اساسا هي محرمة (سياسيا) وشاءت الاقدار ان
تجعلها متوافقة مع البعض ( شرعا) وعندما تتراكم الصدف
لتعمي بصر الابصار وتقفل قلوب الانصار ويساندهم عامل من
اشد العوامل حساسية في هذا الزمن الا وهو العامل (المذهبي) ..
السؤال الذي يطرحه الانسان البسيط ..
اين يذهب (المحرومين) اذا كان صوتهم محرم وفعلهم منكر ؟!
وقبل ان نقول ( نعم ) او نقول ( لا )
هل فقد الانسان انسانيته وابصر لنصرة السياسيين..
وفقد باقي عوامل ثقافته واصله ورحمتة وشجاعته ..
ويعجزعن قول كلمه وليحتسبها امام الله ويوم الحساب :
نعم
لا .. للمظاهرة المخله للامن ....لكن مع حقوق المضطهد ..
يجب ان ننصره ونتقي شر الكبائر ويوما كان حسابه بخمسين الف سنه
امام الله ..
هناك همس اسمع صداه في قلوب الافلاطونين ..
انه ليس بيننا (مضطهد) او (مظلوم)
اذا فليتبؤ مقعده في (××)
*رأيي يخص الفئة المحرومة (إنسانيا) والتي تطالب بحقوقها المشروعة (فقط)
لا شأن لها للاجندات الحزبية او الطائفية او الاقليمية ..
المفضلات