الأمير حمود العبيد الرشيد وقصة العاجزه



هذه مرثيه للأمير حمود العبيد الرشيد في ابنه عبدالاله(عبداله كما كانت تنطق)

وهو اصغر ابنائه الذي كان يكن له الكثير من الغلا وقد رثاه في هذه المرثيه...

خرج الامير حمود للنزهه في مكان يقال له العاجزه ووجد قبر غير معروف راعيه

فتذكر ابنه عبداله ورجع الى برزان ولم يكمل نزهته


وقااااااااااال بعدها

كيف القبور الدارسه والجديده *** لاعين لاروض به العشب ممطور

لياشفت قبره حن قلبي يريده*** حنين عطشان على الورد مقهور

العاجزه ماها وضلعه وغيده***ماشاقني به غير قبر تحت صور

لوكان انا مادري من ايا بديده***لكن عبداله بــــــه اليوم مقبور

يامنتهي شكواي بيت القصيده*** واقلبي الي تقل يصلى بتنور




عبدالله هو اصغر الابناء لحمود من زوجته الاميره بنيه المتعب العبدالله الرشيد
*وكان الامير حمود يكن لابنه الحب الكثير عن سائر اخوانه ودليل ذلك القصيده السابقه
*ومما قال في القصيدتين الاخرتين

لوكان لي من هوي النفس خلان ***** ماعقب عبدالله حياة وكيفي

وقال

امّا انا يابوه مانيب ناسيه ***** ماطول ماحطت عليّ الن



ودمتم,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

الرعــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـب