هموم ربيع العمر [ المرأة ].

[شام]

^
^
المراه لها مكانتها في الاسلام ولها احترامها وفضلها على المجتمع
اتمنى ان وصلت المداخله

طبعاً وصلت و متفين على هذه الاسس بشكل مطلق
لكن يلزمنا مسلمين حقيقيين واعيين لدورهم
ممارسين له وفق الشريعة و العقيدة والمنهج النبوي
وليس كمايحدث هذا اليوم
مسلمين للأسف لا يعرفون أي شيء عن واجباتهم
ولا عن دينهم ...ولا عن منهج نبيهم ..
بل يؤمنون بالنظريات الغربية وما يأتي به الغرب
وياليت يطبق بشكل صحيح فالتطبيق خاطئ و مسبب لكوارث
هي نتائجها نراها في نظرة شاملة على أوضاع العالم الاسلامي .
شكراً لك أستاذنا الفاضل لبيان الرأي
وحضورك يشرفني ويسعدني
دمت بحفظ الباري

[فرانسيسكا]

صبحك الله بالخير أختي الغالية شام
مشكلة المرأة العربية ما تعرف حقوقها ولا تعرف كيف تطالب بها
مهضوم حقها ومظلومة من أبوها وأخوها وزوجها وتسكت عن الظلم
ومهزوزة وخايفة مع أن الحق معها
ليش المرأة الغربية تعرف حقوقها ؟
ليش زوجها ما يقدر يظلمها ؟
لأنها واعية
في قانون يحميها ويحمي حقوقها
حنا عندنا أحسن من القانون
عندنا الشرع
بس مافي تطبيق
وما زالت الجاهلية والنظرة الدونية للمرأة تعشعش في مجتمعاتنا
مع أن الإسلام كرم المرأة
لو تلاحظين في مجتمعاتنا المرأة ما تقدر تعيش بدون رجل كأن السبل انقطعت بها !!
هي جنت على نفسها
هي دفنت نفسها وهي حية
وجلست في زاوية مظلمة مثل المحكوم عليه بالإعدام
وبس وظيفتها تكون آلة تفريخ وتربي الفرخان ههههههههههه
وتنسى نفسها كل حياتها وطاقتها لزوجها وعيالها
لدرجة تهمل شكلها وتهمل هواياتها وتهمل طموحها
وزوجها يفكر بنفسه ويتزوج عليها
وهي تموت بحسرتها وما تقدر تقول شئ
لا زوجها ولا عيالها يقدرون تضحياتها
تظل امرأة مالها حق تعترض وتطالب !!
ومشكورة عزيزتي شام على الطرح
دمت بعافية

[شام]

صبحك الله بالخير أختي الغالية شام
مشكلة المرأة العربية ما تعرف حقوقها ولا تعرف كيف تطالب بها
مهضوم حقها ومظلومة من أبوها وأخوها وزوجها وتسكت عن الظلم
ومهزوزة وخايفة مع أن الحق معها
ليش المرأة الغربية تعرف حقوقها ؟
ليش زوجها ما يقدر يظلمها ؟
لأنها واعية
في قانون يحميها ويحمي حقوقها
حنا عندنا أحسن من القانون
عندنا الشرع
بس مافي تطبيق
وما زالت الجاهلية والنظرة الدونية للمرأة تعشعش في مجتمعاتنا
مع أن الإسلام كرم المرأة
لو تلاحظين في مجتمعاتنا المرأة ما تقدر تعيش بدون رجل كأن السبل انقطعت بها !!
هي جنت على نفسها
هي دفنت نفسها وهي حية
وجلست في زاوية مظلمة مثل المحكوم عليه بالإعدام
وبس وظيفتها تكون آلة تفريخ وتربي الفرخان ههههههههههه
وتنسى نفسها كل حياتها وطاقتها لزوجها وعيالها
لدرجة تهمل شكلها وتهمل هواياتها وتهمل طموحها
وزوجها يفكر بنفسه ويتزوج عليها
وهي تموت بحسرتها وما تقدر تقول شئ
لا زوجها ولا عيالها يقدرون تضحياتها
تظل امرأة مالها حق تعترض وتطالب !!
ومشكورة عزيزتي شام على الطرح
دمت بعافية

حياك اختي فرانس ورأيك اعجبني بل رأيته ملاصق لواقع معين
تعيشه المرأة المسلمة .
رغم أن الاسلام حفظ للمرأة مكانتها لكن نتيجة التقصير في العبادة
و الابتعاد عن روح الاسلام ظهرت معوقات أخرى لدور المرأة ..
كما ذكرتي ..
أي بدل أن تحصل على حقوقها هضمت حقوقها و تلاشت وأصبحت
مجرد كائن عليه الانجاب فقط بلا أدنى حق ..
ثم لا يمكننا دور الاعلام فهو كذلك رسخ لفكرة أن المرأة جسد بلا روح
وكم لدينا من محطات تروج للعري والعياذ بالله ..
حتى أصبحت المرأة صورة ملصق على منتج ..
ولا تزال قضية المرأة بحاجة لمزيد من البحث والحوار ..
شرفني حضورك أختي الكريمة و ابداء رأيك في هذه القضية الهامة
تابعي معنا ولك فائق تقديري واحترامي

[ابو ضاري]

اختنا الفاضله شام

دائما تجدين ان الانسان الذي لا يطبق واجبات دينه

وامور الشريعه تجدين عنده خلل في جميع نمط حياته فليراجع افضل من يفقد كل شي

شكرا لهذه الطرح مره ثانيه

[شام]

اختنا الفاضله شام

دائما تجدين ان الانسان الذي لا يطبق واجبات دينه

وامور الشريعه تجدين عنده خلل في جميع نمط حياته فليراجع افضل من يفقد كل شي

شكرا لهذه الطرح مره ثانيه

أشكرك لهذا التعقيب الهام والمفيد مشرفنا الفاضل
و جنبنا الله التقصير في واجبات ديننا
و ما ينتج عن ذلك من خلل وعدم اتزان في الحياة.
شكراً للتأكيد على الجانب الايماني وفعلاً كل المشكلات الدين كفيل
بايجاد لها حلول .
دمت بحفظ الرحمن.

[منصور الغايب]

المرأة ..


كفل لها الاسلام حقها كاملا ...


فكل ما شرعه الله عز وجل وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم يكف للمرة أن تنال حقوقها كاملة ..


ومن ابتغت الحقوق بغير ما ذكرت فلن تنال إلا البعد عن تعاليم دينها وحيائها ...


وليت المرأة المسلمة تعلم أن تلك الاصوات التي تنادي لها بالحرية ... فانما تريد التلذذ بها .. لا أكثر ...


أما بخصوص نظرتنا الشرقية التي تحكمها العادات والتقاليد لا الدين ...


فللاسف لدينا قصور وخطأ واضح ... فخطأ البنت لا يغتفر ... وكأنها ليس لها توبة ... ويتنزه عن ذكرها في بعض الأماكن ... وتسبق بقول أكرمكم الله ... ولا يقام لها عزاء عند البعض ... وغيرها من الامور التي ما أنزل الله بها من سلطان ...


شكرا شااام

[شام]

المرأة ..


كفل لها الاسلام حقها كاملا ...


فكل ما شرعه الله عز وجل وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم يكف للمرة أن تنال حقوقها كاملة ..


ومن ابتغت الحقوق بغير ما ذكرت فلن تنال إلا البعد عن تعاليم دينها وحيائها ...


وليت المرأة المسلمة تعلم أن تلك الاصوات التي تنادي لها بالحرية ... فانما تريد التلذذ بها .. لا أكثر ...


أما بخصوص نظرتنا الشرقية التي تحكمها العادات والتقاليد لا الدين ...


فللاسف لدينا قصور وخطأ واضح ... فخطأ البنت لا يغتفر ... وكأنها ليس لها توبة ... ويتنزه عن ذكرها في بعض الأماكن ... وتسبق بقول أكرمكم الله ... ولا يقام لها عزاء عند البعض ... وغيرها من الامور التي ما أنزل الله بها من سلطان ...


شكرا شااام

اشكرك استاذي الفاضل منصور لهذه الاضافة القيمة
و التي كما ختمتها وكأن ليس للبنت توبة ..
ومع ذلك اسمح لي بالتعقيب لماذا تقع البنت في الاخطاء
أليس لانها تناست حكم الله و شريعته ..
إذن الامور مرتبطة ببعضها فلا خلاف على أن الاسلام كفل كل شي للمرأة
ومع ذلك بعض النساء يقعن في الخطأ عن عمد أو عن سهو أو عن جهل بنتائجه
فالمرأة عدو المرأة ... في بعض الاحيان .. واحيان أخرى المجتمع وتقييمه
للمرأة هناك اجخاف بحقها وتعنيف .. مما ادى لظهور جرائم الشرف
تلك القضية التي لا تزال تجتاح كل مجتمعات عالمنا العربي ..
أشكرك فاضلي للمشاركة معنا في هذا الحوار
المتعلق بالمرأة في عالمنا العربي ...
احترامي وتقديري

[الآخــــــــــر]

إن كانت المرأة فقدت قدرتها على الثقة في نفسها...
فهكذا علموها...
هكذا علموها... لتجلس كثيراً في بيتها جلسة الكئيب الحزين..
مسبلة دمعها على خدها.. ملقية رأسها على كفها..
هنا... لا أدعوا المرأة لتثور ثورتها وتخرج عن شريعتها.. ولا ألمح بأنها فقدت دورها في الحياة..
ولكني أجدها فقدت الكثير من قدراتها وإمكانياتها.. بأسباب هي خارجة عنها..
وخارجة كثيراً عن عقلها وتفكيرها.. لتجد نفسها بعيدة كل البعد عن أحلامها وأهدافها..
بل للأسف الشديد تحدد دور المرأة في مجتمعنا في إطار إجتماعي ومهما تطورت
قدراتها وزدادت إمكانياتها إلآ وتجد نفسها مجبرة في إتباع هذا الإطار..
وهذا هو القهر الأجتماعي الذي تعرضت له المرأة وجعلها في كثير من الأحيان
تتراجع في إمكانياتها..
أني مؤمن بأن المرأة لا تقل عن الرجل في تفكيرها وتكوينها الوجداني والعقلي..
بل إنها تتفوق في مجالات كثيرة... أهمها أنها حكمت مصر...
وهي أقرب بحكم تكوينها من الجانب الإنساني..
وأن أكبر جرماً يجرمه الرجل في حق المرأة أن يتجاهل كل ذلك..
ومن الموت الأحمر والشقاء الأكبر.. أن تبقى المرأة في مجتمعنا على حالها..
دون أن نمد على أيّديها ولا نؤمن بقدراتها..
أني أعتقد أعتقاداً لا ريب فيه.. لو تحكم المرأة العالم سيكون أكثر أتزاناً وأقل عدوانية..
لأنني أحد الذين يؤمنون بقدرات المرأة..
وأعتقد أن من يعتقد أن المرأة مازالت لا تستطيع أن تكون أفضل من غيرها..
ولا تستطيع أن تدير حياتها... فقد أخطأ خطأ جماً.. لأنه بهذا الأعتقاد لا يزال
يرى ولا يهمه شأن من الشؤون إلآ نفسه..
ولا يشغله من مشاغل الحياة في المرأة إلآ الشئ الذي يرتبط به شهوته..
وبهذا قد أهمل شأنها وسلبها رأيها.. وبدلاً من أن يكون في صفّها.. ساقها
إلى شهواته وملذاته سواء في أحاديثه عنها أو في أفعاله وتعصبه نحوها..

أخيراً...
قد يرى البعض أن كل ذلك هو حملة على الرجال... وقد يرى البعض الآخر
هو نصرة للمرأة..
ولكني أرى هذا.... هو ما أعتقده.... ولا أعلم أن أغضبت أو أرضيت..
ولكني أعلم أني أرضيت نفسي..

نهايتاً....
ربما أطلت كثيراً أكثر مما يجب...
فعذراً لهذا... فللموضوع جماله وروعته...
أختي الفاضلة :
كان موضوعك من المواضيع التي تفجر ما بداخلي ما كان مكبوتاً
لهذا أستحق مني الكتابة والتنويه عنه وصولاً إلى ما وصلت إليه..
فلا أقل من أشكرك كثيراً.. وأبقى أنتظر القادم منكِ..
فدمتِ بخير...

[أخت رجال]

لا تزال الهموم تجتاحنا وبقوة و صلابة
لا تريد لنا أن ننهض من كبوتنا
و لا نريد لأنفسنا الاستيقاط
فالعجاف لحق بكل شيء جميل حتى الاغتيال

كلماتك جاءت في الصميم سلمت اناملك

ولا تستغربوا إن ألقيت باللوم على المرأة أولاً قبل اي ظرف ..
لأنها بكل بساطة فاقدة للثقة بنفسها وقدراتها
و تعتقد بان وظيفتها محدودة في هذه الحياة ..
بل قد منحت انطباع أشد قسوة عنها بحيث جعلت من نفسها
رهينة للرجل تنتظر منه توجيهها .. وبناء شخصيتها وممارسة دورها بالنيابة عنها

لن نستغرب ولكن سنقول لك صدقتي .. فبعض النساء اشبه ماتكون بالنعامة التي تدس راسها في الرمال عند مواجهتها لأول مشكلة تواجهها لم تعد تعرف كيف تتصرف ,ولاتريد ان تعرف. قد اوكلت مايجري وماسيجري لها للزمن, وللظروف, وللرجل.

[شام]

إن كانت المرأة فقدت قدرتها على الثقة في نفسها...

فهكذا علموها...
هكذا علموها... لتجلس كثيراً في بيتها جلسة الكئيب الحزين..
مسبلة دمعها على خدها.. ملقية رأسها على كفها..
هنا... لا أدعوا المرأة لتثور ثورتها وتخرج عن شريعتها.. ولا ألمح بأنها فقدت دورها في الحياة..
ولكني أجدها فقدت الكثير من قدراتها وإمكانياتها.. بأسباب هي خارجة عنها..
وخارجة كثيراً عن عقلها وتفكيرها.. لتجد نفسها بعيدة كل البعد عن أحلامها وأهدافها..
بل للأسف الشديد تحدد دور المرأة في مجتمعنا في إطار إجتماعي ومهما تطورت
قدراتها وزدادت إمكانياتها إلآ وتجد نفسها مجبرة في إتباع هذا الإطار..
وهذا هو القهر الأجتماعي الذي تعرضت له المرأة وجعلها في كثير من الأحيان
تتراجع في إمكانياتها..
أني مؤمن بأن المرأة لا تقل عن الرجل في تفكيرها وتكوينها الوجداني والعقلي..
بل إنها تتفوق في مجالات كثيرة... أهمها أنها حكمت مصر...
وهي أقرب بحكم تكوينها من الجانب الإنساني..
وأن أكبر جرماً يجرمه الرجل في حق المرأة أن يتجاهل كل ذلك..
ومن الموت الأحمر والشقاء الأكبر.. أن تبقى المرأة في مجتمعنا على حالها..
دون أن نمد على أيّديها ولا نؤمن بقدراتها..
أني أعتقد أعتقاداً لا ريب فيه.. لو تحكم المرأة العالم سيكون أكثر أتزاناً وأقل عدوانية..
لأنني أحد الذين يؤمنون بقدرات المرأة..
وأعتقد أن من يعتقد أن المرأة مازالت لا تستطيع أن تكون أفضل من غيرها..
ولا تستطيع أن تدير حياتها... فقد أخطأ خطأ جماً.. لأنه بهذا الأعتقاد لا يزال
يرى ولا يهمه شأن من الشؤون إلآ نفسه..
ولا يشغله من مشاغل الحياة في المرأة إلآ الشئ الذي يرتبط به شهوته..
وبهذا قد أهمل شأنها وسلبها رأيها.. وبدلاً من أن يكون في صفّها.. ساقها
إلى شهواته وملذاته سواء في أحاديثه عنها أو في أفعاله وتعصبه نحوها..

أخيراً...
قد يرى البعض أن كل ذلك هو حملة على الرجال... وقد يرى البعض الآخر
هو نصرة للمرأة..
ولكني أرى هذا.... هو ما أعتقده.... ولا أعلم أن أغضبت أو أرضيت..
ولكني أعلم أني أرضيت نفسي..

نهايتاً....
ربما أطلت كثيراً أكثر مما يجب...
فعذراً لهذا... فللموضوع جماله وروعته...
أختي الفاضلة :
كان موضوعك من المواضيع التي تفجر ما بداخلي ما كان مكبوتاً
لهذا أستحق مني الكتابة والتنويه عنه وصولاً إلى ما وصلت إليه..
فلا أقل من أشكرك كثيراً.. وأبقى أنتظر القادم منكِ..

فدمتِ بخير...

بواقعية و أدبية قد سطرت لنا كاتبنا الفاضل الاخر
مشكلة دفينة من قلب مجتمعنا
مشكلة فعلاً تستحق الوقوف و الحلول
فكما ذكرت ترى المرأة من الجانب الغريزي
وأنها خلقت لذلك فقط ..
في حين يتم اغفال دورها في بناء مجتمع متكامل
هذا الجانب ادى في عالمنا العربي الى تكاثر النسل
لنرى عائلة مكونة من ام وأب و لديهم 7-8 أولاد
وكأن مهمة المرأة مقتصرة على الانجاب وهذا محور موضوعي
تحديداً اضافة للقيود الاخرى التي ذكرتها اخي الفاضل
في معرض مشاركتك القيمة و التي تترجم واقع حقيقي
وليس من عالم الخيال .
لحضورك الراقي امتناني و شكري
دمت بحفظ الباري فاضلي.