السلام عليكم انا حبيت ابداء بهالمشاركة معكم وعساها تنال استحسان الجميع
هذا طول الله عماركم على الطاعه في عام ال1429هــ توجه احد الوية الحرس الوطني من الرياض الى تبوك مارين بمناطق القصيم ومرو ديرة ابن حجاج محمد وهو من شمر من الاسلم من المسعود والديرة هي القواره ومعلوم ان القوافل العسكريه يمشي قدامهم طلائع الطريق والعاملين على الاعاشه تتقدم وتنزل بالمكان الي يحدد للمبيت ويعدون الطعام لزملائهم واختارو مكان قريب لديرة ابن حجاج نزلو ونزلو مواعينهم وعزبتهم يبون يطبخون واذا بصاحب السياره يقف عليهم واذاهو محمد بن حجاج وعرف انهم حمله عسكريه وقال ان عشاكم اليله فايت لا تسوون شي انما العشاء يجيكم جاهز استغرب الافراد من العرض وقالو ان الافراد الي جايين كتيبه يعني عددهم كثير قال انا اعرف عدد الكتايب وعشاكم فايت لا تسوون شي قالو حنا عسكر ولا نقدر نوافق الامر للقايد سوو اتصال مع القايد ولزم عليه ابن حجاج وافق وجاهم بالعشاء وكل فصيل نزل عنده عشاه ذبح من الحشو والخرفان الي يبيض وجهه وجه قبيلته وكان من ضمن الافراد الشاعر ظاهر بن غريب الوبيري الشمري وقال قامو الافراد يسائلون عن قبيلة ابن حجاج وكان من الافراد الحضري والبدوي وجميع القبائل ولما عرفو انه من شمر يقول ابو سعود ظاهر صار راسي كبر الضلع والارض ماشالتن بين هالاجناب وهم ينعمون بفعلت هالشمري وهاضة قريحته بها الابيات واليكم القصيده:
يمدورين الطيب واهل المبادي
طيب الرجال الي عليها المواجيب
لقيت بالمسعود طير الهدادي
كنـــه زعيم مدميـــات المخاليــب
ترفع له البيضاء بكل النوادي
محمد ابن حجاج يامنقع الطيب
هل الحيسه موقفين الطرادي
ذباحة المطفل وحرش العراقيب
تسلم ولا يسلم خطاة الربادي
الي مع الاجناب مايكسب الطيب
رفعت راسي بين حضر وبواد
كفيت ووفيت الطلب باول الشيب
كريم سبلا للمــتيــه تنـــادي
باليل الاظلم ماطف المشاهيب
عاشت يمينك ياسمي المهادي
قولي صحيح ولا بقولي تـكاذيب
ولاخير في رجل يوقف حيادي
لا يمدح الطيب ولا ينكر العيب