[ عايز تخاصمني خاصمني بس اوعى تبعد عني!! ]

[ليلى بنت عبدالعزيز]

كل رجل يختلف عن الثاني
وحتى النساء غير عن بعض


المهم الزوجه تعرف كيف ترضيه وهو بالمثل

وبصراحه ومن تجربه اذا تاخر الزعل او شويه خاطر
يكون فيه برود بالعلاقه
لذا من محبين التزعل


ميرسي طنط ريم
ومسائك مطر

[عبدالرحمن]

سبق وان قلت قبل عدة سنوات انه يجب على الزوجين
ان يفهما خريطة بعضهما بشكل دقيق وصحيح!
لأن السعادة الكاملة تكمن في معرفة وفهم هذه الخريطة!
فلو رجعنا الى اي خلاف زوجي تكون بدايته طلب من احدهما للاخر
ولعدم فهم هذا الطرف لخريطة الطرف الاخر ستتبع الكلمة كلمات
وفي احيان تتطور الامور الى سحقات وكدمات!
فتصل الامور الى طرق قد تغلق في نهايتها!
وقد تقولين بان موضوعك يتحدث عن غضب الزوج وطول مدة زعله
( وردت كلمة حقد في مضمون موضوعك ل.لا اعتقد بوجود زوج يحقد على زوجته )!
اقول لو ان الزوجة كانت على معرفة تامة بخريطة زوجها لزال الزعل بأسرع وقت!
لأن معرفة الخريطة يعطي الزوجة المفتاح السري الذي يفتح كل ابواب الزوج السرية!.
لك تقديري على الموضوع القيم مع دعائي لك ولجميع الاخوات
داخل وخارج المضايف بحياة زوجية سعيدة.

[عبدالرحمن]

مكرر

[متعجب]

كنت اسأل عن الرجل ووتصرفاته العجيبه

أأطع دراع عبدالواحد إن كنتي فاهمه إنتي عاوزه إييه << معلش عبدالواحد هقوتي نمون عليك


/

[عبدالرحمن]

^
وانت ما لقيت الا اكثر واحد يحتاج الذراع

[ريم شمر]

موضوع جميل وفريد في طريقة تواجده..

هناك أختي لدى بعض الرجال وليس جميعهم حبهم لعذاب المرأة

لأنهم يتلذّذون في عذابها.. والعذاب هنا إما عذاب اسلوب وتعامل

أو عذاب جسدي..

ولكن عذاب التعامل والأسلوب أشد تأثيراً من عذاب الجسد

لأن فيه حرقة كبيرة في نفس المرأة.. وحتى تكون الصورة أكثر وضوحاً

فلنفرض أن هناك إمرأة لديها زوجها تحبه ويحبها ويحدث بينهم مشكلة ما

وتتطور هذه المشكلة لحد الخصام في الجدل..

فحال المرأة هنا في موضعين إما أن يضربها زواجها أو يدير برأسه

فيصمت عنها.. فحالة الضرب والصمت هنا أمران مرفوضان لدى هذه المرأة كما هو كذلك عند جميع النساء..

كونها تحبه ومن حبها وجدته إنساناً كاملاً.. ودائماً الحب يرسل بنا

إلى أن نرى أن من نحبه هو أكمل من غيره..

ولكن في حالة صمت ذلك الرجل عنها وتركها مع أن المشكلة لم تنتهي..

شئ يزيد من حرقة تلك المرأة.. لأن هناك أمور من المشاكل التي تحدث

بين الزوجين ينبغي عليها أن تنتهي في وقت حدوثها.. لأن ذلك الحب الذي بينهم لا يجعلهم

أكثر راحه في مرقدهم أن كان لتلك المشاكل وجود في حياتهم..

ما أريد أن أصل له في هذه النقطة.. أن هناك في نفس المرأة

تقع عدة أماني في داخلها وقت صمت الرجل عنها أو ضرّبه لها..

فحينما يدير برأسه ويصمت عنها مع أستمرار المشكلة فهذا هو عذابها

لأنها تقول في نفسها وقت حال المشكلة ليته ضربني ولا " سكت " عني بهذه الطريقة..

فتجد أن ضرّبها أرحم عليها من الصمت عنها.. لأنها بعد صمته

تكون في فراشها بحالة مشتته تناجي نفسها في حرقة

لا تكاد أن تجد السكينه في نومها..

فهذا العذاب الصامت الهادئ السريع التأثير لم يتعمده الرجل من عقله

وأنما تعمده في مشاعره لأنه تلذذَّ في ذلك.. فكل ما يدركه من هذا الأمر

ليس كرهاً ولا حقداً وأنما هي نشوة من المتعة أدرك من وراءها تملكه

وتسلّطه عليها بطريقة يكتشف من خلفها مدى حبها له وتقديرها لوجوده

مثلما حدث في حالة شادية حينما صفعها رشدي صفعته هي بأغنية

حب وعتاب.. وهذا هو ذكاء المرأة..

وغالباً هذه الحالة تحدث كثيراً عند الرجال الذين يشعرون بنقصهم خارج البيت

فيكمله عند زوجته.. ولو كانت المرأة بستطاعتها أن تكون غير مرئية

وخرجت مع زوجها دون أن يراها وشاهدت تعامله في الخارج

وجدت الكثير من الأجوبة التي استعصت عليها في السابق..

هنا أن الرجل لا يحب أن يعتاد على شئ ولكنه لا يعلم..

ولو علم ما ذهب إلى البحث عن الجديد.. سواء بحثه عن إمرأة أو غيرها

وأقصد بالأعتياد هنا هو ما يجعل المرء في حالة ملل من الشئ..

وأن كان هذا في حياة الزوجية فهذا سببه هو غياب الحب..

فلو كان موجوداً ما تسرّب إليهم ذلك الملل لأن وجود الحب يجعل

الأشياء دائماً جديده ولن تصدأ حتى لو مرّ عليها عشرات السنين..

فتكون الرغبة دائماً موجوده لدى الزوجين سواء في الجماع أو الحديث

بينهم أو الشوق بداخلهم فيشعر كلاً منهما أنهم في رغبة دائمة لبعضهم في كل شئ..

أما عن أصرار الرجل على أن تكون المرأة دائماً هي الخاطئة في كل شأن يحدث بينهم..

فهذه هي رغبته في حبه لتملك وشعوره بأنه هو الرجل المسؤول

والمسؤول دائماً يبقى على حق بنظره.. فلا يعترف بخطئه أمام زوجته

ولكن ربما يعبر عن أعترافه عن ذلك في موقف يفعله لها بعيداً تلك الخطايا

سواء يتودد لها أو يحاول أن يجعلها تبتسم أو يسألها هل تريد شيئاً من

الخارج أو غيرها.. وهذا لكي يرتاح ضميره أن كان لديه ضميراً..

والذي جعله لكي يكون بهذا الأسلوب.. هو صمت المرأة عنه دون مجادلته

برغم أصراره على أن يجعلها هي الخاطئة.. وصمتها هنا وقبولها

بأن تكون هي الخاطئة دائماً ليس ضعفاً منها وأنما تقديراً وأحتراماً وحباً له

أو ربما تكون قلة حيلة منها فهو زوجها وعليها أن تجعل الحياة تستمر..

يا من أجل أبناءها أو حبها له أو من أجل الخوف من أن تكون من بين

صفوف المطلقات دامها تخشئ نظرة المجتمع لحياة المطلقة

هنا حتى لا يغضب مني أحداً ليس كل الرجال ولا النساء يتصفون بهذه الحالة..

لهذا لا أدري أأغضبت أحداً مني أم لا.. ولكنني أدري أني أرضيت ضميري..

ريم كعادتك مستمره في إبداعك ونضج عقلك..

شكراً لك من أعماقي..

وكعادتك تأتي بالقيم والمفيد

شكرا لك كاتبنا الرائع على حضورك وعلى اضافتك المتميزه جدا

لاهنت

[ريم شمر]

المرأه تنسى بسرعه
الرجل يحقد ولاينسى

^
^
^
واضح جداً بدليل الفيلم إياه

الضعيف رشدي بعد مادوخته شادية باستعطافها وأغنيتها ونسى المسكين زعله ردت له الطراق المعتبر خخخخخخخخخخخ

ريومة ترى بشتغل عالخطين

شعرة معاوية معي

لاتفرطين في استخدام القوة عشان ماتنقطع

بكرة بيستلمونتس واحد ورا الثاني وكل واحد بيقول لتس انا سي السيد

انتبهي ياتفيدة شمر

ريومتي

المرأه تنتقم لكن ماتحقد !!
وممكن يكون انتقامها شديد يروح فيه
من يتجرأ على المساس بمشاعرها المرهفه

لكن تنسى بعدها ولاكأن شي صار

الرجل لو جرحتيه ....لو غلطتي عليه
حتى لو سامح ظاهرياً يظل يحمل اثر الجرح
وهذا في طبيعة اغلب الرجال لكن مايحبون يعترفون فيه

منوره يابعدهم كلهم

[ريم شمر]

لم اكن انوي الرد لآن الموضوع كُتب بعين واحدة!
لكن سأرد ان شاءالله وسيكون الرد خريفي
لك تقديرة سيدة الحرف اختي ام طلال.

ههههههه اي وش دراك اني مغمضه عين ومفتحه عين وانا اكتب

طيب ميخالف انا كتبت بعين وحده علشان اترك الفرصه لعيونكم تشوف اللي ماشفته ...وتجيبه

منور ابو يوسف

[ريم شمر]

^
^
^
أفا

يعني تفيدة شمر عوراء !!؟

ريومة

أخبر عيونتس سليمة وش جاهن عقبي

الزمن يااختي وعمايلوه

ماعليك ريومه هذي اشاعات مطلعها ابو يوسف كمحاولة للتشويش
على فلسفتي الانفة الذكر

لكن هيهات

[ريم شمر]

Your subject is very good

Thank you very much Real