[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





كانَ يَنْبَغي ...!!!

قَبلَ إعْلانِ الميِلادِ الافتِراضي أنْ نَحصَلَ عَلى شَهَادَة ب علمِ النَفسِ و التَربيَةِ و السُلوكِ

خِصِيصَاً ل نَكْونَ مِنْ ذَويْ البَديهةِ السَريعَةِ و تَفَهُمِ مَا قَدْ تَخْفيِهِ صَفَحَاتْ ال HTML التَي تُستَباحُ

ل كَافَةِ أنْواعِ الطَلاسِمِ .

فَقَدْ تَكوُنُ أَحَدَ المُوما إليِهمْ أو قَدْ تَكونَ أحَدَ المُشتَيَهِ بِهمْ أو أحَداً مِمَنْ تُكَالُ في حَقِهمِ التُهَمَ

و قَبَلَ الإدلاءِ بِدِلوِكَ وإفْرَادِ رَأيكَ و الإدراكُ لمَا تَعنْيهِ أحرُفِكَ فْ يَطَالُكَ شَرارٌ مِنْ نَبَضَاتٍ ثُنَائِيَة BIT

عَلىَ مُعَرِفِكَ ذُو العَدَدِ الهَائِل مِن ال BAYT فَتَغدوُ ب أعيُنهِمْ مّذمُومَاً مَدْحُوراً و خَارِجَ المِلةِ مَنْبُوذاً.

وَهُنَا مِنْ غَيرِ العَدلِ أنْ نَحَزَنَ و نَنَأىَ بِأَسفَارِنْا لِداعٍ يَسيّر و سَبَبٍ بَسيطٍ..!!

فَمِنَ الاستِحَالةِ ب مَكانٍ أنْ نَحَظَى بِ رِضَا الجَميعِ ، فَقَدْ يَكْرَهنَا البَعضْ لِنَفسِ السَبَبِ الَذْي جَعَلَ

الأخَريِنْ يُحبُونَنا مِنْ أَجْلِهِ، وَهَنَا يَنبَغي اتِبَاعِ القَلبْ وعَدَمَ الإكتِراثْ كَثيراً لغيَهمْ وَ شَتَاتِ أَفكَارِهِمْ .

فَهُمْ مُقِيمونْ عَلَى أرصِفَةِ الأَمسِ و المَاضي و أمَا الحَاضِرُ و المُستَقبَل مُجَرّد عَابِري سَبيْلٍ أمَامَ

أعيُنهِمْ .فَ المَحَبَةُ و البَغضَاءَ تُقَدَرْ ب مَدَى اختِلافِنَا أو شَبهِنا بِهِمْ... .

لَنْ تَنَالَ التَقديرَ كمَا أنتَ و كَمَا يَنبَغيَ دُونَما أنْ تُكَلِلُكَ أمرَاضِهمْ القَابِعَةَ في نُفوسِهمْ و أفْكَارِهِم

المُؤطَرةِ .

و أنْ تَحَظَى ب ودِ الجَميعِ ف هَذا مُحَالٌ حَتَى تَنَالَ شَهَادَة المَاجِستيرْ مِنْ إحِدَى جَامِعاتِ النِفَاقِ

الَتي بَاتَتْ تُؤهِلُ خِرِيجيهَا ب دَرَجَةِ دَهاءٍ و عَبَثِ ب التَاريحِ ب الحقَائِقِ ب إسلامِكَ و انتِماءِك ....

خِتَامَاً وقَبلَ أنْ يَرسُمَ ليَ القَلمُ حَبلَ مشنَقتي.. أعُودُ ل فِكرَتي المُعَربِدَة أمَامَ أحدَاقي..

لأتَوَقَفَ عِنْدَ مَقولَةٍ مأثُورَة " مَنْ كَانَ صَادِقَاً مع الجَميعِ لا صَديقَ لَهُ " و قلْ لي مَنْ هوَ عدوَكَ ،،،

أقولُ لكَ مَنْ تَكونْ !!

و ل الحَدْيثِ بَقيَةٍ

!
!
!



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]