[frame="7 80"]هذا من نوع النثر الحر ..لقصيدة لي بعنوان (ألأرض يفرشها ذهب لك وسجاد)
لم أطرحها بعد في المضائف راجياً ان ينال إعجابكم قرّاء الخواطر
سدت جميع السبل إليك....وكلما أردت وصلك لاأستطيع ذلك ملك يديك.
يا عسى ولعل لم تفدني...ولا إلى حماك تردني.
فلكم تمنيت لقاءك...لومرة واحدة في العمر لمن صبر على البعد ثم جاءك.
أريد لقاءا بعيدا عن الوشاة والعيون...لقاءا يسترٌ به خاطري المفتون.
مرة واحدة حتى اراك مرحبا...وعلى ماحصل منك معاتبا.
بكل جوارحي أهلي بك وأرحب...ليس مرة بل الوفا لم تحصى وتحسب.
الطريق بيننا ممطرا وردا مسكا وكاد...رصف بالذهب واللؤلؤوالسجاد.
أنت يامن ملكتني وأسكنتك بين أضلعي...إلى من أشتكي حرلوعتي وأنت معي.
أشككت يوما في محبتي لك... ولو اوردتني المهالك.
من محبتك أنهل شربي وزادي...مادام ذلك رغبتي فيك وذاك مرادي.
آه من حبك أدمى مقلتي...فلم الهجر كفى ضعفي إليك وذلتي.
أنت يامن إليك أويت... ومن بين يديك إرتميت.
أما آن لك أن تحن وتعطف...وبحال من أحبك تلطف.
لست أدري أهو الوجد الذي خفت وعوده...أم تناسيت مع الوقت وأخفيت
وجوده.
قد تلوعت من اللَوم وعيناك تسدد...يسهام نحو قلبي كيف قلبي لك يصمد.
أن لي طرفا وعينا لم تذق طعم الكرى...وسقاما حل ملء الجفن مني وبرى.
طال صبري ثم إني أرتقب...في لقاء سجد السحر لديه وأقترب.
وسلامتـــــــــــ ــكم......[/frame]
المفضلات