والله أنك صادق يابن جعيثن !
أثناء زيارة الوزير .. وفي اليوم الذي سبق الزيارة أتصل بي أحد الزملاء وقال لي أن هنالك مؤتمر صحفي سيعقده الوزير في الأمارة فمررت بأحد الأصدقاء (أسلمي) رجل أعمال وكاتب صحفي متميز وله كتابات ومقالات أسبوعية في عدة صحف كعكاظ والوطن والحياة خاصة في صفحة الرأي وطلبت منه أن يرافقني فما كا منه الإ أن أبتسم وقال أنا مشغول ولكن تقفى يامطلق أسأل الوزير عن صحة محمد عبده !؟
فقلت له يابوحماد أبي أسأله عن مستشفى حائل التخصصي اللي بحينا بالمصيف (عظمه) له خمس سنوات !؟
فقال لا لا أهم شيء عندنا أننا نتطمن على صحة أبونوره من قبل معاليه؟
ما ألومه لإن الإحباط واصل حده ،،، وندمت لإني كنت هناك بالقرب من معالي وزير الغفلة .... والله ماكنت أرتاح له من أول ولكن كان عندي بصيص أمل ولكنه تبخر ؛..
حيث لا أمل؟!
المفضلات