بسم الله الرحمن الرحيم
خلف ابو زويد (حكيم شمر ) من الرخيص من النبهان من الزميل من سنجاره جاور خالد ابن شعلان في
وقت غضب الامير محمد العبدالله الرشيد عليه وغضب شمر ايضا لغضب الامير000
صادف اثناء جيرته لابن شعلان انه اتى ضيف لابن شعلان فرأى رجلا كان يطلبه ضربه سابقا وكان هذا
المطلوب ( جار ) لابن شعلان فهجم عليه وثارت الهوشه والضرب في مجلس ابن شعلان واحد يصيح
يقول جارك يابن شعلان والثاني يقول ضيفك يابن شعلان فوقع بحيره وخاف من العار في هذه المشكله
فأرسل لابو زويد لانه يعرف انه معذور لاكن يبي دليل عند العربان000
كان ابو زويد ارمد مايشوف فرجع المرسول لابن شعلان واخبره (وكان منفعلا ) فقال عساه للعمى حنا
نبي لسانه مانبي عيونه فجاء ابو زويد يقودونه ولما وصل المجلس قال :
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="sienna" bkimage="backgrounds/23.gif" border="none,4,darkblue" type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
قلبي غدى لمذلق الشوك محضار=طلحن بساتينه وسدرن بلاده
ورعي الزقيميات في حد سنجار=اخير عندي من حياة الزهاده
يالله ياعالم خفيات الاسرار=عليم ماتخفى عليك الجحاده
ياخالق الجنه وياخالق النار=ياخالق الدنيا وبيدك نفاده
واليا التفتت لثاوي(ن) ثابي(ن) ثار=عقب الهزل يرمى عليها شداده
في قدرتك تحيي ضعيفات الاطيار=بلا قوت يامحيي عيال الجراده
في وسط دار وامهن يم له دار=ومرامي الدنيا بعيدن بلاده
وخلاف ذا ياراكبن فوق مذعار=حمراء طوال وكن فيها زهاده
حمراء من العيرات به زوم وسطار=ولافوقه الا المزهبه مع شداده
عينه تشادي حمرته جمرة النار=تقدح كما المقباس عقب السواده
عين العديم لياسمع صيحة الجار=عي(ن) وله عند الملازيم عاده
واذنه تشادي لون كافورة البار=لاصار كاويها الشتاء من براده
ركابها عده بظل(ن) تحت غار=لاهي دنوع ولا تعرف الشراده
تمد من دار وتمسي ورى دار=ولا عمرها من كثر الاهذال باده
تلفي لخالد واخبره كل ماصار=وعليه يظهرن السراير وكاده
قل لاصار عندك ضيف واخطى على جار=عز الله انك ظاهرن من سواده
اصبر ولا بالصبر لك كسر تعبار=يامالك الدنيا تبين مقاده
واعرف ترى الدنيا لقحتن بشبشار=ولايندرى بأيات وقتن ولاده
لقاحها لقاح قدر(ن) ليافار= او ضرب قبسونن قمعها زناده
وتلقح رجال(ن) من رجالن بالاشوار=وتثور الفتناه عق انمهاده
وتسلطنت ناسن هله ميتت نار=ونيران اجاويدن يحرث سماده
والذيب لو يطلع عليه الطلي نار=وصارت عواقيب السباع الشراده
ولو نتبع المذكور ماصار ماصار=مذكورن الدنيا طمعها فساده
ومن عيا عن الجنة تعبته على النار=يلقى عماله عند وال الشهاده
الصدق خلي باركن له على دار=والكذب سلف للجهامة وقاده[/poem]
فقال ابن شعلان رضيت بكلام ابو زويد فطلع منها ابن شعلان واصبحت مثلا يضرب للناس00000
تقبلوا تحياتي ((((الراوي)))
المفضلات