ودآعــآ رونـآلدو ...( مدمج)

**راعي الوقيد** · 16-02-2011 09:58

الله يعافيك جمران

شرفت بمرورك يالغلا

لك التحية

**راعي الوقيد** · 16-02-2011 09:59

حياك اخوي حيل حليل

ولاتهون يالعزوة

شاكر لك مرورك والتعليق

لك التحية

**راعي الوقيد** · 16-02-2011 10:00

اهلين اختي بسمة العز

مشكورة على هالإطراء غير المستحق

لك شكري وتقديري

تحيتي لك

**بسمة العز** · 17-02-2011 00:00

يعطيك العافيه اخوي عبدالواحد..

منور الرياضي بطلتــك.. وحضـورك الرآئــع..

ومعليش تم دمج موضوعك مع موضوع اخوي راعي الوقيد لانه نفس الخبر..

لاعدمنــآ هالطــله

احتراامي لك

**عبدالواحد** · 17-02-2011 00:29

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة العز

يعطيك العافيه اخوي عبدالواحد..

احتراامي لك

الله يعافيج ..
مقاله خاصه (اكاديمية) انا ناقلها خصوصا للمضايف ,, تحشرينها مع المداخلات وتقولي (يعطيك العافيه) !!!

وشنو اللي ضايقك اختي بسمه من وجودها !!

ماله داعي هذي التحيز ,, كان بإمكانك تغيرين (العنوان) واتوقع هذا التصرف السليم علشان تبعدين صفة التكرار
ولو انه تكرار (خبر) بس لكن كل مقاله كانت تحمل اسلوب وتفاصيل غير

**بسمة العز** · 17-02-2011 01:11

اكيد اقول يعطيك العافيه ويكفى الرياضي شرف بتوآجد عضو من اكبر اعضـآء المضـآيف..

بالعكس ابدآ مايضـآيقني لكن اخوي مهما اختلفت صفة المقاله يبقى المضمون واحد..

احترمك واحترم اعتراضك لكن مافهمت قصدك بالتحيز .. اتحيز لـ ايش..؟

هذه المقاله اللي نقلتها..
في عيد الحب 2011، قرر أسطورة البرازيل رونالدو الاعتزال، لقد اتخذ القرار بعد ان رأى ان «جسده لم يعد قادرا على تحمل ما يريده ذهنه في الملعب»، وأغلق «الظاهرة» الباب على احتراف الساحرة المستديرة بعد ان بلغ 34 عاما، وسيذكره التاريخ كواحد من عظماء كرة القدم على الاطلاق.

ولوح البرازيلي الالمعي مودعا اول من أمس في مؤتمر صحافي في ساو باولو ذارفا الدموع بحضور ابنيه رونالد واليكس بعد مسيرة مميزة طال فيها المجد وعانى فيها من الألم، «ورغم ان كرة القدم لا تتوقف على شخص ما لكنها حتما ستكون اقل قيمة مع اعتزال احد اساطيرها الا ان العزاء سيكون في تلك اللحظات الذهبية التي تركها في الذاكرة ومازال الجمهور يعتز بها» كما قال الناقد مارتن روجرز في تعليقه على اعتزال رونالدو.

الالقاب والكؤوس والجوائز التي نالها رونالدو، لا تروي وحدها القصة بأكملها، لان في السيرة ما يستوجب ذكره مع ابداعه في الملاعب فالجانب المأساوي منح مشوار «ال فونومينو» قيمة اكبر، فالمهاجم النادر خاض المعارك في غرف العمليات الجراحية ضد الاصابات والامراض (كشف اخيرا عن معاناته من قصور في الغدة الدرقية) ودخل حروبا مع وسائل الاعلام للدفاع عن نفسه بسبب اللياقة والوزن الزائد والعلاقات الغرامية حتى انه وجد نفسه متهما في مركز للشرطة بسبب ملذاته، وتلك القصص يجب الالمام بها كما عرف جمهور الكرة رونالدو الموهوب في المستطيل الاخضر الذي انفرد باسلوب غربلة 3 او 4 مدافعين ليواجه حارس المرمى بسرعة تفكير وحدس مذهل ومهارة لا تتكرر.

رونالدو حالة نادرة يضعه النقاد في الصف الامامي مع بيليه وغارينتشا، ويبقى اسلوبه مميزا فهو يحب تسجيل الاهداف بعد مراوغة جميع المدافعين ومعهم حارسهم وهذا ليس تخصصاً انما «روتين» كما يقول عن نفسه، والميزة التي حيرت المتابعين الفارق في السرعة فهو يركض مع الكرة بصورة اسرع عندما يجري من دونها.

رونالدو لاعب فذ ذو ردود فعل طفولية يعشق المواجهة برجولة الا انه عاشق دائم لعارضات الازياء، انه التناقض بذاته الذي عاشه الظاهرة طوال فترة حياته منذ ولادته في 18 سبتمبر 1976، ويربط النقاد مستوى رونالدو مع حياته العاطفية ويرون ان حياته تنعكس على ادائه في الملاعب رغم ان البرازيلي عاش الحب في مناسبات عدة وفي احداها تزوج رايكا اوليفيرا في عيد الحب بحفل زفاف باذخ عام 2005 بعد انفصاله عن ميلين دومنغيز فيما لم تنجح تجربته مع العارضة دانييلا سيكاريللي ايضا كما فشلت تجربته مع سوزانا عام 1998. ويقول رونالدو عن نفسه: «ولدت فقيرا ولم يشكل المال كل شيء في حياتي ولم يشغل المجد والمال تفكيري رغم صعوبة التعامل مع الامر لكني اعتدت عليه وسأظل مستمتعا بتقدير الشعب البرازيلي لي».

واشتهر رونالدو في سن الـ 17 عاما عندما سجل «هاتريك» في مباراة فاز فيها فريقه كروزيرو على مينيرو 3-1 وفي احد اهدافه يتلاعب بمدافع مينيرو ويتسبب في سقوطه مرتين من دون لمس، وبعدها اختير لتشكيلة البرازيل في مونديال 1994 لكن كارلوس البرتو باريرا لم يشركه وانتقل الى ايندهوفن الهولندي موسم 1995-1994 وسجل له 51 هدفا في موسمين ثم انضم الى برشلونة الاسباني في موسم 1997-1996 وسجل 39 هدفا ما دفع انتر الايطالي لضمه وبالفعل انتقل الى ايطاليا في موسم 1997-1998.

في ليلة 12 يوليو 1998، ابتلع رونالدو لسانه قبل ساعات من انطلاق نهائي المونديال عامذاك بين البرازيل ومنتخب فرنسا المضيف، وحمله زميله ادموندو بعد سقوطه فيما حاول المدافع سيزار سامبايو سحب لسان «الظاهرة» الذي تعرض لضغط كبير قبل المباراة من الاعلام والشركة الراعية كما اشارت بعض المصادر الاعلامية في البرازيل.

ونقل رونالدو الى المستشفى لكن الطبيب اكد انه سليم ولا يشكو من شيء، وثار جدل حول مشاركة المهاجم الذي فاز بالكرة الذهبية قبل خوض النهائي بيد ان المدير الفني انذاك ماريو زاغالو أصر على مشاركته مع اعتراض الكابتن كارلوس دونغا، وسئل رونالدو عن امكانية لعبه فاجاب الصحافيين: «سأشارك في المباراة... ماذا سيقول عني البرازيليون اذا غبت عن المباراة وعلموا ان الطبيب اكد انني سليم؟».

وتوالت الاصابات عليه في انتر وكادت تقضي على حياته الكروية،ومر رونالدو بفترة اعتبرها النقاد الأصعب في حياته، ففي بداية موسم 1999- 2000 تعرض لإصابة خطيرة في الركبة اليمنى وكان عليه الابتعاد عن الملاعب لمدة عام. ومع عودته، أصيب من جديد في ابريل 2000 بقطع في أربطة الركبة اليمنى في إصابة شديدة الخطورة حتى أن العديد من الخبراء أكدوا استحالة عودته للعب مجددا لكنه تحلى باصرار رهيب وشجاعة عجيبة ما هيأ لعودته في موسم 2001- 2002 وتوج العودة بقيادة منتخب البرازيل للفوز بكاس العالم 2002.

ويؤكد الناقد في «وورلد سوكر» اندرو داوني ان رونالدو يتأثر كثيرا من النقد لكنه يرد بقوة مثل ما حدث قبل مونديال 2006 حيث تعرض باريرا لانتقادات كبيرة لاختياره رونالدو «البدين» الا ان البدين حقق رقما قياسيا بتسجيل الاهداف في نهائيات كأس العالم (15 هدفا) رغم خروج السامبا من الدور ربع النهائي على يد المنتخب الفرنسي ونسخ رقم الالماني غيرد مولر (14 هدفا) الذي صمد طويلا قبل كسره.

ويقول الكاتب في «غارديان» البريطانية بول ويلسون ان «اللقب الوحيد الذي ينقص سيرة رونالدو الذاتية هو دوري ابطال اوروبا ولعل ذلك يؤكد ان رونالدو لعب لأندية كبيرة في اوقات غير مناسبة»، وهو احرز مع برشلونة وانتر فقط كأس الاتحاد الاوروبي غير انه سجل في المباراة النهائية في المرتين بينما فشل البرازيلي في تحقيق كاس دوري الابطال مع ريال مدريد الاسباني الفائز باللقب عام 2002 بعد ان انضم اليه في موسم 2002 -2003، وبالمثل لم ينجح مع ميلان الفائز باللقب اخر مرة موسم 2006 2007 بعد ان انتقل اليه في يناير 2007 وقوانين المسابقة منعت قيده ضمن قائمة الفريق نظرا لتسجيله بداية الموسم مع ريال مديد وفاز ميلان بالكاس لكن اللقب لم يسجل في سيرة رونالدو... انه نجم فريد لعب مع فرق شهيرة في اوقات غير مناسبة.

وادرك المتابعون ان مسيرة رونالدو انتهت تماما يوم 13 فبراير 2008 بعد وقوعه تحت أقدام مدافعي ليفورنو وخروجه محمولا خارج الملعب والدموع تنهمر من عينيه في مباراة فريقه ميلان التي خرج فيها متعادلا 1-1، واحتفظ اللاعب ببصيص أمل أثر نجاح العملية الجراحية التي خضع لها في باريس الا انه احتاج 9 اشهر للعودة، واجرى العملية البروفيسور الفرنسي اريك رولان بمساعدة مواطنه البروفيسور جيرار سالان الذي اجرى عمليتين جراحيتين لرونالدو في نوفمبر 1999 ثم في ابريل عام 2000.

وعاد رونالدو الى البرازيل عام 2009 منضما الى كورينثيانز بعد غياب دام 15 عاما تقريبا تنقل خلالها بين هولندا واسبانيا وايطاليا، ورغم ان مشاهدة ركبتي رونالدو تثير الشفقة والحزن معا لكثرة خطوط العمليات الجراحية الا ان اللاعب تمسك بامال الاستمرار، وادى جيدا طمعا في العودة الى المنتخب وواجه حربا اعلامية بعد عودته وقيل ان كورينثيانز اراد التعاقد معه للاستفادة من بيع القمصان التي تحمل الرقم 9 فقط، وركزت مجلات الفضائح على مشاكله وسلطت الضوء طويلا على تورطه دون علم مع متحولين جنسيا في ريو دي جانييرو اثناء فترة علاجه من الاصابة الاخيرة في ابريل 2008.

وتحول رونالدو بعد ذلك الحدث الى مادة دسمة للبرامج الساخرة وتداولت سيرته باستهزاء بينما كشف للمرة الاولى في المؤتمر الصحافي اول من امس عن ان ابرز العوامل التي ساهمت في اتخاذ قرار الاعتزال قبل الموعد الذي حدده سابقا معاناته من قصور في الغدة الدرقية. وقال: «منذ 4 اعوام في ميلانو، اكتشفت بانني اعاني من مشكلة قصور في الغدة الدرقية ويتعين عليّ تناول هرمونات ممنوعة في كرة القدم لعلاجها لانها تعتبر مواد منشطة».وتسبب القصور في زيادة وزنه الذي كان محل سخرية بعض النقاد وقال: «سيشعر كثيرون بالندم اليوم لاطلاق نكت حول زيادة وزني... لكن لا احمل اي ضغينة ضد أي شخص».

ويرى الناقد في «نيويورك تايمز» روب هيوز ان الاصابات وحياة السهر انهكت جسد الظاهرة لكن مسيرته وانجازاته لا يمكن نسيانها ابدا، ورغم توقفه عن اللعب الا ان اثره في كرة القدم مازال واضحا وذكرياته الجميلة ستبقى ضمن تاريخ اللعبة حتى بعد اعتزال رونالدو الاصلي.

بالنهايه الخبر عن اعتزال رونالدو وحلو نجمع الكلام والنقاش بموضوع واحد ماادام انه نفس المحتوى
بدل مايتشتت الاعضاء..

اتمنى تتقبل وجهة نظري..

عبدالواحد يعلم الله انه تواجدك وحضورك يسعدني ..اسم كبير ومن اعمدت المضايف..

احتراامي لك

**القعيطي** · 19-02-2011 11:20

والله قديم هل الاعب زماااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااان

كل ما اشوفه اتذكر ايام وان باقي بزر

مو هو وبس الدور على الباقي

لو ماصار عاقل هل الولد روبينهو راح يصير مثل صاحبنا

اقول بالجثري كيف الحال

تقبل مروري