*
*
بس تمرر يدك على راسك كمسحة وضوء
تقولش سحر
ههههههههههههههه
بس للان ما عرفت من محسن
ابو عارف
اعلان متميز وذا سجع ممتع
فالك الفوز يا شاعر
تحياااتى
*
*
*
*
بس تمرر يدك على راسك كمسحة وضوء
تقولش سحر
ههههههههههههههه
بس للان ما عرفت من محسن
ابو عارف
اعلان متميز وذا سجع ممتع
فالك الفوز يا شاعر
تحياااتى
*
*
لا اله الا الله محمدا رسول الله
----------------------------------
مرحبا لوليتا
شرفني مرورك وأسعدني حضورك وسرني تعقيبك لاهنتي.
محسن هذا ياطويلة العمر هو الشاعر وساحر النساء في وسامته وشعره الغزلي في عهده إلى درجة أن الناس الذين يحرصون على بناتهم من حبائله يسجنونهن في بيوتهم لكي لايطحن في حبائل محسن هذا.
وفي ذات يوم أحدهم وضع إبنته في حجرو بين المنزل وبئر المزرعة بيحث مايكون لأحد طريق برؤيتها إلا من خلال البيت كامل أو من خلال البئر.
ولم يبقى من بنات الحي في حماية تامة من محسن سواء هذه البنت المصيونة والمزيونة فجاء محسن ذات يوم يتسلل لرؤيتها وكله ثقة بأنها إذا قابلته سوف تقع في عشقه وحبه مثل غيرها من النساء.
جاء محسن من جهة بئر الماء القليب وكان البئر عليه مجموعتين من السواني الإبل التي تسحب الماء واحدة تتجه داخل المزرعة والفرقة الثانية في إتجاه البيت حيث حجرة البنت المصيونة.
فتسلل محسن خفية ونزل مع الدلو التي تأتي من المزرعة إلى قاعة القليب وهناك ظهر مع الدلو المتجهة إلى البيت وجلس في ظهر دريشة حجرة هذه البنت وكانت عندها أمها ومعها ثوب جديد هدية للبنت وتسألها أمها رأيها في هذا الثوب .
فقالت البنت أصفر معصفر ليت محسن يشوفه.
هنا ظهر عليها محسن وقال شعراً جميلاً في البنت وثوبها أذهلها وقابلها في حضور والدتها وحت من عندهم ما أعرف تالي السالفه.
عاد أنا من زين هالشنبو طرى علي حسن ثوب تلك البنت والمثل المذكور.
شكراً لوليتا.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات