... فانه يصعب علينا فهم فلسفتك
سوف اوضح لك فلسفتي ولكن اي فلسفة تريد؟
التأشير اما الاشارة!
فالتأشير سبق الاشارة وحيث ان المسبوق دائما ما يكون
تبعاً للسابق ولكن في احيان يكون المسبوق قدوة واسوة للسابق!
لذلك اقول ان الانمام في الشيء هو من يخلق التنمية
والتنمية هي من يتركز عليها كثرة محصول الحب الخالي من الزؤان!.
لك تقديري وبعد ان توضح اي الايضاحين اوضح سوف اعود واوضح
مالم يوضح لك في اي من الايضاحين.
^
^
^
تامر على شئ ياالحبيب
عندما كنت في عمر الـ 5 سنوات كنا نذهب رحلات برية قد تمتد لأسابيع
هناك كانت أمي حين يأتي موعد النوم تضع لي أنا و أخواتي الثلاث مخدة طويلة تسع أربع رؤوس و خمس أن شأت ..
مع ذلك كنا قبل النوم نتسامر بأحاديث كلها براءة طفولة : أنظري إلى كثر النجوم في السماء
.. أنظري إلى شكل النجوم هناك و أخرى تصرخ واو هل رأيتم ذاك الشهاب الساقط
أفكارنا متقاربة رغم فارق العمر بالسنة و السنتين ..
قديماً قالوا ( أن ابتعدت المخدة ذهبت المودة )
لذلك أعتقد أن الرأسين اللذين تحدثت عنهما أخي منصور في موضوعك هذا
لا لمشاركة الهموم و الأفكار و التوافق شأن فيها
أنما التوافق العاطفي و الانسجام الروحي هو الأهم
صدقوني
أن وجود الحب بين الزوجين سوف يلغي كل الفوارق أي كانت
عمرية .. اجتماعية .. فكرية .. اقتصادية ... الخ
فحين تحب المرأة تبحث عن كل ما يحبه الرجل لتفعله
و حين يحب الرجل يقدم كل التنازلات حتى يصل إلى من يحب
( فالأرواح جنودٌ مجنده )
سلم هذا الفكر والطرح
شكراً لك
*|بعض المنحنيات تعيدك للطريق الصحيح ..!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات