كانت سائرة
و
هويتها التضحية ..
كأنها
هبطت (فقط)..
لاجل التضحية
لم تسأم ولم تترجل عن
تلك الهوية
تصيبها رماح الغرباء من بعيد
غير مبالية
لكنها
تبكي من رمح القريب وتصفح عنه
بسرعة متناهية ..
ثم تجول ..
و
هناك رضيع يتيم ومجهول
تسقيه من ثدييها
غير مبالية ..
*يعترضها قوم
يقتلونها كناقة نبي الله صالح عليه السلام
وهي كانت المسالمة
المفضلات