النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: فلتقد المرأة السعودية السيارة... ولننتهِ من هذا الملف!

  1. #1

    فلتقد المرأة السعودية السيارة... ولننتهِ من هذا الملف!



    [align=center]:2:


    :lbar_054:
    [align=center]

    اخواني اخواتي
    هذا ماوصلني على اميلي وحبيت إنكم تطلعون عليه ولقد احسن من علق على هذا السخيف
    اللذي همه هو وشاكلته التنغيص على أهل هذا البلد الطيب بمقدساته و بأهله الطيبين
    7
    7
    7
    فلتقد المرأة السعودية السيارة... ولننتهِ من هذا الملف!

    خالد الحروب


    لا تستحق السعوديات ولا السعوديون السمعة السيئة التي جلبتها وتجلبها عليهم مسألة قيادة المرأة للسيارة والتي تبرز وتختفي بين الفينة والأخرى. بصراحة ومباشرة وبلا لف أو مواربة: القضية تافهة ويجب أن تنتهي وأن ينهيها مجلس الشورى, أو نظام الحكم نفسه: للمرأة السعودية كل الحق أن تقود السيارة مثلها مثل نظيراتها في كل دول العالم, وفي مقدمتها الدول الإسلامية. والمجتمع السعودي مجتمع عربي مسلم, وحتى ولو كان محافظاً كما ينافح "المناضلون ضد المرأة وقيادة السيارة فيه", مثله مثل عشرات المجتمعات الإسلامية, والمرأة فيه لا تقل ولا تزيد عن المرأة في سائر المجتمعات الإسلامية. وكما هو حال المرأة العربية, والمرأة الخليجية الجارة للمرأة السعودية في الإمارات وقطر والبحرين والكويت وعمان, إذ تقود السيارة في بلدها وخارج بلدها ولا يترتب على ذلك "انهيار" المجتمع وانكشافه "للأعداء الخارجيين" فإن للمرأة السعودية التي أثبتت نفسها في ميادين العمل والاقتصاد والتعليم حق أن تترك لتمارس ما تريد, سواء في قيادة السيارة أم غير ذلك. يجب على معارضي هذه الخطوة الصغيرة أن يتأملوا في معارضتهم الفارغة من أي معنى خاصة عندما يربطون قيادة المرأة للسيارة بـ "انهيار المجتمع" وتغربه وتبعيته للغرب, وكأن هذا الغرب يتربص بنا وينتظر على أحر من الجمر الفرصة التاريخية لقيادة المرأة العربية للسيارة كي يهيمن على مجتمعاتنا العتيدة (ثم لا يدري ماذا يفعل بها!).

    والخطوة الصغيرة, لكن الجريئة, التي قام بها أحد أعضاء مجلس الشورى بتقديمه مقترحا لإزالة المنع القانوني الذي لا معنى له ويقف في وجه المرأة السعودية تستحق أن تقدر, ويستحق صاحبها أن توجه له التحية. لكن الموقف المفاجئ الذي ووجه به سواء من قبل غالبية أعضاء المجلس أم من قبل رجال الدين الذين يبدو أنه لا هم لهم سوى التخويف من المرأة ومحاصرتها وإعلان الحرب عليها وكأنها شر مستطير مقيم في مجتمعاتنا هو موقف مدهش بكل المعايير. فقد كان يظن كثيرون, وكاتب هذه السطور منهم, أن هذه المسألة هي قيد التسوية والانتهاء منها لأن ما ينتظر السعودية, كما ينتظر كثيرا من بلداننا, تحديات جسام هي أجدر بأن ينصرف أعضاء مجلس الشورى السعودي ورجال الدين الكرام في تأملها ودراسة كيفية مواجهتها.

    والمشكلة أن آراء معظم من يتحدث إليهم المرء, أو الكتابات التي يقرؤها, تكشف أن الغالبية هي ضد هذا الحظر الغريب الذي صمد بشكل مدهش إلى مطلع القرن الحادي والعشرين, ولكن عندما يجد الجد تختفي جرأة الكثيرين. ولعل الشريحة التي تستحق الإدانة الأشد هي شريحة رجال الدين الذين يقفون موقفاً لا عقلانيا ولا دينياً في هذه المسألة ويحشرونها في قالب الشرع بشكل يقولب الإسلام والفقه الإسلامي في قوالب جامدة, متوترة, تخاف من ذاتها, ولا علاقة لها بالحياة من حولها. فلو كان الفقه الإسلامي بهذا الجمود الذي يصر عليه رجال الدين هؤلاء لما خرج الإسلام من مكة والمدينة, ولما كان له تاريخ يذكر, ولما وصل إلى أقاصي الأرض وتفاعل مع الزمان والمكان في هذا المصر أو ذاك, ولما دخله الأسود والأبيض والغني والفقير والمرأة والرجل.

    المبررات التي يسوقها أنصار قيادة المرأة للسيارات تقنع كل من له ذرة عقل, ومع ذلك يأتيه الرد الصاعق بأن قوة مبرراته لا معنى لها, وأن الغالبية التي تؤيده لا قوة لها, لأن ذلك كله ضد "الشرع", و"الشرع" هنا هو تفسير رجل الدين المعني الذي يريد أن يستمر في إطباق يديه على عنق المجتمع فيخنقه ليصبح جثة هامدة لا تصلح لا لمقاومة "الغزو الخارجي!", ولا لأي نوع من النشاط سوى أن يُصلى عليها. لم تترك تلك المبررات جانباً إلا وعالجته: شرعاً, واقتصادا, وأمناً, وثقافة, واحتراما للذات. ومع ذلك كانت الأصوات الجريئة التي دعمت تلك المطالبة قليلة, وغاب عنها أي صوت ديني مستنير. بل إن بعض رجال الدين الذين كانوا قد ترددوا في السابق وأبدوا آراء فيها ليونة إزاء هذه "المعضلة" عادوا وتراجعوا بسبب ضغط المؤسسة الدينية! لقد آن الأوان لأن تتوقف هذه المؤسسة الدينية عن توجيه المجتمع بشكل أبوي بطريركي وكأنه طفل صغير عاجز عن إدارة نفسه. وخاصة وأن هذه المؤسسة تعادي المرأة بالتعريف وتنظر إليها وكأنها قنبلة موقوتة في المجتمع سوف تنفجر فوراً إذا غفل عنها "الذكور", الأمناء على المجتمع وسدنته! لكن المعضلة البنيوية في عقل هذه المؤسسة هي ذاتها معضلة أية بنية أبوية, تظن أن في ديمومة القمع بقاءها, فيما يكمن فيه بالضبط فناؤها, وهو منطق التاريخ الإنساني العميق. فهنا, كيف يمكن لعقل, ديني أو دنيوي, أن يقبل فكرة وجود مئات الألوف من السائقين الآسيويين يجوبون الشوارع السعودية لينقلوا السعوديات من مكان لآخر مع ما يترتب على ذلك من هدر لعشرات الملايين, ومساس بالقيم الدينية التي تهم ويدافع عنها رجال الدين الأشاوس, ويرفض فكرة أن تكون المرأة سيدة نفسها في سيارتها؟

    في كل لقاء إعلامي أم أكاديمي وأحيانا اجتماعي في الغرب, في سياق اللقاءات المؤيدة للقضايا العربية, نواجه من قبل أصدقاء العرب بنداء مخلص للانشغال بشكل جدي بقضية المرأة التي ما زالت قضية القضايا وكأننا لم نتحرك إلى الأمام قيد أنملة من أيام هدى شعراوي وقاسم أمين. أما في اللقاءات المعادية للقضايا العربية فإن ما نواجه به هو أننا مجتمعات فاشلة لا أمل بشفائها, وأنه قبل أن ننتقد ممارسات الغرب وسياساته تجاه بلداننا فلننظر إلى تلك المجتمعات التي يقمع فيها الفرد قمعاً يومياً ولا تستطيع فيها المرأة حتى أن تقود سيارتها بنفسها!

    لا أحد يقلل من ثقل وطأة المؤسسة الدينية في مجتمعاتنا, وفي مقدمتها المجتمع السعودي, لكن المجاملة والمسايرة والمداهنة مضافا إليها جبن رجال الدين المستنيرين يشجع تلك المؤسسة على المضي في تشددها وقمعها العلني والمستتر للمجتمع. وفي عصر لم تعد فيه تجدي غير المكاشفة التامة ومواجهة القضايا من دون مواربة صار لزاماً على السعوديين والسعوديات أن ينهوا ملف قيادة المرأة للسيارة بأسرع وقت, لأن في بقائه إهانة وتشويها ليس فقط للسعودية والسعوديات بل وللعرب والمسلمين أيضاً. فهذه هي الحالة الوحيدة والفريدة في العالم التي يمنع القانون فيها المرأة من قيادة السيارة, ويبرر ذلك القانون باستخدام الدين والمسوغات الشرعية.

    ما يجب أن تنظر إليه المرأة السعودية وشقيقها الرجل هو ترقية وضع المرأة في المجتمع والسير بها نحو مكانة ومشاركة أرفع, اجتماعية ومهنية وسياسية. ولا يمكن بحال أن تتقدم المرأة العربية والخليجية وتصبح وزيرة, ونائبة في البرلمان, وتنتخب وتترشح, فيما المرأة السعودية يقودها خادمها من شارع إلى شارع كالعاجز أو الضرير!.
    [/align]




    التعليق على السريع


    [align=center]
    المبررات التي يسوقها أنصار قيادة المرأة للسيارات تقنع كل من له ذرة عقل

    سلملي على العقل اللي يعرفه

    اسمع المبررات ... وحاول تقنع نفسك انها مبررات ..

    لا تستحق السعوديات ولا السعوديون السمعة السيئة التي جلبتها وتجلبها عليهم مسألة قيادة المرأة للسيارة

    بصراحة ومباشرة وبلا لف أو مواربة: القضية تافهة

    للمرأة السعودية كل الحق أن تقود السيارة مثلها مثل نظيراتها في كل دول العالم,

    الى الان وانا ابحث عن المبررات اللي تقنع من له ذره عقل

    للمرأة السعودية التي أثبتت نفسها في ميادين العمل والاقتصاد والتعليم حق أن تترك لتمارس ما تريد, سواء في قيادة السيارة أم غير ذلك

    مابي اعلق .. مبرر ولا احلى J

    وكأن هذا الغرب يتربص بنا وينتظر على أحر من الجمر الفرصة التاريخية لقيادة المرأة العربية للسيارة كي يهيمن على مجتمعاتنا العتيدة

    هذا مبرر مهم .. لازم المراه تقود السياره لكي نثبت اننا لا نتبنا نظريه المؤامره

    . لكن الموقف المفاجئ الذي ووجه به سواء من قبل غالبية أعضاء المجلس أم من قبل رجال الدين الذين يبدو أنه لا هم لهم سوى التخويف من المرأة ومحاصرتها وإعلان الحرب عليها وكأنها شر مستطير مقيم في مجتمعاتن

    اشوف ذرات عقل الكاتب صارت تكثر و تكثر.... طيب واللي فاتح نصف ديرته لدعاره .. هذا اكيد هو اللي يخاف على مشاعر المراه . انا ماني قادر ارد اترك الرد لبنات حو

    اما بالنسبه لاتهام رجال الدين بانهم يحاربون ويخوفون ويحاصرون المرأه ....... افحمني ماقدر ارد

    , أن هذه المسألة هي قيد التسوية والانتهاء منها لأن ما ينتظر السعودية, كما ينتظر كثيرا من بلداننا, تحديات جسام هي أجدر بأن ينصرف أعضاء مجلس الشورى السعودي ورجال الدين الكرام في تأملها ودراسة كيفية مواجهته

    تناقض عجيب غريب ,, اقسم بالله العظيم انه متخلف او يسوق العبط علينا .. الحين يقول انها مساله تافهه .. طيب ياتافه ليش مصرين عليها اذا هي تافهه .. التفتو لما هو اهم ... هذا اذا افترضنا ان لديكم اهتمامات اصلا ... ولا انتم اللي تفصلون وتلبسون على كيفكم

    . ولعل الشريحة التي تستحق الإدانة الأشد هي شريحة رجال الدين الذين يقفون موقفاً لا عقلانيا ولا ديني

    شر البليه مايضحك .. اشوف مبرراتك العقلانيه .. المنطق اللي تكلم فيه الكاتب منطق عجيب يدل على عقليه الغايه تبرر الوسيله.. غايته يوصل لهدف معين حتى لو كانت الاكاذيب والتطاول على اناس مشهود لهم بالاخلاق هي الوسيله

    والمشكلة أن آراء معظم من يتحدث إليهم المرء, أو الكتابات التي يقرؤها, تكشف أن الغالبية هي ضد هذا الحظر الغريب

    ايه يابني انت عبيط ولا بتستعبط

    آن الأوان لأن تتوقف هذه المؤسسة الدينية عن توجيه المجتمع بشكل أبوي بطريركي

    الكاتب يحاول بتشبيه الاسلام بالنصرانيه ان يقنع القارئ بانه لا مانع من سب الاسلام وتسفيه علمائه .. لانهم مثل البطاركه النصارى

    . وخاصة وأن هذه المؤسسة تعادي المرأة بالتعريف وتنظر إليها وكأنها قنبلة موقوتة في المجتمع سوف تنفجر فوراً إذا غفل عنها "الذكور", الأمناء على المجتمع وسدنته

    الصراحه اننا خايفين عليها من اللي عيونهم زايغه من اشكالك .. ولا لو كنت ذكر بمعنى الذكوره كان احترمت عقول القراء بدل فرض ارائك بدون اي مبررات مقنعه

    فهنا, كيف يمكن لعقل, ديني أو دنيوي, أن يقبل فكرة وجود مئات الألوف من السائقين الآسيويين يجوبون الشوارع السعودية لينقلوا السعوديات من مكان لآخر مع ما يترتب على ذلك من هدر لعشرات الملايين, ومساس بالقيم الدينية التي تهم ويدافع عنها رجال الدين الأشاوس, ويرفض فكرة أن تكون المرأة سيدة نفسها في سيارته

    [blink]ياغبي .. اسف على الكلمه لكن هذاهو الوصف الوحيد لاني مارضى احد يستغبي علي... المهم ياغبي من قالك ان الدين يقبل بان تكون المراه مع السائق لوحدها ...طبعا انت ماتتقدر تتخيل الشي هذا لان المراه اللي في مخيلتك غير اللي يعرفها معشر الذكور الاسوياء[/blink]

    ولو كان عندك عقليه ابداعيه كان على الاقل بحثت عن حلول اخرى لهذه المشكله ... لكن فكر ضحل او بالاصح ...وهو الشي اللي انا مقتنع فيه... ان الوضع اللي تطالب فيه عاجبك يا بو عين زايغه

    وأنه قبل أن ننتقد ممارسات الغرب وسياساته تجاه بلداننا فلننظر إلى تلك المجتمعات التي يقمع فيها الفرد قمعاً يومياً ولا تستطيع فيها المرأة حتى أن تقود سيارتها بنفسها!

    حقوق المرأه انحصرت عند الكاتب بقضيه تافهه جدا مثل مايقول ..الا وهي قياده السياره.. باعتقادي هضم حقوق المرأه ان تفرد عمود كامل بان تناقش قضيه تافهه بدل ان تتطرق الى القضايا اللاهم بالنسبه للمراه

    لا أحد يقلل من ثقل وطأة المؤسسة الدينية في مجتمعاتنا, وفي مقدمتها المجتمع السعودي, لكن المجاملة والمسايرة والمداهنة مضافا إليها جبن رجال الدين

    لسان حالهم يقول ..

    اذا اتتك مذمتي من ناقص.. فهي الشهاده لي باني كامل

    صار لزاماً على السعوديين والسعوديات أن ينهوا ملف قيادة المرأة للسيارة بأسرع وقت لأن في بقائه إهانة وتشويها ليس فقط للسعودية والسعوديات بل وللعرب والمسلمين

    انا اول مره اقرا للكاتب .. لكن اتحدى في اي من كتاباته تكلم عن المتاجره بجسد المراه في بلاده .. اكيد انها عاجبته... مع الفرق الشائع بين تفاهه موضوع قياده المراه واهميه موضوع المتاجره بجسده

    اذا كان في عدم قياده المراه لسياره تشويه لسمعتنا فمرحبا به .. ولا تتشوه سمعتنا باننا بلد تتنشر في الرذيله بقوه القانون وغصب على اللي مايرضى من ابناء البلد الشرفاء

    طبعا الكل حتى الكاتب يعرف سمعه كل قضيه ومدى تشويهها لصوره كل بلد .. لكن الغبي غبي

    ما يجب أن تنظر إليه المرأة السعودية وشقيقها الرجل هو ترقية وضع المرأة في المجتمع والسير بها نحو مكانة ومشاركة أرفع, اجتماعية ومهنية وسياسية. ولا يمكن بحال أن تتقدم المرأة العربية والخليجية وتصبح وزيرة, ونائبة في البرلمان, وتنتخب وتترشح, فيما المرأة السعودية يقودها خادمها من شارع إلى شارع كالعاجز أو الضرير!.

    ههههههههههههههههههههههههههههههه يله يابنات كل وحده تاخذ سياره علشان ترتقون بالمجتمع .. ونا اقول من اللي جايبنا لورا .. واثاريه انتم[/align]
    [/align]




  2. #2
    لم يؤكد اشتراكه عن طريق بريده الصورة الرمزية روح أبـــوهــــا


    تاريخ التسجيل
    02 2005
    العمر
    39
    المشاركات
    245
    المشاركات
    245


    بصراحه أنا انعمت عيوني وأنا قاعده أتصفح الموضوع

    لكني ما قريت موضوع هذا الكاتب بجديه قوية
    لأنه اسمحولي( خرابيط ) لأنهم طفشونا بهالموضوع ودبلو كبودنا

    ومن قال لهم اننا نبي نسوق سيارات وإلا حنا منغثين و نبي حريه حنا الحمدلله مرتاحين ومريحين
    ببيت أهالينا ومحفوظه كرامتنا كرمنا الإسلام بهالنعمه

    أعتقد انه مدخلهم علينا من باب كثرة السواقين وانه على قولتم
    مايخلى بيت من سواق (غلطانين)

    ومن يقول اننا محاصرين ومالنا حرية

    الحمدلله حنا عندنا حرية والوظايف مفتوحه قدامنا و نقدر نكون اللي نبي بس بحدود و ظوابط

    وسالفة السواقين والحرية و الرأي هذي ما تمشي علينا
    وأنا متأكده انه كل رجال عاقل ما يدخل لبيته سواق مهما كانت ظروفه و أشغاله عن أهله وما فيه عاقله ترضى على نفسه انه تركب مع سواق لو وش ماكانت محتاجه حتى لو تبي تموت
    و ان كان شيء ضروري والوالد واخوانه مهم فيه وأمر طارئ عنده جيران ما يقصرون وإلا أحد من ربعهم ....

    ولنفترض بأننا سقنا سيارات.....
    تخيلو مشهد من مشاهد يوميات البنات ....

    البنت طالعه من بيت أهلها وكل العالم يشوفونه وتركب السياره وتدق سلف طلعت من الحاره ومرت على خويتها
    وتاقف عند الباب طاااااط طااااااط يافلانه يلا لا نتأخر نبي نلحق عالمحل توه جايته أحسن بضاعه
    وتطلع خويته مع الباب
    البنت: يبه أنا طالعه تآمر على شيء
    الأبو:مع مين يابنيتي؟؟؟؟
    البنت:مع خويتي فلانه بنت فلان
    ويطلع الأبو يتطمن على بنته انه ركبت الله يحفظكن انتبهن من الطريق زين ولا تتأخرن
    البنات:ان شاءالله يبه؛ان شاء الله ياعمي
    وتطلع من الحاره ويطلع أبوه معزوم على القهوه وبالمجلس ....
    واحد من الجيران:يابو فلان أعوذ بالله من هالدنيا والله اننا صرنا نشوف البلاوي قدامنا ....
    الأبو:عوذا ليش عسى ما شر ياخي
    الجار:والله اني شفت لي بناتن قبل شوين طلعن من حارتنا وشافوهن عيال الحار ة اللي بشنقنا وطارو وراهن شبابن داج مامكنتهن أعوذ بالله ....
    تخيلو وش موقف الأبو.....
    ويالله يجلسون الأهل بالبيت وهم على نار بدل ماكانت البنت تروح مع أبوه وإلا أخوه مرتاحين متطمنين
    وتخيلو لوتبنشر السياره وإلا تتعطل تشوف الشارع مسكر من الفزعات

    لا تفتحون علينا باب مانقدر نصكوه

    على العموم الموضوع طويل وأترك فرصة ليبدي الجميع رأيه
    الموضوع يستحق الرد
    الله يحفظنا ويحفظ بلاد المسلمين من كل مكروه
    تحياتي للجميع

    عاشقه القيصر




  3. #3


    [align=center]:2:


    لقد كانت هذه المشاركة منســــــــيه قبل إثارتك لها
    الربع والربعات سامحهم الله غافلين
    على العموم

    بارك الله فيك اختنا / عاشقة القيصر
    ماشاء الله تبارك الله اعجبتني ثقتك وعقلك الكبير اكثر الله من امثالك
    كم أتمنى بأن يحذن نسائنا حذوك ويعلنن رفضهن أمام الملاء لمجرد التفكير بأن تقود المرأة السيارة وإن هذه الأفكار دخيلة ن علينا ولاهي من عاداتنا ولا تقاليدنا ابداً

    كلامك ذهب اختااه

    لك كل الود [/align]




  4. #4


    لا لا لا



    لو تشوفون وش صاير عندنا بالدوحة



    محد وافق على سياقة النساء في السعودية


    ألف ألف شكر

    أخوي أبوغازي



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

  5. #5
    مستشار مضيف قصة وقصيدة


    تاريخ التسجيل
    02 2005
    المشاركات
    4,220
    المشاركات
    4,220


    موضوع يطرح كلما التفت الناس الى المطالبه بحقوقهم ومحاوله يائسه وفاشله من ؟؟؟؟ وهو يحرض كم شخص يدعو الى ذالك

    ابو غازي بارك الله فيك




  6. #6


    السيارة هل احدى وسائل المواصلات ...وقديما كان العرب يركبون الدواب كوسيلة مواصلات..وكانت المرأة تركب الجمال والحصان ...بتلك الصحراء المخيفة... قطاع طرق ووحوش البراري وافاعي وغيرها...ولم يكن هذا الرجل العربي الذي يؤمن بوأد البنات في جاهليته لم يكن يمنعها من ركوب الابل او الخيل...لانه يؤمن جيدا بانها وسيلة مواصلات لاغنى عنها.
    الان تغيرت الحياة واصبحنا في واقع مختلف اكثر امنا... الطرق معبدة و امنه والطرق سالكة ورجال امن في كل مكان والمدن ليست كالصحراء المخيفة فهي تعج بالناس مما يبعث الامن والامان ولا مجال للخوف...
    ناهيك عن الهواتف النقاله التى لاتخلو حقيبة اي امراة من هذا الجهاز...
    ممن الخوف؟؟؟

    هل لا تثقون بها؟؟؟ ان كانت المسائل هكذا في نظركم فهي طامة كبرى..

    وان كنتم تثقون وتخافون عليها من الرجال.... ومضايقاتهم اثناء الطرق... فالمشكلة فيكم اذاً.. على الدولة ان تهتم بتوعيتكم انتم ايها الرجال.. عليكم ان تغضوا البصر..والتزموا بتعاليمه صح...!!

    تحياتي
    ديمقراطية



    التعديل الأخير تم بواسطة ديمقراطية ; 12-07-2005 الساعة 00:54

  7. #7
    راعي محل


    تاريخ التسجيل
    12 2004
    العمر
    53
    المشاركات
    146
    المشاركات
    146


    والله يا بوغازي ان جيت لي انا " اقول معصي " تسوق مرتي او اختي .......الا وانا معهم , تعتبرها عدم ثقة , what so ever , انا اعتبرها " ذلة " يعني ذلول والذلة "بنت حلال "!!!!!!!

    وان جيت للمجتمع والواقع لن اقول انها حرام مثل الخمر والزنا وعقوق الوالدين حتى لو كانت هناك فتاوي سابقة مع تقديري وجل احترامي وترحمي على من اصدرها "لأن الفتوى كلام بشر ممكن تغييره " الى حد الأن وانا اتمسك بما قلته في السطر الأول .
    الأمير نايف حفظه الله قال في مقابلة "بما معناه " ان قيادة المرأة السعودية شأن يخص المجتمع متى ما رأى ذلك فسيسمح لها "
    بمعنى من اراد فلتقد ومن لا يريد على هواه ...
    وكما ذكرت الأخت الفاضله : ديمقراطية ترجع للثقة وانا معها على طول الخط ان الثقة هي التي ترضى ان تترك محارمك تقود او لا تقود وما قالته قمة الصراحة ..
    الا انها لم تتطرق لمشكتي ومشكلة الكثيرين " الذلولين على محارمهم "

    اخوي غازي ارجو ان اكون وفقت بما طرحته ولا نزعل الخوات يا بعد حيي ..




  8. #8
    راعي محل الصورة الرمزية امير التلعه


    تاريخ التسجيل
    05 2005
    العمر
    51
    المشاركات
    332
    المشاركات
    332


    [align=center]انا صراحة قريت نص الموضوع ونص التعليق
    بس بالنسبة لي انا موافق على قيادة المراة السعودية 100%
    ولك جزيل الشكر اخوي ابو غازي[/align]



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. الملف الأخضر ..
    بواسطة أهداااب في المنتدى مضيف فلّة الحجاج
    مشاركات: 47
    آخر مشاركة: 15-10-2008, 19:42
  2. المرأة و السيارة....
    بواسطة الخريصية في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 61
    آخر مشاركة: 26-04-2006, 00:36
  3. مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 18-11-2005, 20:46
  4. فوائد سياقة المرأة السعودية
    بواسطة اسلم دت كوم في المنتدى مضيف آدم وحواء
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 13-05-2003, 02:16
  5. أمريكي يطالب بالسماح بقيادة المرأة للسيارة في السعودية!
    بواسطة دودي في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 21-10-2002, 01:21

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته