منذ كنت في سني السابعة وانا اتعرض للاغتصاب من اخي!
وانا اليوم في السنة الثانية والثلاثين! وقد تم اكراهي على الزواج
وانا في السابعة عشر من عمري!وقد طلقني زوجي بعد ان اخبرته
بما حدث ولازال يحدث معي بحجة عدم تصديقه
لحدوث مثل هذا الامر بعد ان انجبت منه ابنتين!
وتردف قائلة ذهبت الى شرطة الملز لتقديم شكوى ضد اخي!
فطلبوا مني احضار ولي امر وحيث ان الجاني هو ولي الامر!
رجعت الى البيت وخاطبت المنظمات الدولية حيال ماتعرضت واتعرض له!
حقيقة جدا احزني واعلم انه سيحزن القارئ الكريم
حدوث مثل هذا الحدث الخطير في شناعته وعظم جرم مرتكبه
في الشرع وفي العرف بل في كل الاعراف والقوانين!
ومما يزيد الحزن والهم هو جرأة هذه المرأة في طرح قضيتها
على الاعلام الخارجي والمنظمات الدولية وتخجل ان تطرق
باب اي مواطن حتى يفزع معها ضد هذا الوحش البشري
بحجة عدم الفضيحة الاجتماعية وكبر عائلتها!
ان صدقت روايتها المفجعة والمحزنة التي روتها
قبل قليل لأحدى وسائل الاعلام العالمية!.
المفضلات