عن الجار يسأل باغي المَحَل .. قبل السؤالِ عن المنزِلِ

[ريم شمر]

ريم شمر

شكرا على اتاحة المساحة للجميع للمشاركة بمواقفهم وذكر مشاهداتهم
وانطباعاتهم عن الجار .

ريم شمر ..عسى الله يديم لك جيرانك ويديم عليكم جميعا الصحة والعافية وحسن الجيرة

بالنسبة للجيران ،، شارعنا معروفين بحسن الترابط وبكثرة الدواوين ومنها زيارات وتواجد دائم للشباب والشيبان وكأننا في قرية صغيرة .
جيراننا في بيت الوالد كأننا حنا معاهم اهل الا ما حرم الله ،، لدرجة ان نسيب جارنا يضحك
يقول انا الظاهر ناسبت الشارع كلّه ،، لانه اصبح يعرف الجيران كلهم ، وحتى حنا نسبانا
كونوا صداقات مع جيراننا ، وجميع معاملاتنا مراجعاتنا سواء للشباب او للبنات تتم عن طريق
الجيران سواء منا او منهم نتعاون حتى يصل كل شخص لمطلبة . .. والحمد الله على حسن الجيرة .

بالنسبة لي بعد خروجي من منزل الوالد وانتقالي للسكن بأسرتي الصغيرة
رزقني الله بجار أمنني على منزله وسافر للعلاج بالخارج وبدأت احصل الاجارات
من المستأجرين وارسلها له في امريكا طيلة عام كامل ،، واي خراب في المنزل اقوم
بإصلاحه لجميع المأجرين . وجزاه الله خير لما عاد حاول يكافئني بأن يعطيني شقة
واسعه وبأجار أقل وقريبة منه .. ورفضت واضطررت للأنتقال لمسكن قريب من اسرتي
لسفري لدورة خارجية . وابلتشت بجار الله لا يوريكم اهم شي عنده الاجار وموذي
وصراحه دبلت تسبد ،، يوم خلصت الدورة رديت للمنطقه اللي ساكنها اول . وسكنت في
بيت الحمد الله موقعه حلو وقريب من بيت اخوي وجاري لله الحمد مو مقصر معاي بشي

موقف طريف من هذا الجار / اتصلت فيه وسألته اذا كان عنده شقة للأجار ، قالي اي والله
عندي بس ابيها لمعاريس جدد ،، قلت ابد انا معرس جديد صارلي 10 سنوات ، قال ما يصير
يا رجال ، قلت : وش رايك اروح لأم العيال اقول ما لقيت شقه علشان ما ني معرس والا تبيني
اعرس عليها وانا صراحه الحمد الله 10 سنين اشوف نفسي معرس جديد قال يا رجال
والله انك صادق والله الشقه ما ياخذه غيرك لو عيالك 11 لاعب ما عندي مشكلة .

المطنوخ /// بالنسبة لجار المطنوخ سبحان الله امس القريب هذا كنت اسولف
مع واحد من جيران المطنوخ وكان موضوعنا عن الجيران لانه ذكر في بيت للبيع
في منطقة وكنا نسولف عن الجار قبل الدار ، وقال والله جرنا ابن مانع اللي هو ايضا
جار المطنوخ على كثر زوحاته وعياله واحفاده ما عمرنا شفنا منهم شي ولا حتى ازعاج
الله يديمهم جيران .

اسف على الاطالة وتقبلوا شخابيطي بصدر رحب

( وبعدين ريم شمر قالت سولفوا )

ياماللعافيه الضافيه ياشامان

ماقصرت

حضور جميل جداً وسوالف من احلى مايكون وشخابيط توزن بالذهب

اضفت الكثير والكثير فلك وافر الشكر والامتنان

تسلم ولاهنت

[ريم شمر]

حياك الله يا أم طلال ...


سعداء بوجود موضوع لك في العام ...


وقد أجاد الاخوة في الردود ..


فللجار حق .. وأي حق ...


بارك الله فيك ...

هلا بك ابو عبدالله

وشكراً للترحيب وطيب الاستقبال

وإن كنت اطمع من مثلك بمشاركة قيمة لن تعجز عنها

او قصة او حادثه تثري متصفحنا

الا ان كنت في صحراء جرداء لاجار ولادار


لك دوماً جل شكري وفيض تقديري

[ريم شمر]

[align=center]

على طاري الإضافات خية ..
عندك أخطاء إملائية بـ سؤ و هدؤ .

[/align]

موضوع لي بدون اخطاء املائيه مايصييير

كنت دائماً اعتقد بأن الاخطاء الاملائيه تدل على العفويه والكتابه بلا تنقيح ولاتجميل

وهذا متصفح فتحته لنصف ساعه فقط وضعت فيه ماجال في فكري لحظتها

فجاءكم كما هو بلا رتوش

فلعلك تغضي طرفك هذه المره وتقبله على علاته


شكرا لك ملامح

دوماً مرورك مختلف

[ريم شمر]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

كان فيما مضى قبل سنين في عهد الأجداد والألولين..
كان الإنسان يتغير حوله كل شئ... ولا يتغير...
ولكن الآن وللأسف الشديد...
كلما تغيرت الأشياء حوله كلما زاد تحوله كثيراً..
وبدلاً من أن يتمسك بالأخلاق الفاضلة هرب إلى أخلاق أخرى
غريبة عن نفسه.. وعن دينه وعن عاداته وتقاليده و أجداده...
ومن أهم هذه الأشياء هي القيمة الحقيقية للجار..
تركها ونسي فضائلها...
ولعل السبب الحقيقي في ذلك....
هو أهتمامه بظواهر الأشياء أكثر من أهتمامه في بواطنها..
لهذا من الصعب أن نجد قيمة أصيلة في هذا الزمن...
ونسأل الله العون في ذلك...
شكراً لكِ... وموضوع أخلاقي يستحق القراءة والتنويه عنه..
فدمتِ بخير..

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

الآخر

اسم لفت الانتباه لحضوره منذ البدايه وبقوة

وننتظر منه تواجد يوازي قوة الانطلاق

لاشك اخي الفاضل ان مرورك هنا اسعدني

واضافتك تحمل الكثير من القيمه والفائده

فلك الشكر وفائق التقدير

[سيدة القـــــلم]

مَقَال " جَمِيل "

شُكراً لكِ عَزِيْزَتِيْ " رِيم "

كوْنِيْ بِخِير

.
.
.

[ريم شمر]

موضوعك جميل كـ جمال روحك أستاذتي القديرة

الحمدلله جيراننا بالحي الجديد ناس طيبين ومحترمين
لكن
جيراننا السابقين كانوا أفضل بكثير لانهم كانوا معنا كـ الاهل وأكثر
أذكر جارتنا الغالية أم سعود الله يذكرها بالخير حرمة كبيرة بالعمر
كانت تدخل البيت وحنا مو بالبيت او نايمين تدخل على الشغالة
وتاخذ الناقص عليها من مطبخها
لان عيالها يكونون بالدوام ولاعندنا بقالة قريبة وتقول لنا{ ياملي تروكم سرقتوا }
وشبّة الضحى ضروريّة عند حارتنا الاولى // والحين مانشوفهم الا بشبّة الحارة الاسبوعية


الله عليك ياالغالية جددتّي جروحي وذكرتيني بحارتنا القديمة
الله يذكرها بالخير ويذكر أهلها بكل خير


دمتي بكل عزّه غاليتي

مساءك سكر بالمسك معطر ياشموخ


حييت ياغاليه وحيا ماجلبتِ


شكراً لأضافتك الرائعه

وشكراً لجمال حضورك

[ريم شمر]

ياهلا والله بم طلال



ومواضيعتس دائما تمس الواقع وتدور حول قضايا المجتمع
اختي القديرة ومن منظور موروث شعبي اورد هذه القصة والقصيدة عن الجار

تروى قصة قديمة عن سرعة الخيل ؛ وهي ان فواز بن رمال الشمري يملك فرسا تسمى الشهيله وقد نزل عند السرديه من اهل الشمال وظهر قطيع من حمر الوحش فطارده القوم وابن رمال على الشهيله فلحق قبلهم وعقر ثلاثة منها بالشبرية واعجب شيخ السردية بالشهيلة بعد ذلك فطلبها.ولما دخل الليل رحل ابن رمال من السردية ونزل عند ابن حتروش من اهل بقعاء فكان كل صباح يشرب القهوة عند ابن حتروش.وفي احدى الليالي جاء حائف (سارق) وسرق الفرس الشهيلة ولما اصبح فواز بن رمال ولم يجد فرسه تكدر ولم يذهب الى ابن حتروش فسأل عنه فجاء واخبره فقال: لِمَ لم تخبرنا من الصباح فكنا نرسل من يأتي بها فقال ابن رمال: ما اخبر فرسا تلحقها فصاح ابن حتروش بولد له واركبه احد خيوله وقال: اطلب فرس جارنا.
فلما كان آخر النهار احضر الفرس وربطها وعرف المكان بمربط الفرس الى الآن وكانت الفرس التي ذهب عليها ولد ابن حتروش تدعى الصغيرة ام التوادي وقال بعد ذلك ابن رمال قصيدة في ابن حتروش منها:-

ان كان به جار عزيز مدلل ** جار ابن حتروش ربا بدلال
سقى الله دار قد سكنها العتيبي ** سقاها من النو الثقيل خيال
والحي لابده على الحي عايد ** الى سقط حمل ٍ عليه وزال


مافيه احسن من هالجيرة عزة ودلال
والقصص في هالمجال لاتعد ولاتحصى في موروثنا الشعبي وكذلك في وقتنا الحاضر
كما في حالتكم مع جيرانكم ، والله ماتنلامون إذا اخترتوا الجار على الدار ..

لكِ التحية والتقدير

متصفح يكاد يرفع رأسه فخراَ بروعة زائريه والموقعين على جنابته

اسماء يحق له ولنا الفخر بها والفرح بحضورها

اهلا تتلوها سهلاً تتبعها مراحب بقدومك البهي

يابو فيـــــــــــصــــــــل

حياك وبياك واشرقت الانوار برؤياك

حضرت فحضر القصص والقصيد

امتعتنا يابو فيصل بما اوردته فليتك اطلت واكثرت

شكراً بحجم الكون للحضور والمشاركه الفائقة القيمه

لاهنت

[ريم شمر]

*
*


فتحتى ابواب الذاكرة
وفتشتى بدهاليزها
واخرجتى كم من الذكريات مع الجيران
بالله كانت هى اساس تربيتنا وذات تاثير قوى على شخصياتنا


كل منا كان له جار قوى وقريب منه جدااا
وانا كذلك كان لنا جيران فى بيت اهلى وبنتهم من عمرى ما بعدنا يوم واحد حتى وصلنا الجامعة
كنا ناكل سوا نخرج سوا نذاكر سوا نلعب سوا ما افترقنا الا كل منا تزوج واصبح له بيته وبعد فترة انتقلت عائلتهم فى بيت جديد
ولكن كنا على تواصل رغم ذلك وان تباعدت الفترات
والحمد لله الى الان لازلنا كل منا يحمل بقلب الاخر محبة وود كبيرين
والكثير الاخرين من الجيران الباقيين
حتى لما سافرنا فترة خارج البلاد اذكر كنا واخواتى نجلس سوا ونتذكر فلان وفلانه ولعبنا سوا
وحكاياتهم ونضحك عليها من قلب وكأنها تحدث فعلا


الجيرة الطيبة ليس لها بديل ولا بافخم الاماكن وان اضطرتنا الظروف فتبقى الجيرة هذه بالقلب مدى الحياة



ريم

لم اتفاجأ بالموضوع
بل تعمقت به كأننى كاتبته



اشكرك جدا

*
*

لا اغبط احداً كما اغبط من جاورك يالؤلؤه

بلهجتكم ( يابختوه )


حضور جميل متميز كما هو متوقع

واضافة تحمل تلقائية وعفويه تميزتي بها لوليتا


فشكراً لقلبك على حضور شبيه به

[أهداااب]

بيتنا الأول بعناه بسبب جيران لنا أذونا ..


و البيت الثاني أجرناه لأن الحاره كلها برمتها ماتصلح كلش ..


و البيت الثالث جارنا جديد مازال يبني و مأذينا قبل لا يسكن ..!!





مدري ليه حظنا كذا في بيوت الملك ..





الله يذكرك بالخير يا السكن العسكري ..


رغم أنا جيرننا من قبايل متنوعه شمال .. جنوب .. شرق .. غرب


إلا أن علاقتنا كانت جداً ممتازة ..



تعرفين ريموو ..


كان لنا جيران من جهينة منذ نعومة أظفاري ربوا معنا و كأنا أخوان ناكل مع

بعض .. نسهر مع بعض .. نطلع كشتتا بعض ..



و رغم الظروف و أنتقال كل منا في مسكن و بلد آخر



إلا أنا علاقتنا معهم مازالت جيدة و نتواصل و نحضر لهم المناسبات الرسمية ..


20 سنة جيرة الله لا يضرنا ..







تشكرات يا ريم ..






حركتي المواجع


<< حساسة ..

[ريم شمر]

الجار قبل الدار
و الرفيق قبل الطريق
والصحبة الصالحة قبل الأخوة ...
منذ 1974 نسكن منزلاً متواضعاً في احد الشام العتيقة
وكلما فكرنا باستبدال المنزل فكرنا من اين لنا بجيران
كجيراننا ...
من اين نأتي مثل جارنا الطيب الفلاح الذي يطرق بابنا ليعطينا بعض الخضار الطازجة
ومن اين لنا مثل دكان العم ابو ماجد وفي وقت الحاجة اطرق بابه لأقترض منه مبلغاً
أو بعض اللوازم
من اين لنا بجار مثل جارنا الذي فتح داره للعزاء ...
ومن اين لنا كبقية الجيران الذين ان سمعوا أن لدينا حالة مرض
تدافعوا لزيارتنا ..
لذلك نفكر الف مرة قبل استبدال الدار مع انها دار قديمة جداً
و بسيطة جداً لكننا سعداء بجيراننا و بدارنا البسيطة التي شيدت
على اكتاف ابي وامي وصبروا ... على كل المشكلات.
ريم
للحديث عن الجيران الاوفياء بداية وليس له نهاية
لكن اكتفي بذلك لأن بين السطور حكاية مطولة.
شكراً لك ام طلال .

حياك غاليتي شام

نقلتني معك الى حواري الشام القديمه

العابقة بشذى الماضي الجميل

وكأنني ارى الجار الفلاح الطيب والعم ابو ماجد رؤيا العين

وهم يطرقون بابكم ويقضون واجب الجيره

وحتماً انتم لن تكونوا اقل منهم


الشكر لك شمسنا المشرقه على روعة الاطلاله

ممتنه