القديرة شــــــــــــــــــــام
التبرج في نظري
أنجراف لا أكثر و لا أقل
هناك قنوات تعبئة تفضي لهذا الشئ
هناك الدش و النت و أساليب التقنية و الأتصال الحديثة
و أنتفتاح الأخر على الأخر
لم نعد شعوب منغلقة
بل أصبحنا نتأثر ممن حولنا و نأخذ منه الغث و السمين
و هذا ما أخذنا مما ذكرت
يأني ثانيا ضعف الوازع الديني بين الفتيات
و غياب دور رب الأسرة في أصلاح أهل بيته
من الصعب أمر الفتاة بعدم التبرج تحت ضغط هذه العوامل
يجب العودة بالفتاة ألى حظيرة الدين
و أن تقتنع هي بنفسها أنها على خطأ
و كذلك لا نستطيع أجبارها على ذلك و منعها من التبرج
يجب أن نوضح أن ذلك مسموح أمام زوجها فقط و هذا أكراما لها
من الله و أنها كالجوهرة التي يجب الحفاظ عليها
شام شكرا على موضوعك
المفضلات