كان الخليفه ابو العباس بوما مشرفا على صحن داره ومعه امرأته يتحادثان فعبثت بخاتمها فسقط من يدها ألى صحن الدار , فألقى أبو العباس أيضا خاتمه فقالت: يا أمير المؤمنين! مادعاك لهذا؟
قال خشيت أن يستوحش خاتمك لوحده فانسته بخاتمى غيرة عليه من أنفراده
فبكت فرحا.....
أنظروا ألى الملاطفه وأثارها الجميله بين الزوجين
اذن أخى واختى أذا اردتم البسمه مع نصفكم الاخر خاصة اوقات الاحتقان فما عليكم الا بابنتكار الدعابه اللطيفه وشوفوا النتائج
وفى الختام لكم منى السلام
بارك الله بكم
المفضلات