النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: تعنـــــــت أولياء الأمـــــــور

  1. #1

    تعنـــــــت أولياء الأمـــــــور



    إن الحمدَ للهِ نحمدُهُ ونستعينُهُ ونستغفرُهُ ، ونعوذُ به من شرورِ أنفسِنا ومن سيئاتِ أعمالِنا ، من يهدِهِ اللهُ فلا مضلَّ له ومن يضللْ فلا هاديَ له ، وأشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وحده لا شريكَ له وأشهدُ أن محمداً عبدُهُ ورسولُهُ صلى اللهُ عليه ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وسلم تسليماً كثيراً : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) (يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا*يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً) : أما بعد :أيها المسلمون، يقولُ المولى جلَّ وعلا ( وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) ويقولُ المصطفى  كما في سننِ الترمذي من حديثِ أبي هريرةَ رضي اللهُ عنه { إذا خَطَبَ إليكُم مَنْ تَرضونَ دينَهُ وخُلُقَهُ فزوجوه إلا تفعلوا تكنْ فتنةٌ في الأرضِ وفسادٌ عريضٌ } أيُّها الفُضلاء ، إذا هذا قولُ اللهِ عزَّ جلَّ ، وقولُ رسُولِهِ  ونحنُ أُمّةُ استجابه ، أُمةَ (سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا) ولسنا كاليهود الذينَ قالوا (سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا) إذاً فلِماذا يتعَنتُ كثيرٌ من الأولياءِ، ويَمنعونَ مُولياتِهم من الزَّواجِ ، من الخاطبِ الكفءِ إذا تقدّمَ إليهم ، ألا يَعلَمُ هؤلاء أنَّ رَدَّ الخُطَّابِ إذا تَكرّرَ من غيرِ سببٍ صحيحٍ ، يُعتبرُ مِنْ العَضلِ ، الَّذي هُوَ مَسلكٌ من مَسَالكِ الظَلَمةِ ، الَّذين يَستَغلّونَ حياءَ المرأةِ وبراءتَها ، وحُسنَ ظنِّها وسلامةَ نيَّتِها، وما ذلك إلاَّ لِعَصَبيةٍ جاهليةٍ ، أو حميَّةٍ قَبَليةٍ ، أوطمعٍ في مزيدٍ من المالِ ، أو أنانيةٍ في الحبسِ من أجلِ الخدمةِ . أو من أجلِ مُرتَّبِها ، التي تَتَقاضاهُ من وظيفَتِها ، ولسانُ حالِ هذا الولي ،يقول أنا أتعبُ وأُربي،وأُعَلِّمُ وأخسرُ على التَّعليمِ ، ثم يأتي هذا ويأخُذْها ، بكُلِّ سَهولةٍ ، ولا أَستفيدُ مِنْ مُرتَبِها ، هذه نَظرتُهُ ، نَظرَةً ماديةً فقط ، ولو سألتَ مُوليتَهُ ! لوجدتَها على استعدادٍ ، أن تجعلَ لهُ مُرتباً من مُرتبِها ، شريطةَ أن تتزوجَ ، ولا تَنحَرِمَ من الأطفالِ والحياةِ الزوجيةِ ، ومن الأخطاءِ في هذا البابِ ، حَصرُ الزَّواجِ وحَجرُهُ بأَحَدِ الأقَاربِ ، من أَبْنَاءِ العمِّ أوالخالِ أو غَيرِهم ، والمرأةُ لا تُريدُهُم ، أَو أَنَّ أقاربَها لا يُريدُونَها ، وحصرُها في أقاربِها ، أوحَجرُها عليهم ، إمَّا أَنْ يكونَ بتكبُّرٍ من العائلةِ ، وتعالٍ على النَّاسِ ، أوأَنَّهُ خُضوعٌ لعاداتٍ جاهليةٍ ، وتقاليدَ باليةٍ ، وحَصرُالمرأةِ وحجرُها على أقاربِها ، وهُم لم يَتقَدَّموا إليها ، أو هيَ لا تَرغبُ فِيهم ، ظُلمٌ وعُدوانٌ ، وتَمسُّكٌ بالعصبيةِ الجاهليةِ ، والحميَّةِ القبليةِ ، والظلمُ ظُلماتٌ يوم القيامه ، فَحذَر من دعوتِها عليك ، فالمظلومُ لهُ دعوةٌ ترفعُ فوقَ الغمامِ ، وَتُفَتَّحُ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَيَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ { وَعِزَّتِى وجلالي لأَنْصُرَنَّكِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ } كما ينبغي الابتعادُ عن شروطٍ ، تؤدِّي إلى تَعليقِ الزَّواجِ ، أو تُؤدِّي إلى تَعليقِ الدّخولِ ، إلى مُدَدٍ طويلةٍ غَيرِ معلومةٍ ، بل قَد تَكونُ شُروطاً لم تَعلَمْ بها المخطوبةُ ، أوغَلَبَها فيها الحياءُ ، وليس فيه مَصلحةٌ ظاهرةٌ ، كشرطِ تأخيرِ الدّخولِ بسنواتٍ طويلةٍ ، مِنْ إِنهاءِ دِرَاسةٍ بعيدةِ النِّهايةِ ، أو بحثٍ عن عملٍ أو تجارةٍ ، لا تَرتَبِطُ بِوَقتٍ مُحدَّدٍ.، إنَّ المطلوبَ أيُّها الأولياءُ ، هو المساعدةُ على الإحصانِ والعَفَافِ ، والحِرصُ على الأَكفَاءِ ، ذوي الدّينِ والْخُلقِ ، وتَحقيقُ الإستقْرَارِ النَّفسي . فَمِنْ الظُّلمِ البيِّنِ ، حِرمانُ الفَتَياتِ من الزَّواجِ ، بمثلِ هذه الأساليبِ ، والأعذارِ الباردةِ ، والحُججِ الواهيةِ ، حتى ضاعَ على كثيرٍ من البنينَ والبناتِ ، سنواتُ العمرِ ، وَعَنَّسَ الكثيرونَ والكثيراتُ ، فاتقوا اللهَ أيها الأولياءُ ،في مُولياتِكم ، فإنهنَّ أَمَانةٌ في أعناقِكم ،وقد استرعاكم اللهُ عليهن فـ{كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ } فاللهَ اللهَ بهذه الأمانةِ التي في أعناقِكم ، اتقوا اللهَ تعالى فيهِن ، واخشوا من عاقبةِ التّعنتِ وحبسِهِنَّ عن الزواجِ ، فقد عُذَّبتْ امرأةٌ فِى هِرَّةٍ سَجَنَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ ، فَدَخَلَتْ فِيهَا النَّارَ ، لاَ هِىَ أَطْعَمَتْهَا وَسَقَتْهَا إِذْ حَبَسَتْهَا ، وَلاَ هِىَ تَرَكَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ }فَعذّبها اللهُ بسببِ هذه الهِرةِ ، فكيفَ باللهِ عليكُم ، بمن عذبَ إنساناً سوياً ، وحرَمَهُ حقاً مِنْ حُقُوقِهِ ؟ إحداهُن ، لـمَّا حضرتْ أباها الوفاةُ ، طلبَ مِنهَا أن تُحلَّهُ ، فقالت : لا أُحِلُّك أبداً ، لقد حرمتَني حَقِّي في الحياةِ ، حَرمتَني من الزّواجِ والإستقرارِ ، وحرمتَني الأطفالَ ، وتَسببتَ في حَسرتي وتعاستي ، إلى مَنْ تَترُكُني ، وعند مَنْ تَدَعُني ، لا أُحِلُك ولن أترحمَ عليكَ ، ولن أرضى عنكَ ، وإلى لقاءٍ ، بين يدي الحكيمِ العليمِ ، والأُخرى وهي في سكراتِ الموتِ ، دعتْ أباها وقالتْ :أدنُ مني ؟ فلَمَّا دنا منها ، قَالت حرمَكَ اللهُ الجّنةَ ،كما حرمتَني الزَّواجَ ، فَيَا مَنْ حَرَمتَ مُولِيتَكَ الزَّواجَ ، هلْ تُريدُ أن يُقالَ لكَ مِثلَ ما قِيلَ لهؤلاءِ ؟ ويُدعَى عليكَ بَدلَ مِنْ أن يُدعَى لكَ ، فالفِرَارَ الفِرَارَ،والبِدَارَ البِدَارَ، قَبَلَ الوقوفِ بينَ يدي الجبَّارِ {وإِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ} زوجُوهُ بدينِهِ وأمانتِهِ ، هذا قولُ نبيِّكُم  الدّينُ والخُلُق و{إِلا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ}جعلني اللهُ وإيَّاكم من (الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ) بارك الله لي ولكم في القرءان العظيم
    الحمد للهِ ، نحمَدُه حمداً يَلِيقُ بكريمِ وجهِهِ ، وبعظيمِ سلطانهِ ، نحمدُه حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ، ونشهدُ أن لا إله إلا هو سبحانه لا شريك له ولاندَّ له ولاشبيه . ونشهدُ أن محمداً عبدُهُ ورسولُهُ ، وصفيُهُ وخليلُهُ ، نبياً شرحَ اللهُ صدرَهُ ، ووضعَ عنه وزرَهُ ورفعَ ذكرَهُ . صلى اللهُ عليه وعلى آلهِ وأصحابِهِ ، الطيبينَ الطاهرينَ ، وعلى من سارَ على نهجِهِم إلى يومِ الدينِ ، وسلم تسليماً كثير اً : أما بعد : أيها الأخوةُ في الله ، أَمَا يَخَشَى المُتَعَنّتُ ، أن يُسَبِبَ لهُ تَعَنُتُهُ عاراً وخزياً ، لا تَغسْلُهُ مِياهُ البحارِ ؟ خاصةً في هذا الزمانِ ، الذي عَظُمتْ فيه المنكراتُ ، وجُلبتْ فيه دواعي الفتنةِ والانحرافاتِ ، كلُّ بيتٍ يغصُّ بالمصائبِ ، مَليءٌ بما يثيرُ الغرائزِ، مِنْ القَنواتِ الفضَائِحية المفتوحةِ على مِصرَاعيها ، والإنترنِت الَّذي فيهِ ما فيهِ ، من الخلاعةِ والمْجُونِ ،والآن الأمر أصبحَ أدهى وأمر ، في الجولات التي يحملونها ، وهيَ معهُم في كُلِّ مكانٍ وزمان ، والإنسانُ مُهَيَّأٌ بِفطَرتِهِ للإنحرافِ ، إلاَّ أن يَتَدارَكَهُ اللهُ برحمتِهِ ، ويعصمَهُ بِقُدرتِهِ ، نَسألُ اللهَ أن يَعصِمَ الجميعَ ، نِسَاءٌ مُتبرجاتٌ ، وشَبَابٌ مُتَفرِغُونَ ، وقَنواتٌ وجوّلاتٌ تَقدحُ زندَ الشهوةِ، وأولياءٌ غَافِلُونَ ، وسائقٌ يذهبُ بالمرأةِ إلى حيثُ شاءتْ ، ومُكَالماتٌ ووسائطٌ ولِقَاءاتٌ ، وأمنٌ من الرقابةِ السماويةِ والأرضيةِ ، فلا إيمانٌ يمنعُ من وقوعِ المحذورِ، ولا خوفَ من عواقبِ الأمورِ، وَمَنْ أَمِنَ العقوبةَ ، أساءَ الأدبَ ،واللهُ عز وجل يقول ( أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَائِمُونَ * أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحىً وَهُمْ يَلْعَبُونَ * أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ) عبادَ الله صلّوا رحمني الله وإياكم على الهادي البشيرِ ، والسراجِ المنيرِ ، كما أمرَكم بذلك اللطيفُ الخبيرُ ، فقال سبحانه قولاً كريما ( إِنَّ اللهَ وَملاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبيْ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُواْ صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) وقد قال عليه الصلاةُ والسلامُ { حَيْثُمَا كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيَّ ، فَإِنَّ صَلاتَكُمْ تَبْلُغُنِي }وقال{ مَنْ صَلَّى عَلَىَّ صَلاَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا } اللهم صلِّ وسلمْ وأنعمْ وأكرمْ وزدْ وباركْ ، على عبدِك ورسولِكَ محمدٍ ، وارضَ اللهم عن أصحابِهِ الأطهارِ ، ما تعاقبَ الليلُ والنهارُ ، أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ ، وعن سائرِ أصحابِ نبيِّك أجمعين ، وعن التابعينَ وتابعِيهم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ ، وعنَّا معَهم بمنِّكَ وفضلِكَ ورحمتِكَ يا أرحمَ الراحمينَ .اللهم أعزَّ الإسلامَ المسلمينَ ، ودمرْ أعداءَ الدينِ من اليهودِ والنصارى ، وجميعِ الكفرةِ الملحدينَ ، اللّهُم يا عظيمَ العفوِ ، ويا وسعَ المغفرةِ ، ويا قريبَ الرّحمةِ ، ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ، هبْ لنا العافيةَ ، في الدُنيا والآخرةِ ، اللّهُم اجعلْ رزقَنَا رغداً ، ولا تُشمتْ بنا أحداً ، اللهم إنا نسألُكَ ، بعزِّكَ الذي لا يرامُ ، وملكِكَ الذي لا يُضامُ ، وبنورِكَ الذي ملأ أركانَ عرشِكَ ، أن تكفيَنا شرَّ ما أهمَنا وما لا نهتمُ به ، وأن تعيذَنا من شرورِ أنفسِنا ومن سيئاتِ أعمالِنا ، اللهم رَغّبْنا فيما يبقى ، وَزَهّدْنا فيما يفنى ، وهبْ لنا اليقينَ ، الذي لا تسكنْ النفوسُ إلا إليهِ ، ولا يُعوَّلُ في الدينِ إلا عليهِ ، اللهم أيدْ إمامَنا بتأيدِكَ ، وانصرْ بهِ دينَكَ ، ووفقْهُ إلى هُدَاكَ ، واجعلْ عمَلَهُ في رضاكَ ، وارزقْهُ اللهم البطانةَ الصالحةَ الناصحةَ ، التي تدلُهُ على الخيرِ ، وتعينه عليه، اللهم احفظْ بلادَنا وولاةَ أمرِنا وعلماءَنا ودُعاتَنا ، اللهم وحِّدْ كلمتَنا وقوي شوكتَنا ياربَّ العالمينَ ، واجعل هذا البلد رخاءً سخاءً آمِناً مُطمَئِناً ، وسائر بلاد المسلمين يا ربَّ العالمين ، اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنيين والمؤمنات ، الأحياء منهم والأموات ، اللهم ربنا ( آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ)



    الملفات المرفقة
    للدخول لموقعنا الخاص

    اضغط على الصوره



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. تعنت أولياء الأمور في الزواج
    بواسطة الشيخ/عبدالله السالم في المنتدى منتدى الشباب
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 16-12-2007, 08:09
  2. أولياء الشيطان ( نزف قلم : محمد سنجر )
    بواسطة محمد سنجر في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 07-08-2007, 18:22
  3. دراسة تؤكد إدعاءات أولياء الأمور:
    بواسطة يـاسر الفهد في المنتدى مضيف ذوي الاحتياجات الخاصة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 31-01-2006, 16:44
  4. بعضهم أولياء بعض
    بواسطة تذكار في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-11-2003, 18:38

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته