أحبها .....أعشقها....
لما لا....
أليست أسمى مهنة.....
كم أشعر بقلبي يرقص..فرحاً
عندما أرى زهراتي الصغيرات ...
يكبرن..ويتفتحن من حولي...
لما لا...
ألست من غرسهن في رياض المعرفة
وسقاهن من نبع العلم....
وكم أشعر بمعنى الأمومة الصادقة..
عندما تلامس أياديهن الصغيرة يدي
وكم حلقت عالياً بزهو في سماء الفخر
عندما يناديننى ..أستاذة
وكم شعرت بروحي تذوب ألماً ..
عندما أودع حورية كبرت وغادرتنا...
أحب مهنتي ........أعشقها
وأفتخر أني ....أستاذة
سنديلاشمالية
خاطره عبرت في سماء أفكاري بمناسبة يوم المعلم
المفضلات