(عندما تكون النظره او الروؤيه السياسيه للنظام الواحد مختلفتين ومتناقضتين ..حتما ستؤديان الي ما لايحمد عقباه)
نقطة نظام : لايجوز اي كان ان يتجاوز هذه
النقطة (
. )
1-
2-
3-
البنود اعلاه مستثناه .... ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
هنا اخترق النظام وفقد العدل . واذا فقد العدل يكون هناك مظلوم . واذا ظلم الرجل احاطه القهر واراد الانتقام
والله يستر من الانتقام ويكفينا شره
والرسول صلى الله عليه وسلم تعوذ من (قهر الرجال)
ولن يكون هناك وطن اذا لايوجد رجال يحمونه ويذودون عنه
ولن يحمونه الا اذا كانوا يشعرون بالآمان فيه ولن يتحقق (الآمن والآمان) الا اذا اقيم العدل وتساوى الجميع مهم يكونوا
امام (
نقطة نظام )
!
واذا ظهر التمادي عليها سوف يكون كما قلت:
( الاختلاافات الداخليه , سوف تجعل (الوطن)عرضه للتقسيم والتحزّب ناهيك عن التشرذم والانفلات الامني
والانفلات الامني ,, سيصيب الرضيع والمشيب سواسية ..)
وهذا بالتأكيد سيكون الناتج اذا فقد النظام لأنه لايوجد على الارض مظلوم يتمنى بقاء من ظلمه
او
يفكر بالوقوف بجانبه اذا حصل له مكروه.
واستطيع ان استدل بقول الشاعر :
بس كيف احميه والحاله رديه
بس كيف احميه واعداءه تزود
كيف اعيش الذل واذوق الاذيه
كيف دونه نكون فجاءه له اسود
........................................................
اخوي عبدالواحد انا مؤيد لوجهة نظرك
وتقبل مروري
تحياااتي
المفضلات