حي الله حجي عبدالواحد ومبارك عليك الشهر والعيد
واسمح لي بهذه الوقف مع ردك وبعد اذن الفاضلة شام.
واظنك يا شام قفزتي كثيرا علي واقعنا
والا المفروض ما تطرحين هذا المقال
المقال يتحدث عن الروح الوطنية عندما يكون في وجه النظام الحاكم غبش!
وانت تتحدث عن الانتماءات والاصطفاف الطائفي والاثني!
فيأسيدي الكريم شتان بين هذا وذاك اصلح الله امرك وابقاك
هذه ناحية اما الناحية الاخرى
اعتقد انك دائما ماكنت تحث على الاتجاه
الى المقال وليس الى كاتب المقال!
فشحدا ما بدا! وكيف تجعل المنتهى مبتداء!.
المفضلات