المحرضون طابور خامس
يهذي هنا وهناك ويدعي أنه يدعو إلى الإصلاح وتجد يحاول الوصول إلى غاياته
وتحقيقها بأي وسيله حتى لو كانت وسيله تعادي وطنه أبنا بلده جمع هو وأشباهه
مابين حب الظهور وتشكيك المواطن واستعداءه لوطنه بعض هولاء الطابور
الخامس يدعون أنهم نشطاء في فعل الخير وهم أبعد من ذلك بدليل أنهم لا
ينشطون ولا يحرضون إلا في الازمات وكمثال وقوف بعضهم في الأخير إلى
جانب مشاغبي القطيف وقبلها مع إحدى مخترقات اللأنظمه الحكوميه لذا ينبغي
لنا تجاهلهم وعدم الدخول معهم في نقاشات لأن غذائهم الجدل وجلب أكبر عدد
من المتفاعلين حولهم
سلام
المفضلات