الشكر أولاً للأخت ريم على مفاجأتنا بتقيديم هذا الإنسان اللذي وبحق أعجز عن ترجمة مايمتلكه من احترام وتقدير ومحبة بنفسي وهنا يأتي الشكر ثانياً له مُستحقاً على قبوله هذه "الدردشة" الجانبية على ضفاف شاطئ الصداقة وتمتين العلاقة هنا في مضائفنا الغالية ,,,
اخي الكبير قدراً وسناً أبا فارس حفظك الله وأدام وجودك بيننا هناك تساؤل يتكرر دائماً في نفسي عندما تبتهج العين فرحاً برؤيتك متواجداً والسؤال هو عن تواجدك بالمضائف هنا وما اللذي تكتسبه منه؟ هنا يسقط مايحول دون ادراكي لسر ارتباطك بها وهذا مايشغلني حقيقة.
الشكر لكما مرة ثانية ... ريم وموسى
المفضلات