الأحترام اساس بالمحبة
وملازم لها
فان فقد الاحترام فعن اي حب نتكلم؟
وان فقد الحب فيبقى الاحترام موجود
شكرا شام على الطرح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
شام"
رائعة كعادتك حفظك الله ورعااك
الاخوان والاخوات ماقصرووو
الاحتراام اولا
الحب ثانياا
لانو الشخص اذا ماحترمك استحاالة يحبك
لانو الاحتراام اساس المحبة
ولو خيرتي بشخص يحب ولايحترم
فثقي بإنة كاااذب ولايقدر ان يحب وهو لم يحترم
كيف احبك؟
وانا لم احترمك!
سؤالك قيم....
واختلفت النظرة فية
لكن الاحترااام اساس كل معنى وكل فعل ع هذة الحيااة
احترم ..
احبك...
انا احبك...
انا لااحترمك...
شتاان مابين الامرين
وان كان هناالك من يؤيد الحب قبل الاحتراام...
ولكنة كاذب ع نفسة...
دمتي بخير ...
ودام الاحتراام بينناا.
بكل امانه الاحترام اهم من الحب بكثير
فان ما وجد الاحترام ما وجد الحـــب
باختصر الكلام بكلمتين
الحب والاحترام
وجهان لعمله واحده لايمكن ان يفترقان
اذا اختل توازن احدهما فاأعلمي ستفقد الاخري اهميتها
شكرا لك ولمواضيعك ياشام
انتي بقلبي
ودي
أحيآن أحس اني 'وطــــــن' وآمتلي نآسْ
..
وأحيآن أحس [بوحشِــــــــتي] .. وآتهَدّمْ !!
شمس المضايف
دائماً تأتي ردودي متأخرة لأني فعلاً لا أعرف هل يحق لقلمي أن يعكر صفو حروفك !!
ولكن في النهاية تنتصر حروفك وتغلبني المشاعر إلا أن تبدي إعجابها أولاًَ ثم تضع كلمتها
شمس المضايف
من وجهة نظر نوف الفهد
أرى بأن الإحترام عنصر أساسي من عناصر المحبة
على المستويين الفردي والإجتماعي
أي أنه إن أراد الإنسان أن يشعر بالرضى عن ذاته لابد له أن يحترم نفسه
يحترم دينه يحترم إنسانيته يحترم أخلاقه يحترم ثقافته .. يحترم كل صغيرة فيه قبل كل كبيرة
يحترم أنه معجزة من معجزات الخالق عز وجل
ويعطي نفسه حقها من الإحترام والذي بالتالي يعكس تقديره على النعم التي هو فيها
ما إن يصل الإنسان إلى إحترام ذاته بالتالي يرضى عنها ويحبها
والحب هنا يلزمه بأن يكرم نفسه ويبعدها عن الأخطاء .. لأن المحب يهتم بمحبوبه
وبالتالي يعود على الإنسان بالرضى والذكر الحسن والذكرى الطيبة حتى بعد فناء الإنسان
أما على المستوى الإجتماعي
فالإحترام يعود على الفرد أولاً وأخيراً بالنفع
أولاً إذا احترم الفرد من هم أمامه دل ذلك على سمو أخلاقه وعكس صورته الداخلية
والثانية أنه بذلك يجبر الآخرين على احترامه فالإحترام يوجب الإحترام وهذه قاعدة
أما القاعدة الثابتة فهي أنه لايوجد حب بدون احترام
عندما يقال بأن "عين الحب عمياء" فهي وجهة نظر ربما تكون صحيحة
بما أننا بشر فنحن غير منزهين ولا كاملين .. غير أن المحب وإن رأى عيوباً في شخصية من يحب
إلا أنه يحترم إيجابيات الشخصية والتي تطغى على سلبياتها
وربما لا تهمه تلك السلبيات كثيراً ولكنه يحترم إيجابياته والتي يراها بمنظار الإعجاب دوماً
أما من ناحية أيهما أهم الإحترام أم الحب
فاسمحي لي أن أقول هل تستطيعين أن تعيشي على الماء دون الهواء
أو أن تعيشي على الهواء دون الماء
الحب والإحترام يكملان بعضيهما فلا يستطيع الإنسان العيش من دون إحترام وحب
دمتِ محترمة ومحبوبة من الجميع واعذريني على الإطالة
أختك
نــ بنت الفهد ــوف
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
من وجهة نظر العمدة أبو ناب
الحب والإحترام شيئين مختلفين فيجب على كل إنسان إحترام كل الناس المحترمين وكذلك القوانين الكونية والوضعية ولكن لايجب عليه حب كل الناس ولاحب القوانين بل يحترمها فقط ويحب مايشاء على مزاجه.
الخلاصة هي : أن الإحترام عام والحب خاص.
شكراً لك شام الشاميه
تقبلي فائق إحترامي أيتها المحترمه
الحب والحترام... وجهان لعملة واحدة... لأنهم دليل على جمال الروح
ومن الجميل والجمال أن تجد إنساناً تحبه وتحترمه.. إن ذلك أعلى مراتب التقدير في الإنسان
ولكن للأسف الشديد لقد أصبحت من أندر العملات تداولاً في هذا الزمان... !!
فما قيمة أن أحب إنساناً ولا أكن له شيئاً من الحترام ؟؟
وما قيمة الحترام إن لم أتبعه شيئاً من الحب ؟؟
فالحترام أسم أخر للحب....
والحب يتعدد في أشياء كثيرة... مثل حب الناس والحياة.. وحب الصديق والرفيق..
وحب الذات والنفس وغيرهما... كذلك الحترام أنه يتعدد في ذلك...
فالأول إثبات لصدق حقيقة الثاني.. والثاني إثبات لصدق حقيقة الأول
فإذا أختفت حقيقة الطرف الأول أختفت حقيقة الطرف الثاني.. وكذلك العكس كذلك..
إذاً... يجب الأجماع في التواجد... لتكتمل الدائرة...
أختي الفاضلة... كانت كلمات رائعة.. وأني أستمتعت فيها كثيراً...
هذا ولك كل الشكر والتقدير..
ودمتِ بخير..
ليس هناك أجمل من قلب..
مازال للحب مكان فيه
..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات