،
أبيات و قصيده من أيام الجاهليه ، أتوقع طالها بعض التحريف !
و صعب نحلل الموقف ، لأن المعطيات مختصره و القصه ماهي كامله ..
.
.
،
أبيات و قصيده من أيام الجاهليه ، أتوقع طالها بعض التحريف !
و صعب نحلل الموقف ، لأن المعطيات مختصره و القصه ماهي كامله ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
اول شي
وانا اشووووف هالنور اللي بالاسري
اثري اخوي الغالي والعزيز الاخر هنا
ما ودي اخوض في من قائل الابيات
لكني اعتقد انها اقرب الى قول اخوي الاخر من خلال القصتين
ومقارنتها بالابيات ومقارنة مكانة الشاعر من الاطراف الاخرى من خلال الابيات
ما علينا
نجي لصلب الموضوع
والله يا اخوي الاخر اذا قلنا معه حق فمعه حق
وان قلنا مامعه حق فمامعه حق
كيف ؟
معه حق لانهم كرهوه فيها والانسان بطبعه يغار
لكن اذا يبي يمشي ورا غيرته فراح تدهوره
وما معه حق لسبب بسيط
وش ذنب الزوجه ؟
واذا كل شخص يبي يمشي على اللي سواه ماراح احد يتزوج مزيونه
انا اقرب الى ان اقول ما معه حق
ولو كان قائل هالابيات في وقتنا الحاضر لنصحته بالذهاب الى احد العيادات النفسيه
وكأني سمعت سوالف كثير قريبه من هالسالفه وقعت في وقتنا هذا
لاهنت اخوي الاخر وسعيد برؤية موضوعك هذا
وتقلد تحيتي
game over
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
النور نورك يا أبو ماجد يعلم الله أنك بالمثل عزيز وغالي ..
ودائماً ألتمس منك حتى في ردودك طيبة القلب
ورحابت هـ الروح الطيبة ..
الله يسعد أيامك في كل مكان وزمان..
وكما تفضلت في ردك.. إلا أني أجد ردك رد دبلوماسي
في أنه معه حق وفي أنه ما معه حق..
كأنك ودك ترضي الطرفين
لكن الحقيقة أنه جد عجبني ردك والغيرة تفعل مع صاحبها
أشياء لا يمكن أن يتحملها.. وترسله إلى طريق لم يفكر
أن يسلكه أو يتبعه فقط يحاول أن يرضي ما بداخله..
أما في عموم الموضوع كما تفضلت أنت.. هي لم تكن للشافعي لأنه بعيد
عن الأحداث ولا ينتسب إليها..
أما فعل ذلك الرجل فقد أجرم بزوجته إجراماً لا يمكن أن تلتمس
له العذر يوماً ولا بستطاعتها أن تسامحه أبداً..
لأن جرحها بمثل هذا الجرح يكون أكبر من تسامحها وغفرانها..
وأيَّ امرأة حتماً يكون هذا هو ردَّ فعلها ما دامها ما زالت تشعر
بإنسانيتها وكرامتها.
وفعلاً لو كل رجل فعل فعل ذلك الرجل ما كان من بين كل الرجال رجل
متزوجاً من امرأة جميلة.. لكن هي حالات قد تمرّ نادراً في نفوس بعضهم.
أبو ماجد يشرفني دائماً حضورك ويسعدني أكثر
فلك مني كل شكري وتقديري.
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
وكما تفضلت في ردك.. إلا أني أجد ردك رد دبلوماسي
في أنه معه حق وفي أنه ما معه حق..
كأنك ودك ترضي الطرفين
هههههه
اخوي الاخر
الطرفين الله يرحمهم سواء بالجاهليه او اذا سلمنا انه للامام الشافعي
صحيح ممكن اي شخص اخر كان يلحظ في ردي ان هناك دبلماسيه
لكن هي ليست دبلماسيه بقدر ما اني انظر الى طرف ثالث في هالمشكله
يقال
مصائب قوم عند قوم فوائد
فهل يا ترى استفاد من تسبب في هالمشكله من مصائب الزوج والزوجه وتقدم لهذه الجميله ؟
بمعنى
هل يخطب الانسان امرأه جميله وهو معجب بجمالها بعد طلاقها من زوجها ؟
هذا هو اللي خلاني اظهر بمظهر الدبلماسي في ردي الاول
لاني كنت متردد بين الزوج والزوجه والمتسببين
ممكن يكون فضول زائد مني
وتقلد تحيتي
game over
,
,
ياهلابك أخوي الاخر
نوّرت الاسري والله
كاتب راقي ومميّز ولكن بخيل علينا بمواضيعة
لي عودة لـ موضوعك لكن دخلت للترحيب بك هنا
لاتقاطع الاسري محتاجك
يثبت
وأن أردت التفاخر بشيء
ذكرت { أبي } لا أكثـر ..!
هو لا شك أن هذه الدبلوماسية ستنال اعجاب الطرفين الرجال والنساء
ما دامها تثبت أن هناك طرف ثالث يجرّدهم من المسؤلية الكاملة
في وقوع تلك الأخطاء والذنوب.. أو على الأقل هذا مايريده بعضهم
أن يقع أللوم على غيرهم ولا يشعروا بأنهم تسبّبوا في وجود تلك الأخطاء
ومن الممكن للمتسبب في طلاق امرأة أن يتزوجها بعد ذلك وهذا لحبهُ لها..
ولكن يكون ذلك بغير علمها لأنني أشعر بأن المرأة الحقيقية لا تقبل ذلك
وربما لا يتزوجها لأنه كان محبّ للجمال ولكنه لا يتجرأ للأقتراب منه
لسبب في داخله.. وربما يكون مجرّد حاسد يحسد ذلك الزوج على الجمال
الذي في زوجته.. وكثير من هذه الشرائح تعيش بيننا وتمارس غرائب
وعجائب السلوكيات التي في داخلهم.
الشبث أبو ماجد وربك أن الحديث معك ممتع جداً بس من غير طرف ثالث
وبعيد عن مصائب قوم عند قوم فوائد
أشكرك بعمق ويمكن أطلق عليك الدبلوماسي.
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
يا هلا بالشموخ النور نورك
وسعيد بتواجدك.. واسأل الله أن يمنح الشفاء العاجل لوالدتك
وقلة مواضيعي في الأسري وغيره أعلم أنه تقصير مني
ولكني في قلّتها لأنني فضلت أن أكون متواجد في مواضيع
غيري وأجيب عليها.. لسبب واحد هو أني حين أكتب موضوع
فأني بداخلي أجد أني ملزم أن أرد على جميع الردود بنفس الوقت
ولا أترك بعضها لوقت آخر وهذه عادة بي لا أستطيع أن أتركها
وأنتِ تعرفين بطول ردي فهو طويل وأن أجبتْ على جميع الردود
فهذا يأخذ وقتاً طويلاً مني وقد يرهقني.. لهذا كانت مواضيعي قليلة
أشكرك شموخ كثيراً
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
لسبب في داخله.. وربما يكون مجرّد حاسد يحسد ذلك الزوج على الجمال
هههههههههههههههههه
طيب هنا بهالجمله راح ابعد عن مصائب قوم عند قوم فوائد
لكن اكاد اجزم انه ( ما يهذري المهذري الا من حر الصخونه )
الا اذا ترد علي وتقول ابن ادم ما يملا عينه الا التراب ( الله يعزك )
ومن الممكن للمتسبب في طلاق امرأة أن يتزوجها بعد ذلك وهذا لحبهُ لها..
ولكن يكون ذلك بغير علمها لأنني أشعر بأن المرأة الحقيقية لا تقبل ذلك
هنا بهالسطرين رد ملجم لي
لاني اعتقد انك في هالسطرين فصلت في طرفين من الاطراف الثلاثه من القضيه
اذا استبعدنا الطرف الاول بحكم انه ماضي وانتهى
لكن اساس المشكله لا يزال موجود هنا
لاني هنا حطيت ثلاث اسباب لهالمشكله
في كل طرف من هالمشكله سبب
1 ) جمال الزوجه
2 ) حسد الحساد
3 ) سوء تصرف الزوج
ثلاث اسباب مع ثلاث اطراف للقضيه
وبعد الطلاق ابتعد الزوج وسوء تصرفه
وكان من الممكن ان يتزوجها الطرف الثالث لولا انك اوضحت السبب
ولكن يكون ذلك بغير علمها لأنني أشعر بأن المرأة الحقيقية لا تقبل ذلك
يعني لو كانت امرأه لا تطبق ( العوض ولا القطيعه )
اوجعن راسي
شرفتني اخوي الاخر
الحوار معك ذو شجون خصوصاً انه بعيد عن الدبلماسيه << يصرّف
وتقلد تحيتي
game over
من الطبيعي أن يكون هناك سبب لهذرة المرء..
سبب يتحكم بداخله ولأنه ضعيف أمام رغباته
فأنه أستسلم لها وبدأ " يهذري " لأنه من النوع الذي
تغريه تلك الاغراءات ولا يستطيع أن يقاوم شيئاً منها..
ولا أقول كما ذكرت أن " أبن آدم لا يملا عينه إلا التراب "
ولكن أقول أن فطرة المرء هي الوحيدة التي لا يستطيع أن يقاومها.
والفطرة تتوجه وتتحكم على قدر تلقّي المرء تلك التربية والأخذ منها
وقت صغره مما يصبح ذلك جزء منه لا يستطيع أن يرفض له شيئاً..
ولكننا لكي نجد أبسط تفسيراً لمواقف المرء لبعض الأمور أطلقنا عليه بأن
أبن آدم لا يملا عينه إلا التراب.. مع أنه من التراب وإليه يعود.
أما في مبدأ العوض ولا القطيعة.. فأن هذا المبدأ لا ينطبق على كل
كل شئ أو لا ينطبق على كل امرأة فأحياناً يكون أفضل وأسلم للمرأة
تلك القطيعة ولا ذلك العوض خيراً من رجلاً يتزوجها ويجعل
عيشها مليئ بالأسى والبؤس فيضّلْمَ يوّمها وتكون متحسرة من شدة
الندم في زواجها منه..
وكم من النساء اللواتي الآتي تزوجنَّ رجالاً يفوق أعمارهم ما فوق الستين
خوفاً من القطيعة أو أصراراً من أهلهنَّ لغرض العوض الذي يقصدونه
ولكن أكثرهنّ أهالهنَّ موقف أزواجهنَّ فتركوا بعضهم بعضا وعادن
إلى بيوتهنَّ ليبقْـنَّ فيه أكثر مما بقْـنَّ فيه فيما مضى. وكانت النتيجة
حصاد الألم والحسرة. فأيَّ عوض بآخر العمر يضمن للمرء كل الضمان
أن يعيش بقية حياته حياة أسعد وأجمل من ما فات من حياته.. !؟
فلا أريد المغامرة في شئ فقط لأجل مبدأ العوض ولا القطيعة
لأنه لا ينجح في كل الأحوال. وهذا ما أقصده في مجمل حديثي
الدبلوماسي . . . أبو ماجد
أشكرك بعمق كنت رائعاً في حوراتك وفي لطف روحك.
وتقلد تحيتي
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات