أهلا لوليتا ... وشكرا لاعطائي فرصة الامساك بالدفة ... لليلة واحدة ... وهذا شرف لي ...
.
.
.
سأكون هنا مساء بإذن الله ...
.
.
.
كونوا معي ...
أهلا لوليتا ... وشكرا لاعطائي فرصة الامساك بالدفة ... لليلة واحدة ... وهذا شرف لي ...
.
.
.
سأكون هنا مساء بإذن الله ...
.
.
.
كونوا معي ...
في حب رمضان ... لا يسعنا ألا أن نتغنى ...
حين تتصفد الشياطين ... يجدر بنا أن نفك أغلال القلم ... ليشدو بحبه لشهر الخير ...
حين تفتح أبواب الجنة ... يجدر بنا أن نفتح قلوبنا ... بالترحاب ... لخير الأصحاب ... رمضان ...
حين تغلق أبواب النيران ... يجد بنا أن نغلق أبواب العبوس والقنوط .. ونطلق البشائر حتى تملأ أرجاء المكان ...
.
.
.
تغنوا في حب رمضان ... فانا لاأطلب المزيد ... نريد سطرين في حب رمضان بأسلوب أدبي شيق ... من كل من سيمر من هنا ...
.
.
.
هلموا..
*
*
منصور وشكررا وفيرة لطلتك البهية
وحضور راقى حتى لو ناموا بعد الافطار ولم يستطيعوا التغني برمضان
رمضان شهر المحبة والتسامح
رمضان شهر القربي
فيه الرحم لها صلة واجبة
فيه النفس لها حق وحرمة
فيه القلوب تستحق التصفية
فيه الفرصة الكبيرة للرجوع الى الحق دون ان نخشى كبرياء
رمضان بكم اسعد
وياليت لا تكثروا من الطعام والحلويات حتى لا تثقلون وما عدت تعرفوا تكتبو بخيمتنا
اشكرك منصور لاستضافتك الجميلة بس ليتك اتيتنا بعبادى كانت الليلة ستكون غير
كل رمضان وانت بخير
*
*
لا اله الا الله محمدا رسول الله
*
*
الرامية عذرك معك
وكل عام وانتِ بكل خير وصحة وسعادة
يكفينا الصحبة الطيبة والقلوب الاطيب
كونى بخير واكثر
*
*
لا اله الا الله محمدا رسول الله
*
*
رمضان
لا يحلو الطعام والشراب الا بجمعة الاهل والاصحاب
ولا تحلو ليالية الا بذكر الرحمن
كيف نوازن بينهما وكيف نرتب الوقت للوصول الى المراد من الشهر الفضيل؟؟
*
*
لا اله الا الله محمدا رسول الله
هذا عبادي وصل متأخر ... وحاب يقولكم .. مبارك عليكم الشهر ...
.
.
.
نحلة مضايف لوليتا
رمضان مبارك وكل عام وأنت بخير حال
شهر الرحمة والمغفرة
شهر الصفاء والنقاء والسماحة
العيدُ أقبلَ يحملُ الأفراحا وعبيرُهُ بينَ الأحبَّةِ فاحا
رمضانُ مأوى المسلمين يرومُهُ كَلِفٌ يداوي قلبَهُ وجراح
خالد
المُراد إختلط يا لوليتا
بين إدعاء روحينه وبين إنتاجات ضخمه موجهه نحو هذا الشهر
من كوميديا و تراجيدي أو درامي كما يقال في أحيان
وبين إنطلاقة دوري المحترفين وبين وبين وبين
أعتقد أن القافلة تسير في إتجاه ظاهري وفي إتجاه آخر مبطن له
لكن أهل الخير يعيشون بطريقتهم
وأهل الغواء يعيشون كما يريدون ( ولو أنهم يحاولن تعميم طريقتهم على الغير وأحيان بطرق إجبارية نوعاً ماً )
.
.
.
بالأخير
الله يستر من تاليه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات