أعتذر وكلي خجل على التأخير الاضطراري
والشكر لريومة اللي بلغتكم وما خلتكم تنتظروني
واشكرها مرة ثانية ومن أعماق قلبي على انها مانشرت فحوى الرسالة
والا تسان علوم
واشكر الأخ عاشق سلمى على اختياري للتعبير عن فكرته وسؤاله حول البحر واستئناسي بالعيش فيه ,,
وللإجابة عن تساؤله أقول :
[poem=font="Simplified Arabic,6,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يابحر مالي قد كرهت لقاكا = وخشيت موجك فاجتنبت حماكا
مابال عالمك الغريب يخيفني = ويثير في نفسي شجىً يتباكى
أولم يكن يلقاك يوماً ماردٌ = نبذ الحياة بحلوها وهواكا
ترك العوالم كلها لم يثنه = قمرٌ أنار بنوره الأفلاكا
والشمس لم يأسره يوماً حسنها = فمن الذي عن حسنها ألهاكا !!؟
يامارد البحر العظيم تركتنا = لتغوص في أعماقه ويراكا
وطفقت أرقب من بعيدٍ سرَّكُم = علِّي أرى ماقد رأت عيناكا
فيزول خوفي أو أعود لشاطئي = فالعالم المجهول قد أغراكا[/poem]
ولصاحبة الإبداع الأولى : إيمان قويدر ,,
المستحيل
يقف حجر عثرة أمامك
وأنت عاجزة !!
ترجمي لنا خطوتك القادمة ,,
ولك ولمن شارك هنا جزيل الشكر على هذا الإبداع والإمتاع ,,
المفضلات