سؤال لدي أدرك اجابته..
ووضعته هنا لأنني أحب أن أسمع أراء الآخرين في ذلك..
فربما أجد من بينها رأياً صائباً وأخذ به أكثر مما أراه في رأيي.
ومن ليس لديه إجابة فليس مرغماً عليها..
وليكتفي بالفائدة والمشاهدة لا أكثر..
نحن نعلم جميعنا بأن فلسطين محتله.. ولا زالت قابعة وراء القضبان
تكممها وتطاردها لعنة الفيتو أكثر من ستين عاماً..
وكلنا نعلم أنه ذُكر في مواضع من ديننا.. أنها تحرّر في آخر الزمان..
حينما يأتي المهدي ليقوم بذلك التحرير..
وأن اليهودي وقتها يختبئ وراء الجماد والأشجار فتفضح أمره
فسؤال هنا . . .
ما دام أنها تحرّر في آخر الزمان.. فلماذا المطالبه بها الآن.. !!؟
وهل هذا هو أخر الزمان.. ؟
أم أن هناك شيئاً أكبر من ذلك.. !؟
سؤال وجدته في داخلي وأحببت مشاركة الجميع فيه..
فمن لديه إجابه.. فليدلوا بدلوه..
المفضلات