النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ليس منا ؟؟؟

  1. #1

    ليس منا ؟؟؟



    الحمدُ للهِ ،قدَّمَ من شاءَ بفضلِهِ ، وأخرَّ من شاءَ بعدلِهِ ، هو الكريمُ الوهابُ ، هازمُ الأحزابِ ، ومُنشئُ السحابِ ، ومنزلُ الكتابِ ، ومسببُ الأسبابِ ، وخَالِقُ النَّاسِ مِن تُرابٍ ، هو المبدءُ المعيدُ ، الفَعَّالُ لمايُريدُ ، جلَّ عن أتخاذِ الصاحبةِ والولدِ ، ولم يكنْ له كفواً أحدٌ ، أشهدُ شهادةَ حقٍ ، لايشوبها شكٌ ، أنَّهُ لا إلهَ إلا هوَ ، وحدَهُ ولا شريكَ له ، ( لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) ، وأشهدُ أن محمداً عبدُهُ ورسولُهُ صلى اللهُ عليه ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وسلم تسليماً كثيراً : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) (يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا*يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً) :أمَّا بعدُ : أيها الأحبةُ في الله : فقدْ تميَّزَ دينُننا ، دينُ الاسلامِ على غيرِهِ من الأديانِ ، والمللِ والنِّحلِ ، بالحثِّ الشديدِ على رعايةِ المسنينَ واحترامِهِم ، وهذا يَشَمَلُ الوالدانِ وكبارُ السنِّ جميعاً ، فالوالدان يكفي فقط قولُ النبي r { رِضَا اللَّهِ فِي رِضَا الْوَالِدَيْنِ ، وَسَخَطُ اللَّهِ فِي سَخَطِ الْوَالِدَيْنِ }وقولُه r كما في مسندِ الإمامِ أحمدَ { الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ فَأَضِعْ ذَلِكَ الْبَابَ أَوِ احْفَظْهُ} وبرُّ الوالدينِ يكونُ فِي حياتِهِمَا وبعدَ مماتِهِمَا، أبويكَ ، أمَّك وأباكَ ، بِرُّهُما وأحسنْ إليهِماَ ،كما قال تعالى (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً) قلْ ربِّ ارحمْ هذينِ الأبوينِ الكريمينِ ، كما تَعِبا في تربيَتِي ، أرحمْهُما كماَ سهِراَ لأنامَ ، وجاعاَ لأشبعَ ، وضمئاَ لأروى ، فكمْ بذلوا الجهودَ المضنيةَ ليروا البسمةَ على وجوهِكُم ، ويمسحوا الدمعةَ من عيونِكُم ، كَمْ قَلِقُوا في مرضِكُم وسفرِكُم ، كم دَعَوْا لكم في ظهرِ الغيبِ ، كم شَقَوْا لتسعدونَ ، وكم حِزنوا لتفرحونَ فـ (هل جزاءُ الإحسانِ إلاّ الإحسانَ ) كلمتُكَ الرقيقةُ ، شكرُكَ وثناؤُكَ وتقديرُكَ واعتزازُكَ بما قدَّماهُ هذانِ الأبوانِ... بِرٌّ ورحمةٌ ، تصرُّفُكَ الحاني وحنوُّكَ الداني ، معَ هذينِ الوالدينِ ، شفقةٌ ورحمةٌ ، دعاؤُكَ لهما بالخيرِ ، وطولِ العُمُرِ والعافيةِ دليلٌ على وفائِكَ ، إستشارتُهُما والأخذُ بنصائِحِهِما ، وطلبُ رضاهُما دليلٌ على تَيمُّنِكَ وتواضُعِكَ ، الإنفاقُ عليهِمَا وإهداءُ ما جادتْ به نفسُكَ ويدُكَ من خيرٍ إليهِما ، دليلٌ على كريمِ خصالِكَ ، وطيبِ معدَنِكَ ،وكِبُار السّنِّ عموماً في بلادِناَ ومجتمعاتِنَا يتحوَّلُونَ بينَنَا وفي بيوتِنَا إلى شموعٍ مُضيئةٍ ، وقناديلَ مؤنسةٍ ، تزدادُ البيوتُ بهِمْ بهجةً وسُروراً ، يَشعرُ الأطفالُ والصِّغارُ بعمقِ اللُّحمةِ ، وعظيمِ المودةِ والرحمةِ ، فهُمْ أُنسٌ وبهجةٌ لنا جميعاً ، للكبارِ والصغارِ ،يقولُ أحدُ الإخوةِ ، إنَّ أحدى الأخواتِ وكانتْ ترافقُ معَ أمِّ زوجِهاَ في أحدى المستششفياتِ في الرياضِ ، فكانتْ تتردَّدُ عليها في كلِّ يومٍ تُحْضِرُ لها ما تشتهيهِ من طعامٍ وشرابٍ ،وتعتني بها ، فسألتْهاَ إحدى موظفاتِ الإستقبالِ ، وكانتْ غربيَّةً غيرَ مسلمةٍ ، سألَتْهاَ ، مَنِ التي تترددينَ عليهاَ ؟ قالتْ لهاَ أمُّ زوجِي ، فما كادتْ تصدِّقُ ذلكَ قالتُ يَعني هيَ ليستْ أمَّكِ ؟، قالتْ لاَ ولكنَّهاَ أمُّ زوجِي ، قالتْ وما علاقتُكِ بهاَ ، قالتْ دينُناَ دينُ الإسلامِ ، يحثُّناَ على ذلكَ ، تقولُ فطلَبَتْ مِنِّي كُتُباً تعريفيةً عنِ الإسلامِ ، فأحضرْتُ لها كُتُباً بِلُغَتِهاَ ، ومنها كُتبٌ عن حقوق الزوجينِ ، وحقوقِ الوالدينِ في الإسلامِ ، تقولُ فما لبِثَتْ أنْ أسلَمَتْ ، فيا أيُّها المسلمُ الكريمُ ، إذا رأيتَ شيخاً كبيراً ، أو رجلاً مسنّاً ، فاحملْ إليهِ رسالةَ المجتمعِ المتراحمِ ، إجعلْ لهُ في قلبِكَ من المودةِ ، وفي تصرفِكَ من التقديرِ ، ما يجعلُهُ يَحمدُ اللهَ على نعمةِ الإسلام ، إفسحْ لهُ الطريقَ ، وافسحْ لهُ المجلسَ ، قُمْ من مكانِكَ ليجلسَ فيهِ ويستريحَ ، ففي الترمذيِّ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه أنه قَالَ: جَاءَ شَيْخٌ يُرِيدُ النَّبِىَّ r فَأَبْطَأَ الْقَوْمُ عَنْهُ ، أَنْ يُوَسِّعُوا لَهُ ، فَقَالَ النَّبِىُّ r { لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا، وَيُوَقِّرْ كَبِيرَنَا } فَإذا رأيتَ مُسِنَاً مهموماً مغموماً ، فاجلسْ إليهِ وحادِثْهُ ولاطِفْهُ حتَّى يزولَ ما بِهِ من غَمٍّ ، وإذا رأيتَهُ وحيداً يستشعرُ الوحشةَ ، فاطردْ عنهُ أشباحَهاَ ، بالزيارةِ والتفقُّدِ ، وقضاءِ الحاجةِ والإحسانِ ، ولو بكلمةٍ طيِّبةٍ ، وابتسامةٍ مُشفقةٍ مُورقةٍ ، فَرحمتُكَ بِهؤلاءِ المسنينَ ، إنَّما هي شكرٌ لِماَ أنعمَ اللهُ عليكَ من شبابٍ وفُتوةٍ ، وادخارٌ واستذخارٌ ، لرحمةٍ تَحتَاجُهاَ في مُقبلِ أيامِكَ ، مِنْ أبنائِكَ ومُجتمَعِكَ ، فكما تَدينُ تُدانُ ، وسَيُقيِّضُ اللهُ لكَ مَنْ يَرحَمُكَ ، كما رحِمْتَ غيرَكَ ، أيُّها الشبابُ : وعدَ رسُولُ اللَّهِ r الشابَّ الذِي يُكرمُ المسنينَ ، بأنَّ اللهَ تعالَى سَيُسَخِّرُ لَهُ مَنْ يكرِمُهُ فِي كِبَرِهِ ، ففي الترمذي ، قَالَ r {مَا أَكْرَمَ شَابٌّ شَيْخاً لِسِنِّهِ إِلاَّ قَيَّضَ اللَّهُ لَهُ مَنْ يُكْرِمُهُ عِنْدَ سِنِّهِ } وقدْ كانَ رسولُ اللهِ r يُكْرِمُ كِبارَ السنِّ ، ويَعرفُ قدرَهُمْ ، ففي مسندِ الإمامِ أحمدَ ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِى بَكْرٍ الصديقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَتْ: لَمَّا دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ r مَكَّةَ وَدَخَلَ الْمَسْجِدَ ، أَتَاهُ أَبُو بَكْرٍ بِأَبِيهِ [أبي قحافة] يَقُودُهُ، فَلَمَّا رَآهُ رَسُولُ اللَّهِ r قَالَ { هَلاَّ تَرَكْتَ الشَّيْخَ فِى بَيْتِهِ حَتَّى أَكُونَ أَنَا آتِيهِ فِيهِ} قَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَا رَسُولَ اللَّهِ هُوَ أَحَقُّ أَنْ يَمْشِىَ إِلَيْكَ مِنْ أَنْ تَمْشِىَ أَنْتَ إِلَيْهِ . قَالَ: فَأَجْلَسَهُ بَيْنَ يَدَيْهِ ثُمَّ مَسَحَ صَدْرَهُ ثُمَّ قَالَ لَهُ {أَسْلِمْ فَأَسْلَمَ } وقدْ بشَّرَ رَسُولُ اللَّهِ r مَنْ يوقِّرُ الكبيرَ بمرافقتِهِ فِي الجنةِ، ففي شُعب الإيمان ، عَنْ أَنَسِ بنِ مالكٍ رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r { يَا أَنَسُ وَقِّرِ الْكَبِيرَ وَارْحَمِ الصَّغِيرَ تُرَافِقُنِي فِي الْجَنَّةِ} اللهمَّ أعنَّا علَى البرِّ بالوالدينِ والإحسانِ إليهِمَا، واجعلْنَا ممنْ يوقرُ كبارَ السنِّ ويقومُ علَى رعايتِهِمْ وخدمتِهِمْ. اللهمَّ وَفِّقْنَا لطاعتِكَ وطاعةِ مَنْ أمرتَنَا بطاعتِهِ ، بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم
    ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم ، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي ولكُمْ إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحيمُ.




    الحمد للهِ ، حمَداً يَلِيقُ بكريمِ وجهِهِ ، وبعظيمِ سلطانهِ ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَه، وأَشْهَدُ أنَّ محمَّداً عبدُهُ ورسولُهُ، صلَّى اللهُ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ وعلَى آلِهِ الطيبينَ الطاهرينَ وعلَى أصحابِهِ أجمعينَ ، والتَّابعينَ لَهُمْ بإحسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ .أمَّا بَعْدُ أيها المسلمون : فإنَّ كُبارَ السنِّ ، همُ الصلَةُ بيْنَ الماضِي والحاضِرِ، فالماضِي الذِي نعتزُّ ونفاخِرُ بهِ ، هُمْ صُنَّاعُهُ وروَّادُهُ ، والحاضرُ الذِي نَنعَمُ فيهِ بالخيرِ واليُمنِ ، هُمْ مَنْ وَجَّهَ إليهِ ودلَّ عليهِ ، نسأل الله أن يوفقنا لرعايةِ المسنينَ والاعتناءِ بِهِمْ، وردِّ الجميلِ إليهِمْ ، ورَفْعِ قَدْرِهِمْ ، فاحترامُ الكبيرِ ، وتوقيرُهُ ومُساعدتُهُ خُلقٌ كريمٌ ، ومَظهرٌ حَضاريٌّ ، وبابٌ مِنْ أبوابِ الخيرِ، ففي مسند الإمام أحمد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r {تَدُلُّ الْمُسْتَدِلَّ عَلَى حَاجَةٍ لَهُ ، قَدْ عَلِمْتَ مَكَانَهَا ، وَتَسْعَى بِشِدَّةِ سَاقَيْكَ إِلَى اللَّهْفَانِ الْمُسْتَغِيثِ ، وَتَرْفَعُ بِشِدَّةِ ذِرَاعَيْكَ مَعَ الضَّعِيفِ ، كُلُّ ذَلِكَ مِنْ أَبْوَابِ الصَّدَقَةِ مِنْكَ عَلَى نَفْسِكَ} صلّى عليكَ اللهُ ياعلمَ الهُدى ، ما تركتَ خيراً إلاَّ ودللتنا عليه ، ولا شراً إلاَّ وحذَّرتنا منه ،ألا فَصلّوا عبادَ اللهِ وسلّموا عليه ، فَإنَّهُ يقول{ حَيْثُمَا كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيَّ ، فَإِنَّ صَلاتَكُمْ تَبْلُغُنِي} ويقولُ بأبي هوَ وأُمي { مَنْ صَلَّى عَلَىَّ صَلاَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا } اللهم صلِّ وسلمْ وأنعمْ وأكرمْ وزدْ وباركْ ، على عبدِك ورسولِكَ محمدٍ ، وارضَ اللهم عن أصحابِهِ الأطهارِ ، ما تعاقبَ الليلُ والنهارُ ، أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ ، وعن سائرِ أصحابِ نبيِّك أجمعين ، وعن التابعينَ وتابعِيهم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ ، وعنَّا معَهم بمنِّكَ وفضلِكَ ورحمتِكَ يا أرحمَ الراحمينَ .اللهم أعزَّ الإسلامَ المسلمينَ ، ودمرْ أعداءَ الدينِ من اليهودِ والنصارى ، وجميعِ الكفرةِ الملحدينَ ، اللّهُم يا عظيمَ العفوِ ، ويا وسعَ المغفرةِ ، ويا قريبَ الرّحمةِ ، ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ، هبْ لنا العافيةَ ، في الدُنيا والآخرةِ ، اللّهُم اجعلْ رزقَنَا رغداً ، ولا تُشمتْ بنا أحداً ، اللهم إنا نسألُكَ ، بعزِّكَ الذي لا يرامُ ، وملكِكَ الذي لا يُضامُ ، وبنورِكَ الذي ملأ أركانَ عرشِكَ ، أن تكفيَنا شرَّ ما أهمَنا وما لا نهتمُ به ، وأن تعيذَنا من شرورِ أنفسِنا ومن سيئاتِ أعمالِنا ، اللهم رَغّبْنا فيما يبقى ، وَزَهّدْنا فيما يفنى ، وهبْ لنا اليقينَ ، الذي لا تسكنْ النفوسُ إلا إليهِ ، ولا يُعوَّلُ في الدينِ إلا عليهِ ، اللهم أيدْ إمامَنا بتأيدِكَ ، وانصرْ بهِ دينَكَ ، ووفقْهُ إلى هُدَاكَ ، واجعلْ عمَلَهُ في رضاكَ ، وارزقْهُ اللهم البطانةَ الصالحةَ الناصحةَ ، التي تدلُهُ على الخيرِ ، وتعينه عليه، اللهم احفظْ بلادَنا وولاةَ أمرِنا وعلماءَنا ودُعاتَنا ، اللهم وحِّدْ كلمتَنا وقوي شوكتَنا ياربَّ العالمينَ ، واجعل هذا البلد رخاءً سخاءً آمِناً مُطمَئِناً ، وسائر بلاد المسلمين يا ربَّ العالمين ، اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنيين والمؤمنات ، الأحياء منهم والأموات ، اللهم ربنا ( آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ)

    الخطبة بصوت الشيخ
    [RAMS]http://abosami.com/pro/menna.mp3[/RAMS]

    اضغط هنا للتحميل



    التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ/عبدالله السالم ; 15-04-2011 الساعة 15:09

  2. #2


    الله يجزاك خيير
    الله يجعله لك في موازين حسناتكك





  3. #3
    مراقب المضايف الاسلامية الصورة الرمزية ابو ضاري


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    الجبي
    العمر
    45
    المشاركات
    15,733
    المشاركات
    15,733
    Blog Entries
    1


    بارك الله فيك شيخنا الفاضل


    وكتب لك الاجر










  4. #4


    جزاك الله الف خير

    وكثر من امثالك


    بارك الله فيك

    وجعلها الله من موازين حسناتك




    شاقني شوف الحصان اليعربي
    لنه اجمل خيل من بد الخيول
    مايقارن به مهجن واجنبي
    ياحلو خيل الصحابه والرسول

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته