النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: ما بين أوباما و لبيبة ( نزف قلم : محمد سنجر )

  1. #1

    New ما بين أوباما و لبيبة ( نزف قلم : محمد سنجر )



    رأيتها تجلس على الرصيف ،
    كما هي لم تتغير ،
    ملابسها البالية المتسخة تكشف أكثر مما تستر ،
    شعرها الطويل الأشعث الذي يغطي وجهها ،
    تمسك لقيمة خبز تكالب عليها الذباب من كل حدب و صوب ،
    رائحتها الزاكمة للأنوف لم تتغير ،
    انزويت بسيارتي جانبا ،
    أخذت أنظر إليها ،
    (لبيبة الهابلة) ؟
    عبرت أفق خيالي حكايات جدتي عنها ،
    قالت أنها كانت و كانت و كانت ،
    فجأة ،
    شق فضاء الصمت من حولي صرخة عالية ،
    نبهت فلبي من غفوته ،
    أعادتني عنوة إلى ( لبيبة ) ،
    نظرت إليها فإذا بجنود الأمن المركزي يلتفون حولها ،
    يجذبونها من ملابسها البالية ،
    فتحت باب سياراتي و نزلت أجري إليها ،
    أحاول أن أمنعهم من إيذائها )
    صرخت :
    ـ حصل إيه ؟ بتعملوا فيها كده ليه ؟
    ( عندها جذبني أحدهم من قميصي فألقاني فوقها ،
    وجدتني أحاول أخذ و لو فرصة واحدة فقط لالتقاط أنفاسي ما بين هذا الكم الهائل من الركلات و اللكمات المتبل بخليط من السب و القذف ،
    لم أتبين للحظات أطرافي من أطراف (لبيبة الهابلة) ،
    فجأة توقف كل شيء ،
    نظرت إلى أعلى ،
    حاولت استبيان الأمر من خلال خيوط الدم التي سالت على عيني ،
    وجدت عملاقا و قد حجب الشمس عنا )
    صرخ فيهم :
    ـ انتباه يا أغبيا يا بهايم ، بتضربوه ليه ؟
    ـ يا فندم الولية دي مش راضية تمشي ، قمنا جرجرناها بالعافية ، لقينا الافندي ده بيحوش عنها و مش عاوزنا نشوف شغلنا .
    ( عندها بدأت ملامح المشهد تتضح أمامي ، وجدت ضابطا صبوح الوجه ، مد يده لي مبتسما ، أوقفني )
    ـ و انت دخلك إيه يا أستاذ ، ما تروح لحالك .
    ( تغيرت تعابير وجهه و هو يصرخ في وجه (لبيبة) ، كأنه شخص آخر )
    ـ و انتي يا روح أمك ، قومي من هنا و إلا تلاتة بالله العظيم أخليهم يدغدغوك ، ( صرخ حتى بح صوته ) قــــومــــــي .
    ( عندها انتفضت واقفة ، لملم أحد الجنود حاجياتها من فوق الرصيف و ألقاها بوجهها ،
    رحلنا نحاول الاستناد إلى بعضنا البعض )
    أخذت تتمتم :
    ـ ماشي ، ماشــــــــي ، بس لما يجي يا ولاد ال*** ، و الله لأخليه يقطعكم حتت حتت كده ،
    طيــــــــــــب ، حــــــــــاضر ،
    الصبر حلو ، مـــــــــــاشي ،
    بقى تعملوا فيا أنا كدهوه ؟ حـــــاضر ،
    عليا النعمة لقايلة له ، انتم فاكرين إني مش ها أقوله ؟ و الله لقايلة له ،
    و انته فكرك انه ها يسكت ،
    و الله لو كان يرضى هو بقى إنهم يعملوا كده في أمه يبقى القيامة ها تقوم بقى ،
    بقى كدهوه ؟ همه مش عارفين أنا مين ؟
    ( عندها حاولت التخفيف من ثورتها )
    ـ معذورين برضه ، ما همه مش عارفينك يا خالة (لبيبة) .
    ـ أيوه بس هو ما يرضاش ،
    إنت على بالك يعني إنه هايسكت ،
    و حياة رحمة أمي ما ها يسكت ، و أنا أهوه و انته أهوه ،
    إذا ما كان يجيب لي حقي و يجيبهم واحد واحد يبوس رجلي صباع صباع ، يبقى لا ابني و لا أعرفه ، و يحرم عليه يبوس رجلي ليوم الدين .
    ـ هو مين ده يا خالة ؟
    ـ إنته أهبل ياله و الا بتستهبل ؟ ياله روح من هنا ، روح ....
    ( دفعتني بعيدا عنها ، عندها انفجرت الضحكات من صدري ، حاولت السيطرة عليها حتى نجحت ، عدت أسير بجوارها ثانية )
    ـ معلش خديني على قد عقلي .
    ـ اللي قوموني عشان خاطره ( الواد علي ) ،
    ـ علي مين ؟
    ( نظرت لي نظرة احتقار )
    ـ معلش يا خالة (لبيبة) استحمليني الله يخليكي ، أصل أنا فهمي على قدي .
    ( عندها وصلنا إلى مقهى بأحد الحواري الداخلية ، ذهبنا إلى إحدى الطاولات ، قالت في حزم و هي تهم بالجلوس )
    ـ و الله ما أنا مكملة و لا كلمة إلا لما تطلب لي شاي و شيشة الأول .
    ـ حاضر ، من عينيه .
    ( صفقت ، و عندما حضر النادل تغير وجهه و حاول جذبها )
    ـ قومي الله من هنا يمجنونة يا بنت المجانيين .
    ( حاولت هي التخلص من بين يديه )
    ـ سيب هدومي يا اهبل يا ابن الهابلة ، و الله لقايلة لعلي يشق راسك نصين، بس لما يجي ، حــــــــــــــاضر ، ماشي ، ماشي .
    ( عندها تدخلت )
    ـ سيبها قاعدة لو سمحت ، دي جاية معايا ، و هات لنا اتنين شاي في الخمسينة و وشيشة .
    ( ذهب النادل يضرب كفا بكف بينما يصيح )
    ـ و عندك اتنين شاي في التربنتينة و شيـــــــشـــــة .
    ( عندها التفت إليها أسألها )
    ـ مين بقى الواد علي ده يا خالة لبيبة اللي قوموك عشانه؟
    ـ اللي انتم مسمينه (أوباما) .
    ( عندها انفجرت ثانية في الضحك )
    ـ ها ها هاي ...( أوباما) ها ها .. يبقى ابنك ؟ ها ها هــــــــــوه .
    ( عندها احمر وجهها و قالت غاضبة )
    ـ و الله العظيم أنا غلطانة إني جيت و قعدت مع واحد مخبول زيك ، ما انتم كلكم زي بعض .
    ( همت بالوقوف و الرحيل ، عندها أمسكت يدها أجلسها )
    ـ معلش حقك علي يا خالة (لبيبة) ، أنا آسف ، خلاص بقى .
    ـ بس لو ضحكت تاني و الله ما أنا قاعدة معاك .
    ـ حاضر خلاص أهوه ( وضعت كفي على فمي أغلقه ) ،
    بقى ( أوباما ) رئيس أمريكيا ابنك ؟
    ـ ابني بالرضاعة يا أهبل .
    ـ إزاي بقى إن شاء الله ؟
    ـ لما اتولد كانت أمه تعبانة و مش قادرة ترضعه ، فصعب عليا و رضعته ،
    ( فجاة صرخت)
    ـ يا نـــور عينــــــــــــــــــــــي ...
    ( هجمت على التلفاز تحتضنه و تقبله ، أخذت تصرخ )
    ـ وحشتني يا ابن ال*** ، و الله كنت ها أتجنن و أشوفك ، ( تقبل الشاشة )
    كده برضه ؟ ( تحتضن التلفاز كالمتلهفة أكثر و أكثر ) كدهوه ،
    ( نظرت إلى التلفاز أحاول استيضاح الأمر ، فإذا بوجه ( أوباما ) ،
    أخذت تقبله و تصيح )
    ـ و لا تسأل عليا و لا تبعت حتى و لو جواب صغير تطمني عليك ؟ ( تقبل الأسلاك ) زعلانة ؟ طب تلاتة بالله العظيم زعلانة ، ( تتوقف عن تقبيل التلفاز )
    روح بقى ، و هوه انته فكرك إنك ها تضحك عليا بكلمتين ؟ ( تتمنع ) لا سيبني ، و الله زعلانة ، بقولك روح بقى ( تدفع التلفاز فإذا بالرسيفر يسقط أرضا و تتوقف الصورة ، عندها اخذ الناس يضحكون ، ساد الهرج و المرج ، أخذ النادل يصرخ بوجهها ، يدفعها بعيدا ، صاح مناديا )
    ـ عاوزين نسمع خطاب (أوباما) يا عالم ، ما تيجي يا مثقف تشيل خالتك .
    ( عندها قمت أقنعها بالرجوع إلى الطاولة ، حتى وافقت و عادت معي ،
    جلسنا ثانية بينما لم تحرك عينيها عن التلفاز الذي عادت إليه الحياة )
    ـ مالك كده خاسس يا وله يا علي ؟ همه ما بيأكلكش و الا إيه ؟
    يا كبد أمك ، ليكون عندك ديدان يا وله ، و الله لمن بكره الصبح آخدك و نروح المستشفى ، أني مش ها اسكت لو موتوني ،
    لا ماهو كله إلا صحتك ، ده أنته الحاجة الوحيدة اللي فاضلة لي في الدنيا ،
    ( وجهت كلامها لي )
    بذمتك مش خاسس ؟
    ـ الصراحة خاسس شوية بس أكيد هوه اللي عامل رجيم .
    ـ رجيم إيه و زفت منيل على عينك إيه ، أنا اللي عارفاه ، هوه كده طول عمره ـ أكلته ضعيفة ـ بعيد عنك من صغره و هوه عنده ديدان ،
    ياما ضربته عشان ما ينزلش الترعة ، و لا هو هنا ، مكبر دماغة و عاطيها الطرشة ، بس أما أشوفه .
    ( أتى النادل بأكواب الشاي و (الأرجيلة ) وضعها أمامها ،
    عندها بدأ خطاب ( أوباما ) ، أخذت تشرب الشاي و تدخن (الأرجيلة) بينما تعلق على كل كلمة يقولها المترجم )
    ـ صوتك متغير كده ليه يا وله ؟
    ـ ده صوت المترجم يا خالة ، عشان هو بيتكلم انجليزي .
    ـ بتتكلم انجليزي ليه يا عين أمك ؟ ما تعيش عيشة أهلك يا وله و تكلمنا عربي ، دا أنا عمري ما قلتلك و لا كلمة انجليزي .
    ( عندها نطق (أوباما ) بالعربية )
    ـ السلام عليكم
    ( وقفت تهلل )
    ـ أيوة كده ، شفت ؟ مش قلتلك ؟ ده ما يسمعش كلام حد في الدنيا قدي ،
    و انته فكرك هوه جاي مصر ليه يعني ؟ عشان سواد عيونكم ؟
    جاي عشان يجيب لي حقي ، أيوه أمال إيه ؟
    بس اسمع ها يقول إيه دلوقتي ،
    هوه اللي ها يرجع لي (العشة) اللي كنت ساكنة فيها و طردوني منها و أخدوها ولاد الأبالسة .
    ( عاد أوباما يتحدث بالانجليزية ، عندها نظرت تجاهي يملأ الخجل وجهها ، لمحت بعينيها صورتها و هي تبحث له عن مبررات ، فجأة غمزت لي بعينها و قالت )
    ـ بس عشان العالم كله يفهم .
    ( أخذ المترجم يترجم كلامه بالعربية ، عندها بدأت تدخن و تنصت )
    ( قال أوباما )
    ـ و ينص القرآن الكريم على ما يلي : ( اتقوا الله و كونوا مع الصادقين )
    ( أخذت تصفق و تهلل و تصرخ )
    ـ شفت ؟ مش قلت لك اسمه (علي) ؟ أهوه حافظ القرآن أهوه يا عالم يا هــــــــــوه ، وحياتك ما حد ها يرجع لي ابني ـ اللي ما شفتوش من سبعة و ستين ـ إلا هوه ، بس اصبر و ها تشوف ها يعمل إيه .
    ( قال أوباما )
    ـ امكانية انتخاب شخص مثلي يدعى ( باراك حسين أوباما )
    ( أمسكت بكفي ، ضغطت عليه بقوة كأنها ستقول لي سرا )
    ـ كده و كده يعني ، بعيد عنك لازم ما يقولش إنه مسلم و إلا كانوا شالوه من الرياسة ، إوعى تقول لحد إنه اسمه ( علي حسين أوباما ) .
    ـ هو أنا عيل ؟ سرك في بيـــــــــــــــر .
    ( بعدها بقليل أخذتها سنة من النوم ، أخذت أستمع للخطاب ، حتى قال أوباما )
    ـ و نجد في القرآن الكريم ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا )
    ( وجدتها و قد استيقظت من نومها و أخذت تقفز و تهلل و تصرخ )
    ـ مش قلت لك مسلم ؟ لسه حافظ القرآن أهوه يا جرعان ، الله يرحمك يا شيخ صالح ، هوه اللي محفظه في الكتاب ، و الله اللي ها يقول إنه مش مسلم بعد كده لأحط في بقه جزمة قديمة .
    ( أخذ الناس يسبونها و يأمرونها بالجلوس صامتة ،
    جذبتها أجلسها حتى لا يزداد غضبهم و سخطهم عليها ،
    أخيرا جلست ، مالت برأسها ناحيتي تسألني )
    ـ بذمتك مسلم و الا مش مسلم ؟
    ـ ده مسلم ابن مسلم ، بس اهدي شوية خلينا نسمع بقية كلامه عشان ممكن يجيب سيرتك دلوقتي .
    ـ معاك حق يا وله ، و الله انته جدع ، اطلب لي بقى واحد سحلب .
    ـ من عيوني حاضر ، ( ناديت ) اتنين سحلب يا ريس .
    ( عندنا نستمع إلى الخطاب إلا أنه ختم خطابه و أخذ يلوح للمتواجدين في القاعة يمينا و يسارا ، عندها أخذت تصرخ )
    ـ شوف شوف شوف ، الواد بيدور عليا بين الموجودين إزاي ،
    شايف عينه بيتلفت عليا يا ولاداه ، يا نن عين أمك يا با ،
    و الله حرام عليكم ، بتمنعوني ليه يا عالم يا هوه ؟
    خايفين لأقوله على اللي عملتوه فيا ؟ طب تلاتة بالله العظيم ما ها أقوله أيتوها حاجة ،
    بس سيبوني أشوفه حرام عليكم ...
    ( أخذت تجري بعيدا و تصرخ )
    ـ سيبوني أشوفه يا عالم يا هــــوه ، حرام عليكم ،
    و الله العظيم حرام ، حرام و الله ، و الله حرام .......




    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

  2. #2


    محمد سنجر

    مررنا واستمتعنا هنااا


    شكرررا لك









  3. #3


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الدولة مشاهدة المشاركة
    محمد سنجر

    مررنا واستمتعنا هنااا


    شكرررا لك
    شكرا جزيلا
    سيف الدولة

    كلما عبقت متصفحي

    داعبت أنفي عبق قصائد المتنبي


    دمت بحفظ الرحمن



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

  4. #4
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *

    ويبقى للمقهورين امل
    ولو فى قشة تلوح بمهب اللوبى اسمها اوباما



    محمد سنجر

    ابدعت

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  5. #5


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *لوليتا* مشاهدة المشاركة
    *
    *

    ويبقى للمقهورين امل
    ولو فى قشة تلوح بمهب اللوبى اسمها اوباما



    محمد سنجر

    ابدعت

    *
    *
    نعم
    أختنا الفاضلة
    لوليتا
    يبقى للمقهورين و الغرقى أمل
    فنجدهم يتعلقون بقشة
    اسمها اوباما
    و لكن هل ستنقذهم من أيادي من أغرقوهم ؟؟؟؟؟
    هذه هي المشكلة



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

  6. #6
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *

    وهل تعتقد ذلك!!!!



    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  7. #7


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *لوليتا* مشاهدة المشاركة
    *
    *

    وهل تعتقد ذلك!!!!



    *
    *
    بالطبع لا
    فلا ينقذ الغريق إلا تمسكه بالحياة و الامل و العمل على انقاذ نفسه
    و الأخذ بالأسباب
    و لا أوباما و لا غيره



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. لبيبة و حل انفلونزا الخنازير ( بقلم : محمد سنجر )
    بواسطة محمد سنجر في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 21-09-2009, 20:59
  2. غزة ( نزف قلم : محمد سنجر )
    بواسطة محمد سنجر في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 28-01-2008, 02:01
  3. ما بين هذا و ذاك ( نزف قلم : محمد سنجر )
    بواسطة محمد سنجر في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 08-07-2007, 21:33
  4. عمر سنجر (نزف قلم:محمد سنجر)
    بواسطة محمد سنجر في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 28-12-2006, 08:07
  5. الطامعة (نزف قلم :محمد سنجر)
    بواسطة محمد سنجر في المنتدى مضيف الأدب العربي الفصيح
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 22-11-2006, 20:32

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته