صفحة 1 من 3 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 28

الموضوع: الصحة بين الانسانية واللامبالات // قضية الاسبوع

  1. #1
    كبار الشخصيات الصورة الرمزية محمدالشمري


    تاريخ التسجيل
    05 2004
    المشاركات
    6,032
    المشاركات
    6,032
    Blog Entries
    11

    الصحة بين الانسانية واللامبالات // قضية الاسبوع



    أخواني وأخواتي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قضيتنا لهذا الاسبوع تتحدث عن الصحة العامة ، ومما لا شك فيه بأن الصحة تهم الجميع ، بل أنها قضية من أهم القضايا التي نعاني منها كمواطنين في عالمنا العربي .

    أحبتي :
    سوف أذكركم ببعض علمائنا في الطب لنتذكر كيف كنا وكيف أصبحنا ؟؟
    ابن سيناء طبيب مسلم ولد في بخارى عام 980م لقب بأمير الأطباء وبالشيخ الرئيس
    علاء الدين بن النفيس عربي ولد في دمشق عام 1210 م اكتشف الدورة الدموية الصغرى الرئوية
    عريب بن سعيد القرطبي اول طبيب اطفال وامراض نساء وولادة
    اول طبيب فى الاسلام هو الحارث بن كلدة
    اول طبيبة في الاسلام رفيدة بنت سعد الاسلمية

    طبعاً هناك الكثير من السابقون والحالييون من مَن أشتهروا في الطب ، وكان لهم الفضل بعد الله على البشرية .

    أخوتي :
    تكثر الشكاوي والانزعاج من قبل المواطنين حول الرعاية الصحية ، والتي تعتبر من مسئوليات السلطة التي تقدمها الى رعاياها ، الا أن القائمين على وزارات الصحة في عالمنا العربي متهمون بالاهمال والتقاعس ، الامر الذي أدى الى تدهور الرعاية الصحية .

    نقاشنا سيكون مفتوح حول هذه القضية ، ولربما تساعدنا تلك النقاط التالية في حوارنا :

    مسئولية الحكومة متمثلة في وزارة الصحة .
    الكادر الفني من أطباء وممرضين وفنيين .
    الكادر الاداري .
    الامكانيات الفنية من أدوات وأجهزة .
    علاقة المجموعة الطبية بالمريض وكيفية التعامل معه .
    المستشفيات والعيادات والمواعيد .
    كثرة المرضى ومعاناتهم .
    الرقابة الحكومية والذاتية للقائمين على الصحة .

    طبعاً لا أشك بأن هناك الكثير في جعبتكم سيثري النقاش فلا تترددوا بالمشاركة !!!




  2. #2
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    تكثر الشكاوي والانزعاج من قبل المواطنين حول الرعاية الصحية ، والتي تعتبر من مسئوليات السلطة التي تقدمها الى رعاياها ، الا أن القائمين على وزارات الصحة في عالمنا العربي متهمون بالاهمال والتقاعس ، الامر الذي أدى الى تدهور الرعاية الصحية .
    الصحة تاج على رؤوس الاصحاء لا يراها الا المرضى

    تعد الناحية الصحية في العالم من النواحي الهامة و تحظى بكثير من الاهتمام في اغلب الدول المتحضرة

    وهناك وسائل و اجراءات حضارية تهدف الى تقديم خدمة نوعية للمرضى خصوصاً ولسائر افراد المجتمع عموماً .

    بالنسبة لعالمنا العربي تعد الناحية الصحية من أهمل النواحي فهي لا تحظى بأي اهتمام

    و لا يرصد لها اي مبادرات بل لعلنا نرى فيلا لمسؤول اكثر اهتماماً من المستوصف الطبي الشعبي

    تكثر في مجتمعنا العربي بما يسمى بالمشفى العمومي و إن قارنا مستواها بمستوى المشافي الخاصة لوجدنا فارقاً لا يستهان به

    ومع ذلك لا يمكن لكل مريض وخاصة من ذوي الدخل المحدود التفكير بدخول مشفى خاص لارتفاع اجورها و تكاليفها الكبيرة

    لذلك يلجأ اغلبنا الى المشافي العامة .. وضمن تلك الاروقة نرى اشكال و الوان الاهمال

    بداية بالنظافة و انتهاء بالمعدات و التجهيزات ..

    أني اذكر في وقت مضى كنا بحاجة لجهاز قياس غازات الدم بحثنا في كافة المشافي الحكومية

    والمحاولة باءت بالفشل

    فالجهاز غير متوفر سوى لدى القطاع الخاص ... وبتكاليف خيالية ..

    فما كان أمامنا سوى أمرين اما أن يتوفر الجهاز أو يتوفى المريض ..

    طبيعي توفي المريض ..

    ان عدم توفر الاجهزة أزمة ذات محور مستقل .. ناهيك عن اذا توفر جهاز بدائي

    فمن المفترض الانتظار شهرين أو ثلاث لينال من يحتاجه دوراً ..

    الى جانب آخر ..

    هناك أزمة وعي مبتدئة بالحكومات و منتهية بالافراد

    فعلى سبيل المثال المواطن في الدول الغربية يخضع لفحوصات دورية بمعدل كل ستة اشهر

    إنه امر مفروض من الحكومة على مواطنيها ...تنقلب الصورة الى العكس في مجتمعاتنا للأسف

    تفكر الحكومات بشق الطرقات و لكنها تتكاسل عن دعم مشفى بكادر طبي مؤهل

    فالمرضة أو الطبيبة أو حتى الطبيب مع هيئة المخابر و دار الاشعة و المسؤول عن الرنين المغناطيسي

    يتمتعون بنفسيات تعيسة للغاية ..

    وقلما نرى ما يسمى ملائكة الرحمة في اروقة مشافينا ..

    يدخل المريض ليقبع يومين او ثلاث أو أكثر حتى يأتي طبيب مقيم أو متدرب ليسأله عن علته

    و اقسام الاسعاف السريع أوكار للتدخين و تناول القهوة و الشاي على حساب آلام الغير و معاناتهم

    الفرد في مجتمعي يتمنى أن تقبض روحه كي لا يحتاج مشافي العام ..

    فهو يطلق عليها اسماء و مسميات كانت و لازالت تطلق على محلات بيع اللحوم و الجزارين

    سجل الصحة في قاموس بلادنا غريب و عجيب

    باختصار الانسان الذي كرمه الله تعالى قد غدى رخيصاً بلا قيمة

    و يعطيك العافية أخي الفاضل ..

    لك الاحترام



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  3. #3


    الملف الطبي لدينا ملف قاتم ببقع حمراء من اثار الضحايا والمساكين

    سمعنا بالسنوات الاخيره من يذهبون للمسشفيات فيخرجون للمقبره طبعا بعد التكفين والصلاه ونحن فعلنا اللازم وربك الذى قضى بحكمه و و و

    انا اؤمن بسياسه الهرم


    فان تفشى المرض السرطانى بقمة الهرم كمسؤؤلين بمراتب عليا
    فمن الطبيعى ان يسرى الفساد اللاخلاقي بمن عينوا على جراح المسلمين وتطبيبهم وهكذا ما يفعله ويزرعه راس الهرم (من بذور فاسده)
    يجنيه اسفل الهرم بنتاج قاتل


    هذا تصور خاص للازمه فلكى نعالج ازمه العلاج هنا فلابد من البدء من الاعلى وليس بقرارات عقيمه
    غير مجديه على الاسفل


    هذا ان اردنا الحل
    والا فلا حاجه لترقيع ما لايمكن غض البصر عنه




    بارك الله بك اخى محمد ورحم والدتك واسكنها جنه عاليه قطوفها دانيه




  4. #4


    هلا أخي العزيز محمد الشمري وشكراً لك على طرح هذا الموضوع الهام.

    فعلاً المستشفيات الحكومية الرسمية تقدم خدمات متدنية للغاية ودليلنا في ذلك لم نشاهد أي مسؤل حكومي يتعالج فيها البته فهي أما مجرد غرف تنويم للمرضى حتى يعافيهم الله أو أن يتوفاهم أم مكاتب أطباء لإستقبال المرضى وفحصهم الفحوصات البدائية مثل إفتح أفمك حط قياس الحرارة تحت لسانك خذ هالوصفة للصيدلية وهناك تجد أن العلاج المذكور غير موجود في صيدلية المستشفى الحكومي ويطلب منك شراء العلاج من الصيدليات الخاصة وهناك تجد إنه عبارة عن مسكنات ومضادات حيوية.

    أما المستشفيات الخاصة فهي عبارة عن مقاصب بشرية إذا راجعتهم حطوا فيك سبعين عله وعله وطلبوا منك فتح المحفظة بدلاً من فتح الفم وذلك لدفع الرسوم الأولية الباهضة ولاتظهر من عندهم إلا بالقوة أو الحيلة إن وجدت.

    يبقى عندنا تلك المستشفيات التابعة للشركات الأهلية لمعالجة موظفيها وهذه المستشفيات يوجد فيها أطباء موظفين لتلك الشركات ويعتقدون أن إستمراريتهم على رأس العمل في تلك الشركات مربوط في عدد المرضى والمراجعين لهم يومياً بحيث يفتح لكل موظف وأفراد عائلته ملفات ويوضع لهم جداول مواعيد حتى لو مافيهم إلا العافيه ويصرف لهم أدوية لاحاجة لها يمكن أن تضر أكثر مما تنفع وتدخل معهم في دوامة رح وتعال حتى تتقاعد أو تموت.

    فإذا مات أحد الموظفين يتباكون لفراق مراجع وزبون وفي لم يتأخر عن الموعد قط.

    والله المستعان.


    كل الشكر يامحمد وتقبل فائق تحياتي.



    التعديل الأخير تم بواسطة ابو عارف ; 20-02-2007 الساعة 14:38

  5. #5
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    الملف الطبي لدينا ملف قاتم ببقع حمراء من اثار الضحايا والمساكين
    فعلاً المستشفيات الحكومية الرسمية تقدم خدمات متدنية للغاية
    ازمة مشتركة في كل الدول العربية

    بدت من خلال مشاركة الاخوة اعلاه

    أصلح الله الحال و الأحوال لما فيه منفعة الإنسان



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  6. #6
    كبار الشخصيات الصورة الرمزية محمدالشمري


    تاريخ التسجيل
    05 2004
    المشاركات
    6,032
    المشاركات
    6,032
    Blog Entries
    11


    في الكويت وبسبب اهمال المسئولين عن الصحة وتردي الاوضاع الصحية تم أستجواب أكثر من وزير للصحة
    كان آخرهم وزير الصحة الحالي الشيخ أحمد العبدالله الأحمد الصباح .

    ما طرحه النواب المستجوبين لوزير الصحة من معاناة واهمال وتردي في الجسم الصحي للوزارة كان نتيجته بان وقع عشرة نواب على طلب طرح الثقة بالوزير المستجوب .




  7. #7
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالشمري
    في الكويت وبسبب اهمال المسئولين عن الصحة وتردي الاوضاع الصحية تم أستجواب أكثر من وزير للصحة
    كان آخرهم وزير الصحة الحالي الشيخ أحمد العبدالله الأحمد الصباح .

    ما طرحه النواب المستجوبين لوزير الصحة من معاناة واهمال وتردي في الجسم الصحي للوزارة كان نتيجته بان وقع عشرة نواب على طلب طرح الثقة بالوزير المستجوب .
    وفي دولة مجاورة وزير الصحة من المتوقع أن يصبح سفيراً

    في احدى البلدان الاسكندنافية

    فلقد سبقه الى ذلك احد الوزراء المشهورين جداً

    وحال الناس تقول : اللهم لا تجعلنا نحتاج مشافيهم ولا مستوصفاتهم

    و الوفاة على الايمان

    بدون مرض و علة مثل الشلل وغيره ..

    الحال واحد و الاختلاف معدوم في وطننا العربي

    لماذا ؟

    لا احد يجيب ..



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  8. #8


    [align=center]
    -=-=-=-=-=-=-=-=-
    محمد الشمري
    -=-=-=-=-=-=-=-=-
    أخي العزيز .... قضية حساسة لأنها تمس الإنسان مباشرة
    لكن بما أني في هذا المجال الصحي وأحد الأشخاص الذين يديرون أحد
    الوحدات الطبية في أحد مستشفيات الكويت
    المشكلة تكمن في عدة عناصر لكن من أهمها الوعي الصحي عند الأشخاص
    أن الدولة لم تقصر بجلب الأجهزة الطبية الحديثة والمتطورة
    أن الدولة لم تقصر بابتعاث أطباء للدراسة في الخارج ككندا وأمريكا وبريطانيا وبعض الدول المتقدمة بالطب
    أن الدولة لم تقصر ببناء المستشفيات الحديثة
    الدولة تجلب أفضل الكوادر الطبية المساعدة ..

    صدقني بالكويت هناك طاقات وكفاءات عالية
    لكن الناس ما يعجبها العجب

    أخي العزيز ...... المشكلة تكمن بالوعي الصحي
    وهنا نبدأ من شعور المريض بالمرض كيف يتصرف ؟
    الدولة وضعت الرعاية الأولية ومتمثلة بالمستوصفات هي الباب الأول الذي يجب أن يطرقه المريض طالما المرض بسيط .... لكن نعود المريض لا يثق بالمستوصف.
    المريض ... يريد أن يشفى بساعات لا يوم ولا يومين حتى يأخذ الدواء مفعوله وهنا الوعي الصحي للمريض له أهمية بمعرفة الدواء ؟؟ ومفعوله ..!!
    ما طاب بساعات يروح للمستشفى بنفس اليوم ويأخذ دواء أخر وهنا الدواء مغاير للدواء الأول وهنا تقل المناعة ويطول علاج المريض ؟؟؟


    مثال من الأمثلة تخيل كنت في الحوادث ودخل مريض بصحبة زوجته وقال يا دكتور زوجتي تعبانه مو قادرة تنام بس تعطس

    والوقت كان الساعة 3 الفجر

    هذا مجرد مشاركة بسيطة

    همسه : في هناك أخطاء حتى بالدول المتقدمة أخطاء لكن صدقني أخطاءنا أقل من تلك الدول

    -=-=-=-=-=-=-=-=-
    تحية من القلب
    [/align]






  9. #9
    كبار الشخصيات الصورة الرمزية محمدالشمري


    تاريخ التسجيل
    05 2004
    المشاركات
    6,032
    المشاركات
    6,032
    Blog Entries
    11


    دكتور محمد الظاهر سوف نجلسك على منصة الاستجواب فكن جاهزاً




  10. #10
    كبار الشخصيات الصورة الرمزية محمدالشمري


    تاريخ التسجيل
    05 2004
    المشاركات
    6,032
    المشاركات
    6,032
    Blog Entries
    11


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان قويدر


    الصحة تاج على رؤوس الاصحاء لا يراها الا المرضى

    تعد الناحية الصحية في العالم من النواحي الهامة و تحظى بكثير من الاهتمام في اغلب الدول المتحضرة

    وهناك وسائل و اجراءات حضارية تهدف الى تقديم خدمة نوعية للمرضى خصوصاً ولسائر افراد المجتمع عموماً .

    بالنسبة لعالمنا العربي تعد الناحية الصحية من أهمل النواحي فهي لا تحظى بأي اهتمام

    و لا يرصد لها اي مبادرات بل لعلنا نرى فيلا لمسؤول اكثر اهتماماً من المستوصف الطبي الشعبي

    تكثر في مجتمعنا العربي بما يسمى بالمشفى العمومي و إن قارنا مستواها بمستوى المشافي الخاصة لوجدنا فارقاً لا يستهان به

    ومع ذلك لا يمكن لكل مريض وخاصة من ذوي الدخل المحدود التفكير بدخول مشفى خاص لارتفاع اجورها و تكاليفها الكبيرة

    لذلك يلجأ اغلبنا الى المشافي العامة .. وضمن تلك الاروقة نرى اشكال و الوان الاهمال

    بداية بالنظافة و انتهاء بالمعدات و التجهيزات ..

    أني اذكر في وقت مضى كنا بحاجة لجهاز قياس غازات الدم بحثنا في كافة المشافي الحكومية

    والمحاولة باءت بالفشل

    فالجهاز غير متوفر سوى لدى القطاع الخاص ... وبتكاليف خيالية ..

    فما كان أمامنا سوى أمرين اما أن يتوفر الجهاز أو يتوفى المريض ..

    طبيعي توفي المريض ..

    ان عدم توفر الاجهزة أزمة ذات محور مستقل .. ناهيك عن اذا توفر جهاز بدائي

    فمن المفترض الانتظار شهرين أو ثلاث لينال من يحتاجه دوراً ..

    الى جانب آخر ..

    هناك أزمة وعي مبتدئة بالحكومات و منتهية بالافراد

    فعلى سبيل المثال المواطن في الدول الغربية يخضع لفحوصات دورية بمعدل كل ستة اشهر

    إنه امر مفروض من الحكومة على مواطنيها ...تنقلب الصورة الى العكس في مجتمعاتنا للأسف

    تفكر الحكومات بشق الطرقات و لكنها تتكاسل عن دعم مشفى بكادر طبي مؤهل

    فالمرضة أو الطبيبة أو حتى الطبيب مع هيئة المخابر و دار الاشعة و المسؤول عن الرنين المغناطيسي

    يتمتعون بنفسيات تعيسة للغاية ..

    وقلما نرى ما يسمى ملائكة الرحمة في اروقة مشافينا ..

    يدخل المريض ليقبع يومين او ثلاث أو أكثر حتى يأتي طبيب مقيم أو متدرب ليسأله عن علته

    و اقسام الاسعاف السريع أوكار للتدخين و تناول القهوة و الشاي على حساب آلام الغير و معاناتهم

    الفرد في مجتمعي يتمنى أن تقبض روحه كي لا يحتاج مشافي العام ..

    فهو يطلق عليها اسماء و مسميات كانت و لازالت تطلق على محلات بيع اللحوم و الجزارين

    سجل الصحة في قاموس بلادنا غريب و عجيب

    باختصار الانسان الذي كرمه الله تعالى قد غدى رخيصاً بلا قيمة

    و يعطيك العافية أخي الفاضل ..

    لك الاحترام
    موضوع متكامل اتمنى من الدكتور محمد الشمري التعقيب عليه قبل ان نستجوبه

    لاهنتي يا ايمان




صفحة 1 من 3 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. الموضة والعادات والتقاليد // قضية الاسبوع
    بواسطة محمدالشمري في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 09-01-2007, 03:24
  2. حول القانون// قضية الاسبوع!!
    بواسطة محمدالشمري في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 09-12-2006, 14:40
  3. قضية هذا الاسبوع : الخادمات ...ألسن من البشر
    بواسطة بـنـت النـور في المنتدى مضيف آدم وحواء
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 02-09-2006, 17:39
  4. ماذا نريد ؟؟؟ " قضية الاسبوع
    بواسطة محمدالشمري في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 27-08-2006, 20:26
  5. هاااااااااااااام جدا تابعوا تفاصيل قضية الهاشمي مع وزارة الصحة السعودية
    بواسطة مشلهب القحطاني في المنتدى مضيف الطب والطب البديل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 15-07-2005, 02:53

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته