هذه القصيده من أحد قصائدي اتمنا تعجبكم
(يطـربني الـمـنهـاج بــــارض ٍ خلـيّـه
دار الحياء شوق الرجـــال الطحاطـيـح
يـا جعلـهـا بـالسيل صبـح وعـشيـه
من وبل هـمّال الـمـزون الـمـــــراويـح)
مـن مـزنـــة ً هـلـت مـطـرهـا عشـيـه
غطـا على شـعبانها والصحـــــاصـيح
حتى يجي للأرض ريـحــه زكـــيــه
ريح الثرى ينعش صدور ٍ مـجــــــاريــح
شــوف الربـيـع يـجــدد الـمـعــنـويــه
لاشـفـت بـراق الـمـزون الـمــــلاويـح
هذي غـنـاتـي والـعـلـوم الـمــديــه
مـا كل رجـال ٍ يـحب الـمـســــاريـح
الـبـر الــه فـي مـهـجـتـي قـا بلـيــه
شـوف الربيع وشـوفة الـفـطــر الفيح
حـولك نشـامى رايـهـم بالســويـه
نـقـوة رجـال ٍ كـلـبـوهــم زحــــازيــح
بـعـض الـرجــال خـوّتــه شـــــاذلـيـه
من وين مـاوجهـت تـلـقـالـهـا ريــــح
انـا اشـهـد إني مـاعـشـقـت الـرديـه
ولاهو تصنع لـجل بعض الـتمـــاديـــح
مـن بـحـرجـده لـيـن نجـد الـعــــذيـه
إلـى الـخلـيـج الـيـعــــربي والـتـبـاريح
شـد المـسـامـه فـوق ظهـر المـطـيـه
هـذي ديار اهـل الوجـيـه الـمـفـــاليح
وخــتــامـهـــــــا صلـوا لـــرب الـبـريــه
خمـس الـفـروض وكثّروا فـالتســـابيح
المفضلات