تسلمين اختي شمسيسلممو أخوي ســالـم ..
وديٌٌ.."
ادري ماعجبتك
شرفني مرورك الكريم
لك تحياتي
تسلمين اختي شمسيسلممو أخوي ســالـم ..
وديٌٌ.."
ادري ماعجبتك
شرفني مرورك الكريم
لك تحياتي
شاقني شوف الحصان اليعربي
لنه اجمل خيل من بد الخيول
مايقارن به مهجن واجنبي
ياحلو خيل الصحابه والرسول
[ مشرف المضيف الإعلامي ]
قرأتها صباحا
وبعد بيتين او ثلاث قلت هذه يبغى لها تمعن وتأني بالقراءة
قصيدة بانورامية
بصياغة سينمائية راقية
لقطات وفلاشات وففشات
وسرد قصصي
صدقني هي تحتاج الى ان يعمل لها سيناريو فقط
وتصبح رهيبة بتطبيقها
صح لسانك ولسان شاعرها
دمت بخير
تسلم يالغالي سالم وهذا من حسن أدبك وتواضعك بارك الله فيك
ردك الجميل واريحيتك شجعاني للعدودة بشيء من التفصيل لحتى أبرر لرأيي السابق الذي أجملته لزوم الاختصار فقط
طبعاً عدت بعد أن بحثت عن الشاعر وسمعتها صوتية ووجدت أن الشاعر مميز بالإلقاء والحضور أكثر من الشاعرية !!
في هذا القصيدة:
في الأبيات الثلاثة الأولى التي تكلم فيها الشاعر عن نفسه في البيت الثاني وصف الغزو بالغشيم بقوله (قصة الغزو الغشيم) وهذا خطأ فالغزو يوصف بالغاشم أي الظالم وليس الغشيم الجاهل المسكين
والمعنى يختلف فالغاشم هو الظالم وهو ما يوصف به المتجبر والمتكبر سواء جيش غازي أو حاكم ظالم ، بينما الغشيم يوصف فيها الجاهل والمسكين !
وفي البيت الثالث يقول عن الصورة ((هزت كيان الشاعر الفذ الزعيم)) ولا معنى لوصف نفسه بالزعامة هنا والصورة المؤثرة تهز مشاعر البليد وليس الشاعر المرهف الذي تهز مشاعره أدنى الصور لرهافة حسه وفيض مشاعره ورقة عواطفه!
في الأبيات التالية التي حكاها على لسان الصورة في البيت الأول يقول:
(يمه صباح الخير يلا باص مدرستي يهيم**يلا تعالي لبسيني وادعي الله بالنهار)
يهيم يمشي بلا هدف اذا فهو وصف ضعيف لوصف باص المدرسة الذي يسير لهدف ، ولو كان شاعر قوي مطبوع لأمكنه استخدام كلمة ((هميم)) وهي وصف للعجلة التي عليها باصات المدارس في الصباح
واستخدامه لكلمة بالنهار لم تعطي معنى وحشرت فقط من أجل القافية لأن الدعاء يكون بالحفظ ولا بالبركة أو التوفيق وخلافها من المعاني التي تدعي بها الأم لطفلتها!
في البيت الذي بعده أتى ((لاقيج انتظار)) وما نعرفه هو منتظر أو بالإنتظار أما ((الاقيك انتظار)) فغريبة!
وثم وعلى لسان البنت وقبل أن تعلم بما صار لأمها يقول على لسانها ((خلني أدق الباب واصبر على الي صار))<<وش صار ما بعد اتضحت المأساة بعد!!
ثم هاهي البنت تخاطب أمها ((يا يمة الشنطة أتعبت حيلي الرخيم))
وصف الحيل بالرخيم خطأ ولم يسبقه اليه أحد ولن يتبعه فيه أحد كذلك لأنه معروف أن الرخيم صفة للصوت فيقال صوت رخيم وهي ميزة جمالية !!
الخطاب بين الجار والطفلة مؤثر ولكن شابه ما شاب باقي القصيدة من وضع لمفردات بغير أماكنها فهو يصف حال المجرمين بقتلهم لأمها قائلاً ((كن بينها وبينه حصار)) ولا أدري أين هو عن كلمة ثأر وهي التي يكون بسببها القتل ولا معنى لكلمة حصار هنا
ثم يصف صوت أمها قائلاً يدوي نار والنار يوصف بها الاحساس أو اللون لكن الصوت لايمكن تشبيه دويه بالنار ولو كان شاعراً متمكناً لأتى بكلمة انفجار بدل النار!!
ثم يوصف الطعم بالسقيم ؟؟؟؟!!!!؟؟؟
ثم وفي ختام الحكاية يقول:
هذي حكاية صورتن من ألف من صور اللطيم**وبكل صورة وبكل قصة يشتعل قلبي مرار
صور اللطيم هل هي كلمة متداولة عندهم تعطي هذا المعنى أو اختراع من الشاعر ولكن لم تمر علينا بوصف الصور المؤلمة ، ثم هو أتى بكلمة مرار والأجمل منها كلمة النار التي وضعها سابقاً في غير موضعها واصفاً بها الصوت !!
أرجو أن أكون وفقت بتعليل نقدي المجمل للقصيدة وأتيت بما يفيد القارئ
جزيل الشكر لك أخي سالم وقد هيئت لنا المجال لاظهار قراءتنا للقصيدة
تحياتي
عائدون عائدون
سيعود الجميع ان شاء الله
تسلم وتدوم اخوي ابو خالد لله درك
على التحليل الموفق الله يوفقك
جميل كل ماقلت اخوي ابو خالد
انا افتخر اذا قلت انك استاذي الكبير
يشرفني رجوعك المميز
ابو خالد مافيك حيلة
لك تحياتي
شاقني شوف الحصان اليعربي
لنه اجمل خيل من بد الخيول
مايقارن به مهجن واجنبي
ياحلو خيل الصحابه والرسول
قرأتها صباحا
وبعد بيتين او ثلاث قلت هذه يبغى لها تمعن وتأني بالقراءة
قصيدة بانورامية
بصياغة سينمائية راقية
لقطات وفلاشات وففشات
وسرد قصصي
صدقني هي تحتاج الى ان يعمل لها سيناريو فقط
وتصبح رهيبة بتطبيقها
صح لسانك ولسان شاعرها
دمت بخير
صح بدنك اخوي ابو فارس
شرفني مرورك الكريم
لك تحياتي
شاقني شوف الحصان اليعربي
لنه اجمل خيل من بد الخيول
مايقارن به مهجن واجنبي
ياحلو خيل الصحابه والرسول
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات