[align=center][align=center]/
\
/
\
المرأه .. ذلك المخلوق التعيس
........
أمور كثيره لا بد من أتـــلافها
فــورا
أو على الأقل حجبها لبعض الوقت
هناك عقليات عجيبه مسيطره على المجتمع
لابد من أتلافها وتدميرها
في المجتمعات المهدومـه والبائده كما في
المجتمعـات القائمـه
نفس الاسرار والمتاعب والكوارث
والفرق في الظهور والخفاء مع أختلاف يسير
في الكــم والكيــف
إذا روعيت الدقه
.. فالمجتمعات
التي كانت تحكمها العقول
الاشتراكيـــّه
أنهارت بسهولـه
ونفس الشيئ العقول المتحجره التي تريد فرض
فكره خاطئه للـدين
وتجعل من الدين سـوط لتجلد به
ظهـر المجتمع
وتجعل منه حجر تضعه تحت عجلة التقدم
والنمو
فما بالك وقد تمادوا في التطرف وشقوا الصف
وحاربوا حتى الشجـر
والحجـر
ولم يسلم أحـد من أذاهم
حتى الموتى
أذن . . هذه العقليه المسيطـره على المجتمع
لابد من أتـلافها
ولكن كيــف ..؟؟
...........
دعونا نبدأ بالمقدمه أو كما يحلو لي
بتسميتها بـ
مقبلات الموضوع
المرأه كانت مخلوق أليف
كانت فعل ماضى فائت
والآن أصبح تصنيف الجنس
مؤلف من إنسان وشيطان
فهل الأنثى هي الشيطان
أم أن الذكر هو الشيطان
إن كان الأحتمال أن
الأنسان هو الذكر ..!!
فـ هل سقطت الآنثى سهواً
أم أنها هي الشيطان بذاته
لاأدري ..!!
دعوكم معي وقرروا بأنفسكم
،،
أصبحت الآنثى ماديّه
أصبحت تلهث خلف المال
داست على كرامتها وعزتها
من أجل حفنة مال
أستغلت أسم الحب
لتصل إلى المال
بنت علاقاتها على أساس المصلحه
ولكي تصدق الآنثى أنك تحبها
يجب عليك فعل أمرين
الأول أن تغدق عليها المال بسخاء
والثاني أن تستعين بالشيطان
وإن كانت هي الشيطان
فهذه معضــله ..!!
،،
كثير من نساء هذا الزمن
لا يمكن أن
تؤمن بحب الرجل مالم
ينفق عليها الكنوز
ومالم ينفق عليها بجنون
فبعض النساء ماديات
/
\
/
\
/ / /
//
/
\
/
\
هناك رابط بين أنحراف المرأه وأفتقارها
الى مهارات التوافق مع الحياة
وتحقيق الأهداف بأقل تكلفه ممكنه
وهناك أثماناً باهظه لأنحراف المرأه
فـ تنحرف المرأه من أجل
الحصول على المال .. !!
وفي هذه الحال يعتبر المال وسيله
لأشباع حاجات مختلفه ولكن
المهارات الصحيحه اللازمه للحصول
على المال تفتقدها المنحرفات ..
وهذا ناتج من سوء التدريب السلوكي
لدى المرأه على أنماط التفكير الأيجابي
نحو الذات والمجتمع منذ الطفوله ..
وأفتقادها المهارات اللازمه لأشباع
الحاجات عبر وسائل مقبوله أجتماعيا وقيميا .. !!
وأيضا أنماط السلوك الأجتماعي التوكيدي
في بناء علاقات ناضجه مع الاخرين ..
تشبع دوافع الفرد ومن دون خساره باهظه الثمن
تؤدي الى ممارسه العدوان ..
ثم أشباع الدوافع التي تشعر المرأه
انها محرومه منها .. !!
مثل الحاجه للمظهر وأثبات الذات
والأشباع النرجسي .. !!
فالأشباع المتكرر للدوافع يعزز
السلوك كوسيله .. وهذا التكرار
يشكل مع مرور الزمن مخطوطات ذهنيه ..
بطريقه تبرر أستمرار السلوك
/
\
/
\
بعض النساء يعانين من
حبس وسجن عنيف
لا بد أن نأخذ بأيديهن
قل ماتجد كاتبه في منتدى
أو صحيفه أو جريده
تكتب لنفسها أو عن نفسها أو عن
محيطها .. أو مجتمعها
كأنهن بلا هموم بلا مشاكل
بلا أفراح ولا أحزان
كل واحده منهن حبست نفسها في
مكان واحد
وبقيت مكانك راوح
أظن أنهن يعتقدن بأن همومهن
أن خرجت من صدورهن
بأن ذلك أفشاء للسر
أو قد يظنون بأن ما في دواخلهن
رذيله يجب عدم البوح بها
وكتمانه حتى لو أكل
وشرب كبودهن
هنا أقصد فئه معيّنه لا تشمل
الجميع .. فئه وافقت أن
تكون هناك بمطلق الحريّه
!!!!!!!!!!!!!!
المرأه
ذاك المخلوق التعيس المحبوس جسديا
بين أربعة جدران
ومحبوس فكريا بين جدران التحجّر
والتخلف القديم
من المؤكد بأنها تملك نظرة ثاقبه
للحياه وللمجتمع
لأن نظرة المتفرج تختلف كثيرا
عن نظرة المنهمك والمنشغل بالحياة
هــذا مغلــــق
ثقافة الصديقه
هل تبلورت في مجتمعنا
هل أصبح لها قوانين وأنظمه
وأصبحت الصديقه
من ضروريات الرجل
وهل نشأ قانون
عدم تعدد الصديقات
هل الصديقه أصبحت
منافسه للزوجه
وأصبحا سيفين يختصمان
في كبد الرجل
أم أنها مازالت .. كما هي
لا صداقه .. مجرد البحث
عن أشباع الرغبات المتوحشه فقط
هل أكتشفت المرأه في بلادنا
أن الرجل ليس كفؤ للصداقه
وبدأت تبحث على الأقل
عن مكاسب ولو حتى
كانت ماديه من الرجل
/
\
/
\
/
\
/
\
إستراحه قصيره هـُنا
حالة ترّقب .. قد تكون
الهدوء الذي يسبق العاصفه
وقد يكون رحيل نهائي
وقد نعود لنكمل مابدأناه
ونتعمق أكثر في
تفاصيل أخرى
[/align]
///////// ملحـــــــــــــــــــــــــــــــوظــــ ـــه /////////
هذا المقال لايشمل جميع المجتمع
الأحالات خاصه[/align]
المفضلات