قصه عقيل بن عيد الجعفري الشمري
كان عقيل سافر يم الاردن مع تجار الابل ذاك الزمان يسمون العقيلات واخذ معهم وقت طويل
وعندمانتهت حاجته وتحاسب هو ومعازيبه واخذ شرط شراله ذلول من الاردن
وتوجه لديار شمر واخذ له اسبيع وهو طرقي خلص الماء الذي معه توجه
الى احداء الموارد التي بين الاردن والسعوديه وكان المورد تقطن عليه عنزه
وصل الرجال على الما وسقاء ذلوله وملا قربته وكان وقته المغرب وبعد
كان من سلوم الناس ان ظيف اقرب بيت من البيوت التي تقطن الماء
ظاف الرجال عند له عنزي وقام المعزب بواجبه عز الظيافه وعنزه يسمون
وساع الثنايا على طيبهم وندماج الاجنبي معهم وبعد الظيافه نام الظيف
وقام افجر وصلا وشد على ذلوله وركبها وواصل مسيره و قته الصبح بائن
عموده واصل مسيره وعندما ابعد عن العرب مسافه ماهي بسيطه وانتبه
اللا فيه حرمه لاحقته اوقف الذلول يوم وصلته قال وشعندك قالت اولا
اسقني ماء قال اشربي وعندماخلصت من شرب الماء قالت اناء بنت عملك
شمريه سنجاريه من النبهان طيب وشتبين قالت انا زوجي عنزي وصار بيني وبينه مشكله وضربني
قال كل الحريم يضربن ارجعي لزوجك وعين خير قالت ماني راجعه انا معك حتى توصلني هلي
اركبها معه وواصل مسيره حتى جاء وقت الظهر قالت انا تعبانه نوخ ذلوله وحولو ونزل اغراضه
وعجن له عجينه وسواله خبزه ( جمريه ) وعندماخلصت طلعها وقسمها اثنان قال تغدي نبي
نمشي يوم قالو بسم الله اللا راعي الذلول طالع عليهم قالت هذا زوجي وصلهم قال اللي ينهب
الحريم ماهذي مصابيحه وساق الطلقه في البندق قال له عقيل اتقى الله يارجل لاتذبحني
وكان عقيل مامعه بندقيه اصلح انت وزوجتك وخذاء قال له العنزي والله ثم والله ان مايموت
موتتك احد وظل عقيل واقف لا حول ولا قوة مد البندقيه عليه وتقه واكذبه البندق ماثارت
وركض عليه عقيل قبل ان يجهز الطلقه الاخرى
وكان عقيل يضرب بنشاطه المثل وطرحه وكتفه وقال عقيل لخويته تبيننا نمشي واللا نتغداء
قالت خلناء نمشي اركب العنزي على ذلوله وهو مكتف وواصل مسيره
حتى وصل اهل الحرمه على الحزول ( الوقباء )
مع تحيات الحيمري
المفضلات