أسمعو ا ياكرااااااااااااام
يحكى أته بعصر الأولين ... كان فيه رجال شجاااع رجال ماهو حتسي رجال
المهم صارت مشكلة له ذبح له رجالأً من ديرته المهم كانت مشكله وانتقم لنفسه
ثمن هج لديرةً مايعرفها ولا صار بالنهار راح عند الرعيان يجلس عندهم وهم مايعرفون انه فلان الشجاع والمغوار <<< حافظتها من زمان ايام سنشوري
المهم
وكان فيه بنات يرغن الغنم حقت أهاليهن وكان من بينهم وحدةً طلقه على قولة المطنوخ تفضخ القلب<< أبن سيرين صار
وهالبنت تحب لها واحد وسيم ودائماً يشوفهم عند الرعيان وهي تطالع لخوينا بأحتقار ودائما لا شافته يتسمع لهم قالت له : رد الغنم ياعويج الساق .... أستهزاء فيه
وتمر الايام ........ والايام
ويجيهم القوم ويغزون عليهم .... وينهبون حلالهم ومالهم ..وينحاش الناس وينحاش المزيون.. وتطلع نزعة الشجاعة في خوينا
ويلحقهم و يرد حلال العرب لهم ........
ثم قال في هالموقف هالابيات :
[poem=font="Simplified Arabic,5,orange,normal,normal" bkcolor="black" bkimage="" border="inset,8,burlywood" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يابنت ياللي غرها زين عشاق =وراه مافكك ولو كان به زين
تقول رد الضان ياعويج الساق=عساس بدو عقب الامحال منحين
ياما ثنيت الساق من فوق الاسواق = اهوش دون الربع والربع مقفين
وياما ركزت الساق مع درب الاسراق=وانا حلي مسلوعات السراحين
وياما حميت ببندقي كل مشفاق =واديته امه والطلب فيه مشفين
وكم هجمةٍ يطرب لها كل مشتاق=شعلتها بالليل والناس نيمين
غديت لي في ظلمة الليل بنياق = اخطى طلبها باسمر الليل غادين
[/poem]
[blink]وسلامتكم ,,,,,,, [/blink]
المفضلات