النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: التفجير ات الآثمه في مسجد علي بن ابي طالب رضي الله عنه

  1. #1

    التفجير ات الآثمه في مسجد علي بن ابي طالب رضي الله عنه



    الحمد لله، ( الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) واشهد ألا اله إلا الله وحده لا شريك له يعلم ما كان وما يكون. وما تسرون وما تعلنون. واشهد أن محمدا عبده ورسوله الصادق المأمون، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الذين كانوا يهدون بالحق وبه يعدلون. وسلم تسليما كثيرا إلى يوم يبعثون : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدا ً* يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً) أما بعد : أيها المسلمونَ ، فَإنَّ التفجيرَ الذي وقعَ في بلدةِ القديحِ ، في الجُمَعةِ الماضيةِ ،واستهدف المصلين ، الذين أتو إلى المسجدِ ، يؤدونَ فريضَة الجُمعةِ ، في مسجدِ علي بن أبي طالبٍ رضي الله عنه ، وقتلَ المصلينَ الأبرياء ، وسفكَ الدماءِ المعصومةِ ، جريمةٌ نَكراء ، واعتداءٌ وعدوانٌ ، وعملٌ إجرامِيٌ ،ومسلكٌ رخيصٌ فاضحٌ ، لكلّ من يحترمُ آدميّتَهُ وإنسانيّتَهُ ، فضلا عن أن يحترمَ دينَهُ وأمانتَهُ ،أريقت دِمائهُم في بيتِ الله ،وجُريحَ واُصيبَ عددٌ كبير ، في بيت الله ، لقد تعدى من فعلوها ، على الدينِ والكتَابِ والسّنة ، وإجماع فُقهاء الإسلام ، من جميعِ المذاهب ، مَنْ تقتل ؟ تقتُلُ أخيك الْمُسلم وهوَ يتعبد ، تقتلُ بعضَكَ ، واللهُ عزَّ وجلَّ يقول ( وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً)وأين تقتُل ؟ في بيتٍ من بيوتِ الله ، إنَّهُ شذوذٌ وعدوانٌ وإجرامٌ ، دافِعُهُ : استِبطانُ أفكارٍ مُضلّةٍ ، وآراءٍ شاذّةٍ ، ومبادئَ مُنحرفةٍ ، في خُطواتٍ تائِهةٍ ، ومفاهيمَ مغلوطةٍ ، بين قتلِ النّفوسِ المُحرّمةِ ، وقتلِ أنفسِهم ، وفي الحديثِ الصحيحِ: {لا يزالُ المرءُ في فسحةٍ من دينِهِ ما لم يصبْ دماً حرامًا} وفي التنزيلِ العزيزِ: ( وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا *وَمَن يَفْعَلْ ذٰلِكَ عُدْوٰنًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًا ) أيُ دينٍ هذا الَّذي يُتَوجّهُ من خِلالهِ ، إلى قَتلِ النَّاس في المساجِد ، والنّسفِ والتدميرِ ، والزعزعةِ والتّرويعِ والسّعيِ في الأرضِ بالفسادِ والإفسادِ ، إزهاقٌ للأروَاحِ ، وإراقةٌ للدّماءِ المعصومةِ ، بغيرِ سببٍ مشروعٍ ، والنبي  يقولُ : { إنَّ دماءَكم وأموالَكم وأعراضَكم عليكم حرامٌ كحرمةِ يومِكم هذا في بلدِكم هذا في شهرِكم هذا} ويقول بأبي هوَ وأُمي : {كلُّ المسلمِ على المسلمِ حرامٌ دمُهُ ومالُهُ وعرضُهُ } فإذا كانَ الأمرُ كذلك ، فإنَّ هؤلاءِ القتلة ، ارتكبوا جُرماً كبيراً وشنيعاً ،ومن أعظمِ ما نهى اللهُ عنه ،وأساليبُ العُنفِ هذهِ ومسالِكَهُ ، من تفجيرٍ وتدميرٍ وسطوٍ ونَسفٍ ، لا تهزمُ القيَمَ الكبيرةَ ، ولا تَفرِضُ مذهبًا ، ولا تَنصِرُ حِزبًا ، لأنّ العنفَ لا يمكِنُ أن يكونَ قانونًا مَحترمًا ، أو مسلكًا مقبولاً، فضلا عن أن يكونَ عقيدةً أو دينًا ، العنفُ لا يَحمِلُ مَشروعًا غيرَ التخريبِ والإفسادِ...، المشاعرُ ترفُضه ، والعقولُ كلُّها ، تَلتَقي على استنكارِهِ ، والبراءةِ مِنهُ ، ومن أصحابِهِ ، إنَّ الأمةَ تستنكرُ هذا العملَ الإجراميِّ الآثمَ ، وتدينُهُ وتتبرّأُ من فاعليهِ، والأمّةُ مؤمنةٌ بربِّها ، مُتمسّكةٌ بدينِها ، مجتمِعةٌ حولَ ولاةِ أمرِها وعُلمائها ، مُحَافِظةٌ على مُكتسَباتِها ، وكلُّنا بإذنِ اللهِ حُرّاسٌ للعقيدةِ ، حماةٌ للديارِ ، غيارى على الدينِ ، غيارى على الحُرماتِ ، فيجبُ على من علِمَ أحدًا ، يُعِدُّ لأعمالٍ تخريبيّةٍ ، أن يبلِّغَ عنه، ولا يَجوزُ التستُّر عليه ،كما أنّنا جزءٌ من هذا العالمِ ، نُسهِمُ في بنائِهِ على الحقِّ والعدلِ ، ونحافِظُ على مُنجزاتِ الخيرِ فيه ، لصالِحِ الإنسانيةِ وسلامتِها ، حَسَبَ توجيهاتِ شرعِ ربِّنا ، وهذه البلادُ ، واثقةٌ من خطوِها ، ثابتةٌ على نهجِها ، في شجاعةٍ وصبرٍ ، وحِلمٍ وحَزمٍ وتوازُنٍ ، وبُعدٍ في النّظرِ والرّويةِ ، وتلك الأحداثُ ، تبقى في دائرةِ شذوذِها ، وليطمئنَّ أهلُ البلادِ ، على أنفسِهم وأهليهم وأموالِهم وحقوقِهم ، فَإنّ بلادَنا موطنُ المروءةِ ، ورجاحةِ العقلِ ، وأصالةِ الرأي ، والقاعدةُ الصلبةُ في الأمنِ والاستقرارِ والثقةِ ، وتِلكَ الأعمالُ المجرِمةُ الآثمةُ ،لن تؤثِّرَ بإذنِ اللهِ وحولِهِ وقوّتِهِ على استقرارِنا ، وازدهارِنا ولُحمَتِنا ، فليهنَأْ أهلُ الفضلِ والصلاحِ بدينِهم ، في ديارِ المقدّساتِ ، ولتهنأْ الأمّةُ برجالِها الفضلاءِ العقلاءِ ، وليَسعدْ المجتمعُ ، ولِتأمنِ الديارُ ، سدّد الله الخطى ، وبارك في الجهود ، وحفِظ علينا دينَنا الذي هو عصمةُ أمرنا، وأصلح لنا دُنيانا التي فيها معاشنا، وآخرتَنا التي إليها معادنا، وجَعَلَ الحياة زيادةً لنا في كلّ خير، والموتَ راحةً لنا من كلّ شر، وأحسن عاقبتَنا في الأمور كلّها، إنه سميع مجيب ،
    بارك الله لي ولكم في القرءان العظيم
    ونفعني وإيّاكم بما فيه من الآياتِ والذكرِ الحكيمِ، ونفعنا بهديِ سيّدِ المرسلينَ وبقولِهِ القويمِ، أقولُ قولي هذا، وأستغفِرُ اللهَ العظيمَ الجليلَ لي ولكم، واستغفِروهُ إنه هو الغفورُ الرحيمُ.




    الحمد لله على إحسانه ، والشكرله على توفيقهِ وامتنانه ، وأشهد أن لا إله إلاَّ الله ، وحدهُ لا شريكَ لهُ ، تعظيماً لشانه ، وأشهد أنَّ نبينا محمّداً عبده ورسولُه ، الدّاعي إلى رضوانه ، صلّى الله عليه وعلى آلِه وأصحابِه وأعوانه ، وسلّم تسليماً مزيداً ، أمّا بعد :أيُّها الأحبةُ في الله ، إذا نظرنا للتاريخِ ، فإن التاريخَ يُعيدُ نفسَهُ، هل قُتِلَ عثمانَ - رضي الله عنه - مِنْ عدوٍّ للإسلامِ خارجي ؟ لقد قُتِلَ عثمانُ ، من أُناسٍ يُصَلّونَ ويصُومُونَ بل يتعبدونَ و يريدونَ الخيرَ، قتلوا عثمانَ الخليفةَ الراشدَ ، الذي قالَ فيهِ النبيُّ : {ما ضرَّ عثمانَ ما فعلَ بعدَ اليومِ } قتلوهُ طلباً للأجرِ، وغيرةً على الأمةِ ، وغيرةً على الدولةِ بزعمِهم ، فهلْ مَنْ يطلبُ الأجرَ في شيءٍ يُعذرُ ، إذا طَلبَهُ مِنْ غَيرِ الوجهِ الشرعي ، أو يُقالُ هَؤلاءِ إخوةٌ لنا ، كلا وألفُ كلا ، مَنْ قَتَلَ علياً رضي الله عنه ؟ لَقد قَتَلَهُ رَجُلٌ صَاحِبُ قرآنٍ ، وهو عبدُ الرحمنِ بنُ ملجمٍ ، يطلبُ الأجرَ بزعمِهِ ، ويتعبدُ بعبادةٍ عظيمةٍ ، فهل نيتُهُ هذه ، في طلبِهِ ما عند اللهِ ، أو طلبِهِ للجنةِ ، أو اعتقادِهِ أنه شهيدٌ ، أو مجاهدٌ في سبيلِ اللهِ ، هل هذا جعلَهُ على حقٍّ ، أو معذوراً في ذلك الأمرِ ، كلا فهو عدوُّ اللهِ عدوٌّ لرسولِهِ عدوٌّ للصحابةِ وعدوٌّ للإسلامِ وأهلِهِ ، وما فعلَ سيصدقُ عليه قولُ النبيِّ  في الخوارجِ : {هُمْ كِلابُ أهلِ النارِ } وهذا الأمرُ جَللٌ وعظيمٌ ، يَجبُ علينا استنكاره والبرائةُ من فاعليه ،فَإن الخلافات المذهبية ، لم تكن يوما من الأيام سبباً لِسفكِ الدِّماء وإزهاق الأرواح ، لأنَّ التعايشَ والإنتماءَ للدولةِ هوَ السائِدُ بحمدِ اللهِ وفضلِهِ ، نسألُ اللهَ جل وعلا ، أن يرفعَ لهذه الدولةِ مناراً ، وأن يُخمدَ لعدوِّها ناراً ، وأن يجزيَ ولاةَ أمورِنا خيراً ، على ما قاموا به في ظلِّ هذه الظروفِ العظيمةِ في العالَمِ ، من تحكيمِ كتابِ اللهِ جل وعلا ، وإحقاقٍ لتوحيدِهِ والإخلاصِ له ، وعن الدفاعِ عن هذا الإسلامِ وعن القرآنِ ، في جوٍ تعلمون أنتم ما شأنُهُ ، جواً عالمياً صعباً ، لكنَّ دولتَنا وللهِ الحمدُ ، في كلامِ مسؤوليها وأفعالِها يدافعونَ عن هذا الدينِ حامونَ له ، حامونَ للمقدساتِ ، يرفعونَ رايةَ الإسلامِ ويريدونَ ذلك ، وهذا وللهِ الحمدُ هو الذي نحنُ معهم عليهِ ، وهو الذي قاموا عليه ، وهم باقونَ على ذلك ، يرفعونَ رايةَ التوحيدِ لا إلهَ إلا اللهُ محمدٌ رسولُ اللهِ ، فيجبُ علينا ، أن نأخذَ كلماتِ المسؤولينَ في الدولةِ نصبَ أعينِنا دائما وأن نمتثلَها في أعمالِنا ، لأننا وإياهم على الحقِّ والهدى وعلى التعاونِ والبرِّ والتقوى ، عبادَ الله صلّوا على المعصومِ ، عليهِ أفضلُ الصلاةِ وأتم التسلم ، فَإنَّ الله قد أمركم بذلك ، بقولِهِ ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) اللهم صلي وسلّم وبارك على عبدك ورسولك محمّد ، صاحب الوجه الأنور ، والجبين الأزهر ، الشافع المُشَّفَعُ في المحشر ، ورضى اللهم عن الخلفاء ، الأءمة الحنفاء، أبي بكرٍ وعمر ، وعثمان وعلي وعن سائِرِ أصحابِ نبيّك أجمعين ، وعن التابعين ، وتابعيهم بِإحسانٍ إلى يومِ الدّين ، وعنّا معهم ، بمنك وفضلك ورحمتك ، يا أرحم الراحمين ، اللهم أعزَّ الإسلامَ المسلمينَ ، ودمرْ أعداءَ الدينِ من اليهودِ والنصارى ، وجميعِ الكفرةِ الملحدينَ ، اللّهُم يا عظيمَ العفوِ ، ويا وسعَ المغفرةِ ، ويا قريبَ الرّحمةِ ، ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ، هبْ لنا العافيةَ ، في الدُنيا والآخرةِ ، اللّهُم اجعلْ رزقَنَا رغداً ، ولا تُشمتْ بنا أحداً ، اللهم إنا نسألُكَ ، بعزِّكَ الذي لا يرامُ ، وملكِكَ الذي لا يُضامُ ، وبنورِكَ الذي مَلأَ أركانَ عرشِكَ ، أن تكفيَنا شرَّ ما أهمَنا وما لا نهتمُ به ، وأن تعيذَنا من شرورِ أنفسِنا ومن سيئاتِ أعمالِنا ، وأَن تُبلّغَنا رمضانَ ، وأن تجعلَنا من الذين يصومونَهُ ويقومونَهُ ، أيماناً واحتساباً ،وأن ترزقنا فيهِ وفي كُلِّ الشهور ، فعل الخيرات ، وترك الْمُنكرات ، والعِنايةُ بالأيتامِ والمساكين ، اللهم رَغّبْنا فيما يبقى ، وَزَهّدْنا فيما يفنى ، وهبْ لنا اليقينَ ، الذي لا تسكنْ النفوسُ إلا إليهِ ، ولا يُعوَّلُ في الدينِ إلا عليهِ ، اللهم اجعلْ بَلدَنا هذا آمناً مطمئناً ، وسائرَ بلادِ المسلمينَ ، اللهم أيدْ إمامَنا بتأيدِكَ ، وانصرْ بهِ دينَكَ ، ووفقْهُ إلى هُدَاكَ ، واجعلْ عمَلَهُ في رضاكَ ، وارزقْهُ اللهم البطانةَ الصالحةَ الناصحةَ ، التي تدلُهُ على الخيرِ ، وتعينه عليه، اللهم احفظْ بلادَنا وولاةَ أمرِنا وعلماءَنا ودُعاتَنا ، اللهم وحِّدْ كلمتَنا وقوي شوكتَنا ياربَّ العالمينَ ، ( رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) ، عبادَ اللهِ إن اللهَ يأمرُ بالعدلِ والإحسانِ وإيتاءِ ذا القربى وينهى عن الفحشاءِ والمنكرِ والبغي يعظُكم لعلكم تذكرونَ ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ)



    الملفات المرفقة
    للدخول لموقعنا الخاص

    اضغط على الصوره



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. مسجد برزان يشتكي يا مسئولين .. إهمال بيت من بيوت الله عز وجل ..!!
    بواسطة طاب الخاطر في المنتدى مضيف حائل الخاص [ حائليات ]
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 22-08-2009, 21:58
  2. مرثية بـصديقي (طالب) الله يرحمه.
    بواسطة زاهي في المنتدى مضيف المحاولات الشعريّه الجادّة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 17-12-2007, 20:15
  3. الشيخ / صغير بن مسجد الشمري ( إلى رحمه الله )
    بواسطة الــصــفــيــان في المنتدى اخبار قبيلة شمر
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 05-12-2007, 22:12
  4. أسرة الصفيان .. تنعى الشيخ صغير بن مسجد ( رحمه الله )
    بواسطة الــصــفــيــان في المنتدى اخبار قبيلة شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-06-2007, 01:06
  5. علي أبن أبي طالب رضي الله عنه !!!
    بواسطة محمدالشمري في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 25-08-2005, 10:37

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته