الأخ الكريم / ابن جشعم
سلام على روحك اللبقة . .
وأشكر لك المرور واللفتة الكريمة بتسجيل الانطباع .
وتقبل تحياتي
الأخ الكريم / ابن جشعم
سلام على روحك اللبقة . .
وأشكر لك المرور واللفتة الكريمة بتسجيل الانطباع .
وتقبل تحياتي
معزبنا الكريم . . ومشرفنا الغالي . . الأستاذ / الغازي
تحية المجد لأهل المجد . .
أسعد الله اوقاتك بكل خير
أحييك على اللباقة والحرص على المشاعر . . وتأكد يا أخي أن القضايا الفكرية والتاريخية والأدبية قضايا عامة ليست حكرا على أحد , وإبداء الرأي حق مكفول لكل من أراد , ولايزعلني أن تخالفني الرأي بل يسرني , ومن يزعل فليعتزل , فالكلام في الفكر يقوم على الحقائق والوثائق لا على التعصب والتوجهات الشخصية .
أخي الكريم
أحترم رأيك وأحترم الرواة الذين أشرت إليهم . . ولكن الرواة كما أشرت سالفا لا يعتمد على ما يقولون , لأن التوثيق لا يعنيهم بقدر ما يعنيهم الإمتاع . هذا من ناحية ومن ناحية أخرى أحب أن أشير إلى شيء قد ترى أنه خارج عن الموضوع لكنه في صميم الموضوع وهو أن عنيزة وهي بلد الشاعر تمتاز عن جميع بلدان نجد وشمال الجزيرة بأنها كانت بلد ثقافة وعلم , ولولا ما كتبه مؤرخوها لضاع كثير من تراث الجزيرة وتاريخها السياسي والفكري والاجتماعي خلال القرون الثلاثة الماضية , وإن شئت قدمت لك سردا بأسماء مؤرخيها وتواريخهم التي تعد أهم المصادر الموثقة لتلك الفترة . لذلك لم يدعوا دقيقة ولا جليلة إلا وسجلوها , حتى أن أحدهم سجل في أحداث إحدى السنوات ما يلي : وفيها توفي روزفلت , وفيها حجت الأخت موضي !!
وكل أؤلئك المؤرخين لم يشر أحد منهم لا من بعيد ولا قريب إلى القصة المزعومة . وحتى يتضح لك الأمر أكثر أفيدك أن الشاعر رحمه الله متعلم ومثقف وقد دون شعره بيده ولم يرد في القصيدة التي سجلها أربعون بيتا بل اثنان وثلاثون . . وهذا حديث عن القصيدة من الخارج ـ كما يقول النقاد ـ أما الحديث عنها من الداخل فقد فصلته في الموضوع . . وأزيد أن ( شقاق ) الذي أشرت إليه في مداخلتك ليس اسما بل صفة , ولو فتشت في تاريخ عنيزة من آدم إلى هذا هذا الوقت الذي تقرأ فيه هذا الرد ما وجدت فيه بنتا اسمها (شقاق ) !!وحتى يتبين لك الأمر أفيدك أن رواية البيت الأصلية هكذا :
والله لو تمشي شقاق بالأسواق . . . بين الملا ما يمطخ الخمس مخلوق
ومعنى( شقاق ) هنا : سافرة كاشفة الوجه . و( يمطخ ) معناها يلحس ويمص , وما يمطخ الخمس مخلوق , أي لايرفع يده إلى فمه , كناية عن الهلاك إعجابا بجمال هذه الفتاة ! وهي مبالغة بالطبع . أي لو مشت في السوق كاشفة وجهها لتساقط الناس هلكى من سحرها .
والبيت كما ذكرت سابقا للشاعر الفذ الذي توفي مأسوفا على شبابه ولما يتجاوز الحادية والعشرين من عمره / عبدالله البراهيم الجابر الخويطر الشهير بابن جابر (من شعراء عنيزة ت1291هـ ) , وهو من قصيدة طويلة رائعة عارض بها قصيدة القاضي , ومما يدل على ذلك أنه أسندها على الشاعر / عبدالعزيز المحمد القاضي , وهو ابن شاعر نجد الكبير , توفي في كون المليدا سنة 1308هـ . ولمن أراد أن يطلع على القصيدة وعلى غيرها من إبداع ابن جابر الشاعر الذي أتصور أنه لو مد له في العمر لكان له شأن يغطي كل ذي شأن في الشعر النبطي . . فليطلع عليها في الجزء الأول من كتاب ( شعراء عنيزة الشعبيون ) .
. . أرجو أن يكون ما قدمته جاليا لكل إلباس . . وأدعوك وأدعو الجميع إلى الإدلاء بكل رأي جديد ومفيد حتى تتضح الحقيقة لكم على الأقل لأتها واضة بالنسبة لي !
وأكرر أن اختلاف الرأي لايفسد للود قضية ومن يغضب من الخلاف فلا يداخل مشكورا .
ولك وللجميع كل التحية والتقدير
[align=center]روح التميمي
حياك الله
و لا هنت[/align]
يقول المولى عزَّ وجلَّ:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"
اخوي الذيب اللي رافع خشته يعوي . . أسعد الله أوقاتك
وشكرا لك على المرور والترحيب
نبذة مختصرة عن الشاعر محمد القاضي رحمة الله تعالي .
ولد الشاعر في مدينة عنيزة عام 1224 هـ وتوفي فيها عام 1285 هـ عاش حوالي 61 سنة إحتواها منذ صغرة با الخصال الحميدة التي كانت مضرب المثل به ورمزا للكرم حيث كان رحمة الله كريما إلي حد يفوق الوصف .
أبدع الشاعر محمد القاضي في كل مجال طرقه ... حتي ان النقاد يعدون قصائدة في كل مجال قمما للشعر النبطي تقاس عليها باقي قصائد الشعراء فأصبح مضرب المثل .
لقد ابدع القاضي إبداعا لا يفوقه ابداع فمن أطلع علي قصائده يتعجب كيف استطاع أن ينظم هاذة القصائد وما فيها من عبقرية في الوصف وغيره انهو والله داهية واسطورة شعرية تفوق الوصف .
كان رحمة الله تعالي نظمة لجميع فنون الشعر وأغراضة نظما سهلا سلسا , فقد أثري بنفسة وانتهج نهجا فريدا حيث أثري التراث كما لم يثره شاعر من قبله بل وجعل الطريق أصعب علي من سيتبعون نهجة
وبا الرغم من نظمة لكثير من فنون الشعر الأ أن الغزل لم يكن هاجسة الأول فقد كانت قصائدة تتجول في كثير من المعاني والحكم والوصف والأخلاق .
لما بلغ القاضي الأربعين من عمرة توقف تدريجيا عن الشعر واتجة الي أمور الدين والتفقه فيه ودراسته وحينما أعيت الأمراض جسدة وبدأ الوهن يدب الي جسمة فهد قواه وأخذ يصارع المرض لسنين عدة.
نظم آخر قصيدة في حياتة والتي عرفت وأشتهرت بـ " توبة القاضي " ومطلعها يقول :
يا محل العفو عفوك ياكريم ........... ولطفك اللي كافل كل الأنام
يا سمـيع يا بصير يا عــليم ........... يا قـــوي يا متـين يا ســــلام
رحم الله تعالي محمد بن عبد الله القاضي وأسكنة فسيح جناتة .
قصيدة القهوة
تحداه بعض اصدقائه ان ينظم قصيده طويله بدون أن يذكر بيتا غزليا فقبل التحدي ونظم قصيدته المشهوره والتي يصف فيها القهوه . ولما اشرف الشاعر علي نهاية القصيده وايقن اصحابه أنهو سوف يغلبهم أمر صاحب البيت من أحد نسائه بعد أن قص عليها القصة وأخبرها أن القاضي سوف يأخذ الرهان لا محالة أن تمر من أمامة لكي يبدا با الغزل وفعلا كان ما أراد وتغزل القاضي بها
[frame="1 80"][poem=font="MS Sans Serif,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
يامـن لقلبٍ كل ماالـتمّ الاشفاق=من عام الاول به دواكيك وخفوق
يجاهدجنودٍ في سـواهيج الاطراق=و يكشف له أسرارٍ كتمهابصندوق
إلى عنّ له تذكار الأحباب واشتاق=باله وطف بـخاطره طاري الشوق
قربت له من غاية البن مـالاق =بالكف نـاقيهاعن العذف منسوق
إحمس ثلاث ٍ يانديمي على ساق=ريحه على جمر الغضايفضح السوق
حذراك و النيةوبالك و الإحـراق=واصحى تـصير بحمسةالبن مطفوق
الى اصفرّ لونه ثم بشّت بالاعراق=وصارت كما الياقوت يطرب له الموق
وعطـّت بريح ٍفـاضح ٍفاخر ٍفـاق=لا عنبر ٍريحه بالا نفاس منشـوق
دقـه بنـجر ٍ يسمعه كـل مشتاق=راع الهـوى يطرب ليادق بخفوق
واحشه بدلـة مـولع ٍ كنها ساق=بـلورة ٍ مـنصوبة ٍ تـقل غرنوق
خلّـه تفـوح وراعي الكيف يشتاق=الى طفح له جوهرٍِ صح له لوق
أصغراقموره كالـزمرد با لأشعاق=وكبارها الطافح كما صافي الموق
زلّـه على وضحا بها خـمسة ارناق=هيل ٍ و مسمار ٍ بالأسباب مسحوق
مع زعفرانٍ والشمطري الى انساق=ريحه مع العنبرعلىالطاق مطبوق
إلـى اجتمع هـذا وهـذا بتـيفاق=فـصبه كفيت العوق عن كل مخلوق
بفنجال صين ٍ صافي عنه الارماق=تغـضي وكـرسيه غـدان ٍلمعشوق
الى صب فابصر جوهره تقل شبراق=رنق ٍ تصور بالـحمامة على الطوق
شكل غَـرَاالفنجال صبغه كما راق=دمّ الـغزال الى امـّـزع منه معـلوق
خمر ٍ الى منه تـساقى بالارياق=وعليه من ماء صافي الورد مـذلوق
راعيه كنه شارب ٍ ريق ترياق=كاس الطرب واسرور من ذاق له ذوق
يحتاج من خمرالسكارى الى فاق=طـفل ٍ يشف شفاه والعـنق مفـهوق
عبث ٍ يعيل ابـحُبة ٍ منه ما ماق=وهـو يباهي باهـي البدر بشــعوق
في وجنتيه الى غنج بارق ٍ حاق=عـجل ٍ رفيفه بالطـها الغـرق بطـبوق
سحر ٍكتب من حبرعينيه باوراق=خـديه صـادين ٍ و نـونين من فـوق
كن العرق بخـدودها حـصّ ارناق=نـثر عـلى صفحات بلـورة الشوق
إلى تبسم شع و أشـرق بالآفاق=نور ٍ يفـوق البـدر سحار منـطــوق
والعنق كن المسك والورس بـراق=مامشخص ٍ في صدره الشاخ مدفوق
يـمشي برفق ٍ خايف ٍ مدمج الساق=يفصم حـجول ٍ هزه الثقل من فوق
الى صفت لك ساعة ٍ و أنت مشتاق=فاقطف زهر مالاق و العمر ملحـوق
فالى حضر ماقلت عندي فالارزاق=بيدي كـريم ٍ كافـل كل مخلــوق
والله لو يمــشي شقاق ٍ بالأسواق=مـن الملاء مايمسط الخمس مخلوق
هـذا و صلوا عـد ما ناض بـراق=أو ماشكى الفر قا شفيق ٍ لـمشفوق
على النبي مـا زج زاج ٍ با لأوراق=و آلـه و صحبه عد ماسيق مـسيوق
[/poem][/frame]
منقوله من موقع ..
كذلك يوجد روايات اخرى للقصيدة لانه يوجد اختلاف في كثير من المفردات ..
ساضعها بين ايدكم ان شاء لله قريباً ..
اخواني واخواتي في شبكة شمر بحثت كثيراً عن النص واجريت اتصلات اتعبتني مع رواة القصيد من كبار السن واحب ان اصل الي نهاية كي يتم توارث هذا القصيد بكل دقه وصحه وربما اهتامي بشعراء التراث لما يحمل قصيدهم من قوة فقد اجتهدت في جمع الكثير وهواية منذو ما يقارب 10 سنوات وقد كان الاهتمام في قصيد لشعراء مجدهم التاريخ ويعتبرون مرجع قوي لفخر وشموخ بلادنا الغالية
وربما هذه الابيات فيها الكثير من الاغلاط اللتي سببت خلل في القصيدة بسبب الرواة والتناقل ..
ولدي نصان لها لكن مع الاسف الالفيه الثانيه اهلكة جميع المعلومات اللتي جمعتها وسأرجع الي من ساعدوني من كبار السن وهم من رواة مدينة عنيزة وساكلف ان شاء الله من يتصل بهم مجدداً بإذن الله ..
وللمعلومية هنالك رواية للاديب الشاعر ابن خميس في كتاب الفه وهي الاقرب الي الحقيقة ، فعندما نقراءها نجد القوة والجزاله وروعة ولذة في معانيها وساوافيكم بها قريباً ..
اختكم : بقاياا الشوق
اقتراح :
اتمنى وارجو شاكره من الاخوه المسئولين فتح ملف خاص لهذه القصيدة وتجمع فيها جميع القصائد اللتي طرحها الاخوه ويكون موضوع نقاش لنصل الي الحقيقة ..
وكذلك هنالك الكثير من القصائد التراثيه المختلف عليها بسبب طبعات الدواوين ومنتديات الانتر نت في التناقل واحدث عيوب وكسور في كثير من شعر التراث ..
التعديل الأخير تم بواسطة بقاياا الشوق ; 22-09-2005 الساعة 21:14
ومن هالمنطلق سأقوم بضم الموضوع الى موضوع الأخ روح التميمــياقتراح :
اتمنى وارجو شاكره من الاخوه المسئولين فتح ملف خاص لهذه القصيدة وتجمع فيها جميع القصائد اللتي طرحها الاخوه ويكون موضوع نقاش لنصل الي الحقيقة ..
يعطيــتس العافية بقاياا الشوق
تحيتــــــي لك ،،،
والسلاااااااااام ...
..
اللهم اصرف عني السوء والفحشاء
واجعلني من عبادك المخلصين
مساك الله بالخير .. روح التميمي،
شكرا لك لهذا التوضيح ، ولكن لاأرى عيبا في مرور المرأة من أمام الشاعر (رحمه الله)، وهو في مجلس مع من كان معه. وما طلب مراهنه من أخته المرور من أمام المجلس عن بعد إلا محاولة لقلب الرهان بعد ماتأكد نجاح الشاعر بكسبه.(كما أشار اليه بعض الأخوان هنا)، لم يطلب منها المرور من المجلس ، أو محادثة الشاعر حتى يكون ذلك خروجا من العادات والتقاليد.
والله وألف نعم بأهل عنيزه جميعا ، ومايعيبهم خروج المرأة التي لم تأتي منكرا ولم تجلس في المجلس معهم ولم تمر من وسط المجلس. منذ مايزيد على 170 عام كيف كانت بلادنا؟
وإن مرت تلك المرأة على بعد 60 أو 70 مترا ، ماذا في ذلك من عيب؟
لازلت انا مع رأي الأخ الغازي والأخت بقاياا الشوق ،
لك شكري وتقديري ، وحياك الله ،،،
أولا . . لا يسعني إلا تقديم الشكر والتقدير لمن ضم موضوعي إلى موضوع الأخت الكريمة ( بقايا الشوق ) لوحدة الموضوع .
ثانيا قرأت ما كتبته الزميلة ـ ويبدو أنه كلام قديم ـ فإن كان كذلك فهو داخل في صميم الفكرة التي من أجلها كتبت موضوعي التصحيحي . لذا آمل من الأخت الكريمة الاطلاع على ماكتبته هنا وإبداء الرأي , حتى نثري الموضوع , وحتى تصل الحقيقة إلى مريديها .
لأخ الكريم . . صلفيق
أسعد الله روحك اللبقة بجميل التحايا , وأهلا بك وبرأيك , وأشكر لك ثناءك على أهل عنيزة وهم جزء لا يتجزأ من أبناء هذا الوطن الغالي .
وأما قولك (ومايعيبهم خروج المرأة التي لم تأتي منكرا ولم تجلس في المجلس معهم ولم تمر من وسط المجلس. منذ مايزيد على 170 عام كيف كانت بلادنا؟
وإن مرت تلك المرأة على بعد 60 أو 70 مترا ، ماذا في ذلك من عيب؟)
فأوافقك في جزء منه وهو أن مرور المرأة لايعيب , ولعلمك فإن النساء كانت ولا تزال تبيع وتشتري وسط الأسواق ولا تعاب بذلك . لكن الذي يعاب أن تعرض بقصد الفتنة , يعني وكما يقول القانونيون : مع سبق الإصرار والترصد . إلا والله عيب وشق جيب !
ثم قولك (60 أو 70 مترا ) . . وين ياخوي تحسبهم جالسين بالديوان الملكي !! قل : ثلاثة أمتار أو أربعة .
وموضوعي ياسيدي الكريم لم ينف القصة لهذا السبب وحده , بل هو برهان من عدة براهين .
يا اخي الكريم . .
أنا أتكلم كلاما علميا موثقا بالأدلة والشواهد والآخرون يقولون سمعنا من الرواة ونحن متأكدون . من هم الرواة ؟ المسولفجية الذين أشرت إليهم! لقد سمعت في شريط راوية لهجته شمرية بلكنة عراقية يروي القصة المزعومة والأبيات الملفقة , لكنه جزاه الله خيرا لم يؤكد صحة روايته , بل قال : هكذا سمعنا والله أعلم . وإن أردت الحق فإن كل الرواة ـ وأنا متأكد من ذلك ـ لايجرؤون على تأكيد حدوث القصة , لأنهم لا يملكون الدليل على حدوثها .
ثم إني أقول هذه القصيدة بقلم الشاعر , وهاهي بقلم شيخ الرواة وأوثقهم في هذا المجال وهو الربيعي الذي كان والده ـ لمن لا يعرف ـ راوية معروفا لمحمد العبدالله القاضي . ثم يأتي من يقول بل عدد أبياتها أربعون أو خمسون أو أكثر . أنا أعرف كل هذه الروايات وأعلم أنها غير صحيحة ليس بالهوى بل بالحجة ! ومن أجلها كتبت موضوعي الذي أشرت في أحد الردود أنني المسؤول عن كل حرف ورد فيه .
المناقشة يجب أن تتناول جميع الأدلة لا جزءا منها . . عد إلى القصيدة وانظر مكان الانقطاع المزعوم , هل تحس أن فيه انقطاعا فعليا ؟ لا والله . . الرجل انتهى من وصف القهوة وشربها وتكيف بها ثم مال إلى الغزل ليكمل المتعة لا لأن الفتاة المزعومة مرت .
شكرا لك ولجميع الإخوة المداخلين وأستميحكم جميعا العذر على التكرار وحدة اللهجة , وآمل أن تتاكدوا جميعا أن حدتي منصبة على الأفكار , أما أصحابها فيكفيني شرفا أنهم مروا وناقشوا . ثم ليعلم بعض الإخوة الأفاضل ممن يرون أنني عرضت ـ بتشديد الراء ـ بهم أو تهكمت على آرائهم , أنني لا أقصدهم والله يعلم , والدليل أن ما ذكروه ليس بغريب علي , بل هو كما أشرت من الأسباب التي دعتني إلى كتابة الموضوع , فالهجوم كان على الفكرة وهي في الأساس ليست لهم . ودائما وأبدا اختلاف الرأي عندي لايفسد للود قضية , وقد أتنازل عن رأيي الصائب في سبيل كسب أخي الغاضب .
صلفيق . . شكرا لك
أخوي روح التميمي ..
أشكر فيك روحك الطيبة، وهاأنت قلتها: (إختلاف الرأي لايفسد للود قضية) ، والله يالغالي مانا شايف فيها عيب !
أكرر شكري لك مرة أخرى ، وإن كانت القصة كما ذكرتها أو كما زعمها البعض ، فيكفينا فخرا أن نتحدث عن شخصية تستاهل البحث والتحقيق كشخصية المرحوم بإذن الله {القاضي}. وهي جزء من تراثنا جميعا في هذا الوطن الغالي . والقضية كلها تدور في مجال كله فخر واعتزاز.
لك كل الشكر والتقدير ،،،،،،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات