صلاة العصر حضرت
ولي مع الجازي الكريمة .. وقفات
يعجبني أسلوب السبر والتقسيم
ولا تباعد يابويوسف
صلاة العصر حضرت
ولي مع الجازي الكريمة .. وقفات
يعجبني أسلوب السبر والتقسيم
ولا تباعد يابويوسف
الحديث اكيد مو عن مشروعية التعدد
او وجود اسباب من عدمه
لأنه بصراحه لو كان العكس وكان مسموح وطبيعي
وغير مخالف للفطره والنفس السويه للمرأه التعدد
كان مافيه حرمه تكتفى بواحد
و شتبي فيه تقابل فيسه سنين وهي تقدر تشكل وتغير
عاد تعالوا شوفوا التنويع والتفنن عند الحريم مو زيكم
لا والطلاق بيكون مثل شرب المويه عندها
من حقك كـ رجل تعدد هذا لااحد يناقشك فيه
حتى بدون تبرير او طرح اسباب
كذا مزاجك تعدد انت حر مادام سمح لك الشرع
وانت قادر
لكن بعد الزوجه حره انها ماتقبل نفسياً
ولو اظطرت للقبول شكلياً من اجل ابنائها
خصوصاً اذا ماكانت هناك اسباب قويه
واذا كان يدعي انه يحبها او يهتم لها
ثم يصيبها في مقتل
حين يجلب لها شريكه تشاركها في ادق امورها
مجرد وجود امرأه اخرى بفكره واحلامه كارثه
فما بالك الزواج منها
يعني محاولة اقناع اي زوجه بفوائد التعدد
ومزاياه المزعومه
وبقدرة الرجل الخارقه على العدل
ومنحها نفس ماكان يمنحها
قبل ان يضع معها شريكه فيه
مجرد تلاعب من الرجل ومسكنات مؤقته للمرأه
المسكينه حتى تخضع وتقبل
ايها الرجل //
تزوج وانبسط وفلها بدون ماتبرر وتتمسك باهداب الشرع
تاره او الاهداف النبيله تارة اخرى ....لأنه ليس زمن النبلاء
لكن لاترغم المرأه على قبولك بعدها او قبول مافعلت
ولاتحاول اقناعها
وتأكد ان بقيت معك بعدها فهو لاسباب اخرى لاتتعلق بك
لانك ميت بالنسبة لها منذ اخترت ان تجعلها مجرد رقم في حياتك
كـ زوجه اولى
ماتحسون اني كتبت خاطره هههههههه
هذا رايي بالسالفه كلها
واول مره يعجبني راي متعجب
اللي يبي يعرس يعرس وهو ساكت
لا يشيش خلق الله << ماتعنى ابو يوسف
سالفة اللي اقنع نص رجال عائلته بالزوجه الثانيه
وتسبب بخراب كثير من البيوت
وهو ظل على زوجه واحد وبيت مستقر وعاش في تبات ونبات
والعالم راحت اعمارها بين هوشات الحريم وخلافات الابناء
وسلامتكم
شكرا ايثار وشكرا ابو يوسف
وشكرا للجميع
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
^
^
ايوه عليك نور
هنا راح يكون المحور الثاني
التحكم في مشاعر الزوجة ومصادرة قراراتها الناتجة عن زواج زوجها عليها
لاتبعدين ياقلبي مانستغني عن دعمك اللوجيستي وذباتك الأليمة لمعسكر العدو
يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلاديحايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي
حنا محنا سالمين منكم يالحريم على حقوقنا اللي شرعها لنا الاسلام بالله لو عندكم حق مشرعه الاسلام هل تتركنه
المهم انا وضحت رايي بشان التعدد واما على الصعيد الشخصي فانا معضد>على وزن الاعدقاء
شكرا لك ولحضورك المفيد اختي القديرة ام طلال.
اقول ترى انا اللي ماسك الشباب لا يعددون! ايه انا دائما ما انصحهم على الخاص بنصائح مجرب وخبير ولولا نصحي لعدد كل اعضاء المضايف> من ذل سلماللي يبي يعرس يعرس وهو ساكت
لا يشيش خلق الله << ماتعنى ابو يوسف
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
الحقيقة .. والصراحة ،، والخاتمة :
أنا استقرأت أرائكن وأقوالكن وما لكن وما عليكن ( متعب الفصيح )
1 ـ التعدد حق شرعي .
2 ـ للزوج التعدد ولو لم يكن في زوجته الأولى ماينفره عنها .
3 ـ إذا خشي الزوج عدم العدل فـ لا للتعدد .
4 ـ ليس كل رجل معدد ظالم ، وليس كل رجل معدد .. عادل .
5 ــ ( هنا مربط البعير ) انتبهن وانتبهوا .. وإن كان بعض الحتسي فيه شي من الاحراج
ياجماعة .. الرجال أطباع ، وبعضهم عنده غريزة جامحة ،
وزوجة وحدة ــ مهما كانت جميلة وعلى دين وخلق ــ لاتشبع غريزته ..
فإما أن يسلك الحرام ( إن كان ضعيف الإيمان )
وإما أن يصاب بنوع من الكبت لأن فيه ميول قوي ـ بحسب طبيعته ـ للنساء .
وهذا الأمر ( أعني ثوران الغريزة ) إما بسبب المجتمع وتبرج النساء أو متابعة القنوات
السيئة ، التي تعرض مفاتن المرأة ، وإما بسبب طبيعة الأكل المثير للغريزة ، مثل الأكلات المشوية والربيان والكافيار
فهنا ..لابد أن يحمي الرجل نفسه ودينه بزوجة ثانية وثالثة .
ومما يزيد الطين بلة ،، والمريض علة !!
إذا أنجبت المرأة .. أنجب معها !!!!
وإذا مرضت .. مرض معها
وإذا ( ... ) ( ... ) معها
وإذا سافرت لأهلها أسبوع أو أسبوعين .. ضاقت عليه الأرض بما رحبت
طيب وش ذنبوه
أما الغيرة .. فأكيد راح تبقى الغيرة ،،
والله عز وجل أباح التعدد ويعلم بقاء غيرة المرأة .
فااااصل
أهلي حطو العشا .. أتعشى وأجيكم
إغدي طابخين ربيان
.
.
أبو يوسف : تسيف ينشفن الريدز هالعجز
وأكيد أصغرهن طبت الـ 48 سنة
لكن في المقابل كثير منهم يجهل مقاصده ومحاسنه وأبعاده في إصلاح وتنظيم المجتمع الإسلامي
أرغب في الزواج من امرأة ثانية، وأنا قادر على تكاليف الزواج وعلى الصرف على بيتين، وأجد في نفسي أنني أستطيع أن أعدل بين الزوجتين، لكني سمعت من بعض الإخوة أن زواج الثانية لا بد له من شروط، كأن تكون الزوجة الأولى مريضة، أو لا تنجب، أو غير ذلك من الأسباب، فهل هذا صحيح؟ أو أنه في الإمكان أن أعدد من غير سبب ما دمت قادراً، وأجد في نفسي الاستطاعة على العدل بين الزوجتين، وما ذا يرى سماحتكم في هذا الموضوع ولاسيما التعدد خاصة؟
لا مانع من التعدد, وإن كانت الزوجة الموجودة صالحة وطيبة ليس بها مرض ولا علة, ولو كانت تنجب لا حرج في ذلك إذا كنت بحمد لله قادراً على الزواج وعلى العدل فالحمد لله, الله يقول-سبحانه-: فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ" والنبي - صلى الله عليه وسلم - تزوج عدة من النساء- عليه الصلاة والسلام-, وليس في أزواجه علة, فالمقصود أنه - صلى الله عليه وسلم – تزوج, وهكذا الصحابة تزوجوا منهم من تزوج ثنتين, ومنهم من تزوج ثلاث, ومنهم من تزوج أربع, فالأمر في هذا واسع والحمد لله, إنما المؤمن يحرص أن يعدل ويجتهد في العدل بين الزوجتين, أو الثلاث, أو الأربع, والزواج فيه مصالح فيه عفة الفرج, وعفة النظر, وفيه كثرة النسل, وفيه إحسان للنساء أيضاً حتى النساء فيه إحسان إليهن, فإن وجود نساء ليس لهن أزواج هذا من المصائب وفيه خطر, فكون المرأة تعطى نصف زوج يعني يحصل لها نصف, أو ثلث, أو ربع, يعفها وينفق عليها, ويحصل لها بسببه النسل هذا خير عظيم, ومصلحة كبيرة خير من بقائها في البيت بدون زوج, فكونها يحصل لها ربع الزوج, أو ثلثه, أو نصف خير من بقائها في بيتها بدون زوج لوجوه كثيرة, ومصالح جمة للزوج والزوجة جميعاً, من كثرة النسل وعفة فرجها, وعفة فرجه, وغض بصرها وغض بصره, وإيناسها في هذه الدنيا, وقضاء وطرها وقضاء وطره, فالمصالح كثيرة ومن ذلك تكثير الأمة فإن وجود النسل بين الزوجين من زوجتين أو أكثر أكثر للأمة, والنبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة), فالمطلوب تكثير الأمة, تكثير الأولاد الصالحين من الرجال والنساء, فالمؤمن يجتهد ويسأل الله التوفيق. جزاكم الله خيراً ، بالرغم من أن شطر هذه الكلمة موجه للنساء جزاكم الله خيراً
سماحة الشيخ إلا أني أجد في نفسي الرغبة أكثر ولاسيما وقد قرأت كثيراً عن تعدد العوانس في البيوت؟
من المصائب أن كثيراً من الناس اليوم يدعوا إلى عدم التعدد, وربما اغتروا بما يقوله بعض النصارى ومن شابه النصارى في ذلك, وكثير منهم يحبذ أن يكون الزوج باقياً على واحدة ويندد بالأزواج الذين يعددون وهذا كل غلط, وكله تشبه بالنصارى, أو تأثر بما قالوه أو قاله من التحق بهم, أو شاركهم في رأيهم, أو اقتدى بهم في أخلاقهم, والشريعة الإسلامية العظيمة جاءت بالتعدد, وكان التعدد قبلنا أكثر كان عند داود مائة امرأة-عليه الصلاة والسلام-, وتزوج سليمان تسعاً وتسعين, وفي رواية سبعين كان التعدد في شريعة التوراة أكثر, أما في شريعة محمد - صلى الله عليه وسلم - فاقتصر العدد على أربع فقط للأمة, ما عدا النبي - صلى الله عليه وسلم - له تسع عليه الصلاة والسلام- هذا من رحمة الله- جل وعلا- أن جعل العدد أربعاً فأقل في هذه الأمة لحكمة بالغة, أما مصالح التعدد فشيء لا يحصى, مصالح التعدد فيه شيء واضح المصالح كثيرة للرجال والنساء ، النساء يحصل لهن العفة وقضاء الوطر, والإنفاق عليهن, ودخول الزوج عليهن واحترامهن, والدفاع عنهن وهيبة الرجل إذا دخل عليها, وسلامتها في الأغلب من تعلق غيره بها إلى غير ذلك من المصالح, ثم الإنفاق عليها, ثم وجود الولد يهبها الله ولد على يديه يحصل لها بذلك خير عظيم إذا أصلح الله الولد, وقد يكون عدة أولاد من الرجال والنساء, فالمصالح كثيرة فهو ينتفع وهي تنتفع, والأسرة كلها تنتفع, فإن كثرة النسل فيه نفع للجميع وتكثير للأمة, كما أن في ذلك صيانة لها وحماية لها, وعفة لفرجها, وإنفاقاً عليها, وإحساناً إليها, وحرصاً على كل ما يصونها من كل بلاء وشر. بارك الله فيكم .
من فتاوى منقولة من موقع العلامة ابن باز رحمه الله
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
أبو يوسف : تسيف ينشفن الريدز هالعجز
وأكيد أصغرهن طبت الـ 48 سنة
^^^^
قصدك ال 84
قبلك بهيجن نشف ريقه قصدي عبدالرحمن
طيب تعش عوافي بس لا تنسانا اخاف العشى فيه حاجة
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
أرغب في الزواج من امرأة ثانية، وأنا قادر على تكاليف الزواج وعلى الصرف على بيتين،
وأجد في نفسي أنني أستطيع أن أعدل بين الزوجتين، لكني سمعت من بعض الإخوة أن زواج الثانية لا بد له من شروط،
كأن تكون الزوجة الأولى مريضة، أو لا تنجب، أو غير ذلك من الأسباب، فهل هذا صحيح؟
أو أنه في الإمكان أن أعدد من غير سبب ما دمت قادراً، وأجد في نفسي الاستطاعة
على العدل بين الزوجتين، وما ذا يرى سماحتكم في هذا الموضوع ولاسيما التعدد خاصة؟
استاذ .....شف الجواب !
لا مانع من التعدد, وإن كانت الزوجة الموجودة صالحة وطيبة ليس بها مرض ولا علة, ولو كانت تنجب
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
حسافة تعبي بس
تسيف انا احتسي شرق وانتم تجاوبون غرب
الاصيل
الحين مربط بعيرك هاللي عليه الكلام ما اختلفنا فيه وجبت لك فتوى ابن عثيمين الله يرحمه في كلامه عن حصول الإعفاف
لكن بالله كم نسبة المعددين بهالعذر لباقي المعددين
ماودي احتسي من راسي
بس اتوقع واحد في الألف كثيرة عليهم
يعني للاسف الغالبية العظمى من المعددين ماخذين التعدد فسقه وترف وحب للتغيير ويبي يجرب بنت الطعشات او العشرينات ويجدد شبابه وهو على مشارف الشيخوخة
سالفة النفاس والاعذار الشرعية هذي مع احترامي الشديد لكم خراط فاضي وما ودي أخوض فيها أكثر من كذا والا الرد جاهز والله !!
تمعن بس في فتوى ابن عثيمين الله يرحمه وتجرد من الهوى وحظوظ النفس وبتشوف انك توافقني وتوافقه الله يرحمه <<<< الا غصب
يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلاديحايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات