[align=center]:2:
فهد بن عبدالعزيز ، رجل في أمة ، وأمة في رجل ، هكذا هم العظماء !! ينشغل الناس بهم في حياتهم ، وبعد وفاتهم ، لقد تأثر العالم كله بالأمس من الشائعة التي سرت عن خطورة مرضه ، فارتفعت أسعار البترول في أمريكا ، واضطربت الأسهم في المنطقة ، وتحرك كل شيء جامد ، ونطق كل بليد وصامت ، وسطر الشرفاء عبارات المحبة ، وأكثروا من الدعاء: ( لخادم الحريمن الشريفين والمصحف والسنة ) وولغ كل منافق وحاقد ، ممن عداوتهم لا تنام ، وجمرة حقدهم لا تنطفيء ، فكتبوا إفكاً ، وقبحاً ؛ فكانت عباراتهم كالوجه القبيح ، يزوى لها الناظر ما بين عينيه ، ويرد بصره معرضاً عما يرى فيه من قبح ( ولتعرفنهم في لحن القول ) .
لقد أثرت بي هذه الكلمات ويالها من كلماات
(( فهد بن عبدالعزيز ، رجل في أمة ، وأمة في رجل ))
اللهم أعزه بطاعتك وألبسه ثوب الصحة والعافية يا كريم المن
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي خادم الحرمين
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي خادم الحرمين
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي خادم الحرمين
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي خادم الحرمين
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي خادم الحرمين
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي خادم الحرمين
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي خادم الحرمين
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي خادم الحرمين
اللهم صلي وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى اله وصحبه اجمعين[/align]
المفضلات