التماس الأعذار للآخرين:
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار،
واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير
حتى قال الامام الشافعى: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: ” إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ،
فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه “.
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. … .. لعل له عذرًا وأنت تلوم,,,
من فيناا يلتمس لو عذرين لااخووة والا اختة لو غااب ,,فكيف 70 عذر
عن نفسي فقد صديقتي وفقدت اتصالهاا ورسايلهاا وادق وارسل ولاترد
قلت لاتكوون نسستنااا
وطلع ولدهاا تعباان ربي يشفية لهاا واستحييت من حاالي اني مالتمست الا عذرين لهاا
واعتذرت لهاا
الموووضوع لكـــــــــــــــــــــم ,,
المفضلات