[align=center]اذا كنت صاحب مكان او مقر يرتاده الناس.. كمكان عمل او نادي ..
من الطبيعي سيكون رواده ..
متعددة اشكالهم والوانهم , ومتفاوتة عقولهم واعمارهم ..
مثل هالمكان ,,اللي يستقطب صور واشكل مختلفه
تجعل صاحب المكان او المسؤول عنه (يتحمل) كل هذه الاصناف
كبيرهم وصغيرهم عاقلهم ومجنونهم ..
(يتحمل) لهجتهم وسلوكهم وطبعهم ومرادهم و(افكارهم)..
طالما ان سلوكهم (فكري ) لا يخرج عن حدوده الادبيه ,
صاحب الموقع او المركز الذي يزوره الناس لقضاء وقتهم فيه , الحكمه تدعوه ان
يركز علي (التحمل) ويجعل (الانذار) اخر مرحله ي قراراته ..
نبذ الافكار ومصادرتها (جناية) كبري يرتكبها المسؤول ..
لو هو فعل ذلك وضرب بعقلية القوم عرض الحائط ..
قد يسأل المرء ..كم عدد المرات الني تجعل المسؤول (يتحمل)
السطحيون يقدرون العدد بثلاث مرات
واصحاب التجارب يصلون للعشرات
اما الفلاسفه ..
فيقولون قد تصل للمئه والاف , طالما ان الضرر المادي الملموس معدوم حصوله
ملاحظه ..
المقاله بعيده عن خصوصية مضايف شمر , ولا تخص مديرها العام
هي مقاله عامه تخص واقعنا العملي والمهني والاجتماعي ..
اجمل تحيه [/align]
المفضلات