اعتدنا من سكرتيرنا العام وضوح المواقف ومواكبة الاحداث!
لكن اختلف الامر مع الشأن السوري! ولان الشعب السوري يتعرض
اليوم الى محنة كبرى نستغرب صمت امين عام جامعة الدول العربية
فخلال الاشهر الثلاثة الماضية كان -على الصامت-! إلا كلامه الانشائي الاخير
والذي افاد بان توجد -هناك -مشاورات- بشان احداث سوريا!
عدد القتلى وصل الى رقم كبير لم تصل اليه اعداد شهداء
ثورات الربيع العربي في بقية الدول العربية!
والاستاذ موسى يخبرنا بان هناك مشاورات!
هل يعقل ان الطيب اردغان يصولون ويجول ويقترح ويقول
والامين العام وقادة العرب وجامعتهم لم يقدموا اقتراح
يوقف او على الاقل يقلل من حمام الدم السوري!.
المفضلات