الكثير من حولنا نعرفه وندركه..
ونعرف من أموره وأحواله أكثر من غيرنا..
ولكننا دائماً نجدهم لا يعترفون بأننا نعرفهم حق المعرفة..
لماذا . . . . . . برأيكم
فحينما نريد لهم الخير تجدهم لا يرون خوفنا عليهم..
وبأننا ما كنَّا غير حاسدين لهم ولا شأن لنا لشأنهم..
تجدهم ينفرّوا هروباً إلى من لا يهتم لأمرهم..
ويجعل حياتهم غارقة في ندمهم وحسرتهم..
فأحياناً أشعر بأن بعض البشر
يحتاجون إلى أن نعيد لهم صياغة عقولهم ونفوسهم من جديد..
هذه الكلمات كتبتها في أحد صفحاتي هناك..
فنقلتها هنا.. لأنني دائماً أؤمن بأنه يجب أن يشاركني الآخرين
في رأيهم فيما أراه.. وخصوصاً إن كان الأمر يتعلق بالناس وأحوالهم..
لهذا سأنتظر آراءكم.. ليكون لدينا وقفة عاقلة ندرك منها أسباب
تلك الاحوال..
المفضلات