[align=CENTER][table1="width:85%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
:
أحاول قدر الأمكان الأبتعاد عنك
حتى لايفضحني شوقي إليك
أشياء كثيرة تمنعني من ذلك الـ حب
منها .. واقعي و قناعاتي
أنا من بنى هذا السور بيني وبينك
وأنا من أتساقط كل يوم حزناً بسببه
وربي أني مثلك
أشعربك في كل لحظة
أشعر بذالك الحزن الذي ينهش دواخلك
أشعر بكل زفرة و تنهيدة تطلقها أنفاسك
أشعر بتلك الكتل المشتعلة حرارة من شوق
والمنتظرة ساعة بوح ولقاء
سمعتها منك
أ
ح
ب
ك
تناديني لنبدء رحلة جديدة من فصول أربعة
لاخامس لها الأ معك
وكل صرخة كانت تنطلق منك
كنت أتمزق منها أكثر و أكثر
وأحاول أن أصم أذاني عنها و لاأسمعها
ليس كرهاً فيك ولا نفوراً من حبك
ولكن أختناق .. قلق .. أرق
من واقعي
أعترف ..
كان النصر حليفاً لي في كل خطوات حياتي
الأ في العاطفة و الحب .. !!
لم أعهد أن سجل لي فيه التاريخ سوى ذكرى من ألم
تغسلها مع كل صباح ومساء قطرات من الدمع
شبعت ذاكرتي و شبعت عيناي من ذلك الـ نزف
لم أعد أقوى على تحمل المزيد من الصدمات
ولم يعد يغرني طيف الأمل و الأماني
وأحلام ترتدي ثوب الطهر
و أحبك
ولن أبوح بها
أكتفي بأن أحدث بها نفسي
:
أهداااب
[/align][/cell][/table1][/align]
المفضلات