متى الثورات الاجتماعية...

[عبدالرحمن]

ثورات الربيع العربي ماكانت لتحدث لو ان العرب اوجدوا
طريقة حكم مقبولة وملائمة! فحدث ما حدث والحبل جرار!
ولان موضوعنا بعيد عن السياسة ودهاليزها
اقول هناك الكثير والكثير من العادات القديمة السيئة
واضيف اليها الكثير من العادات المستحدثة
التي لا تقل سوء عما سبقها من سيء!
واول هذه الاشياء السيئة بما يسمى بالتنازل
عن القاتل مقابل عشرات الملايين وهو في حقيقته متاجرة بالدماء!
الى مزاين الابل ومايحدث به بذخ وانفاق
وغلاء المهور وتكاليف الاعراس!
وتربية القصور وقتل الجرابيع والطيور
واقتلاع الاشجار وتخريب البيئة
و................................الخ
فهل نستطيع ان نثور وننقي مجتمعنا من هذا العلل والبثور؟.

[الجازي]

تدري وش طرى علي يوم قريت عنوانك

تكافؤ النسب

هل فعلاً تعتبر عادة اجتماعية ممكن تقوم ثورة شعبية عليها !!؟

قبل فترة كان فيه مطالبات في تويتر بهالخصوص

كيف راح يكون موقفنا من مثل هالثورات

خصوصاً ان أي تصرف فردي ممكن ينسف كل القوانين المتوارثة بهالخصوص

[أبو فهد]

شعوب تعودت على الهمجية و الطمع و الجشع بطبيعة حال حكوماتها




فما المرجوا منها يا ترى !!




شكرا أبو يوسف




------------------
أبو فهد الهمزاني

[عبدالرحمن]

ليش لا ! كل شيء جائز بل كل شيء ات ولكن بعد حين!
كانت عادات العرب واحدة فتشظت الى جزيئات صغيرة جدا
واصبح ما يؤمن به عرب الخليج لا يعترف به عرب المغرب العربي
وماهو موجود في دول الشام غير الموجود في اليمن !
فالربيع الاجتماعي العربي قادم وعما قريب يدق الابواب!.
لك تقديري اختي القديرية الجازي .

[عبدالرحمن]

تذكرت مقدمة ابن خلدون وانا اقرأ ردت يابو فهد!
فالفيلسوف ابن خلدون ربط بين طباع الشعوب وطبع الحكام!
طيب انت بردك هذا قضيت على جذوة الامل التي كنا راهن عليها!.
لك تقديري.

[صلفيق]

انا جيت مطبق ـــ احسبكم مسوين اعتصام

والله يابو يوسف هناك من العادات الدخيلة على مجتمعنا وعلى مرأى ومسمع حكوماتنا مالا تليق !!
وهذا مامنع القطر ويكفي عنها وكـ مثال >> مايحصل في "أم رقيبة"...!!!

اما العادات والتقاليد المتوارثة فهذه لها شأن آخر


لي عودة أخرى ... لم استطع ان امر على الموضوع دون تعليق




شكريا

[الآخــــــــــر]

أعتقد أن تراجع القيم الداخلية في داخل الإنسان وضعفها

هو السبب فيما وصلت إليه الحالة التي يعيشها الكثير في تلك الأمور

من أجل حفنه من ملايين الريالات.

ولا شك أن التراجع عن تلك القيّم يخفي أشياء أصيلة وأخلاق فضيلة

قد يملكها المرء في داخله.

فالإنسان أصبح وكأنه يتخطى الحدود ويتمادى على الحقوق التي

يجب أن تكون عليها تلك القيّم التي كانوا عليها أبائه وأجداده.

بل أن الحقيقة أخي عبدالرحمن أن بعض البشر لم يعد يستحي

وأن الحيا أخذ مكاناً بعيداً عنه فلم يعي شيئاً غير جشعه وطمعه

وأعتقد أني أوقع بعض اللوم على كبار القبائل وشيوخهم وأمراءهم

لأنهم لم يضعوا حداً لذلك.. وأن يتفقوا جميعهم على رفض كل ذلك

وأن الفرد منهم أن أختلف عنهم يجب ردعه ورفضه وأن الدم أغلى

بكثير من الملايين.. فإما أنه لا يتنازل أو يعفي عن خصمه لوجه ربه

أن ذلك من شيّم الكبّار وأبقى له عند قومه.

أخي عبدالرحمن أشكرك بعمق موضوع يستحق الكثير.

[أبو فهد]

تذكرت مقدمة ابن خلدون وانا اقرأ ردت يابو فهد!
فالفيلسوف ابن خلدون ربط بين طباع الشعوب وطبع الحكام!
طيب انت بردك هذا قضيت على جذوة الامل التي كنا راهن عليها!.
لك تقديري.

لو كان هناك أمل لما رأينا أنفسنا نلهوا و الحكومة نائمة و الأعداء يتربصون بنا كل حين و ينتظرون ساعة الصفر

[الجازي]

^
^
إيه ياعم

الأمل بربنا كبير

من قال هلك الناس فهو أهلكهم

قل خير يقوله الله

النفسية المتفائلة الإيجابية هي اللي راح تغيّر الموازين

أما النفسية المتشائمة راح تهوي بنا للقاع


تفاءلوا بالخير تجدوه

[عبدالرحمن]

^^^^
ايه ايه عاشت الخالة انخلي المتشائمين نخل هههه