العرب وحقوق الانسان...!

العرب واليوم الاعلان العالمي لحقوق الانسان!

اليوم هو يوم مهم في حياة الشعوب والامم ففي مثل هذا اليوم من عام 1948
تم الاتفاق على اتفاقية عدم التمييز بين البشرعلى اسس عنصرية!
وقبل هذا الاعلان بأكثر من الف وثلاثمائة وخمسون عاما
كان هناك اعلان قد اعلنه سيد الخلق
رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
في عناوين كثيرة اهمها وابرزها
عنوان ماقاله في خطبة الوداع!

السؤال الذي يطرح نفسه

أين العرب اليوم من حقوق الانسان!

هل المواطن العربي حصل على حقوقه؟

وهل تستطيع عزيزي القارئ

ان تذكر اسماء الدولة العربية

التي تراها الاقرب الى تطبيق حقوق الانسان؟.

(ينبغي ان يكون للقانون سلطة على البشر
لا ان يكون للبشر سلطة على القانون)!

(من خرق القانون لمنفعتك خرقه غدا لخراب بيتك)!

اخي عبدالرحمن
ان كنت تتسائل عن العرب
فلم نتغير ابدا
سيناريو داحس والغبراء
والزير سالم
والتعصب
والجهل
كلها لازالت معنا
فقط هي مختلفة الاخراج لكنها متشابة تماما بالمضمون
--------------
ان كنت تقصد نحن المسلمين
فحقوق الانسان اكثر تفصيلا
وافضل حالا في روح الاسلام وتعالميه
لكن تطبيق المسلمين لهذه التعاليم هي من اخلت بالموازين
وهذا موجود في الغرب
فقوانين امريكا اذا اخذناها مقارنة بالقوانين الوضعية
تكفل كرامة وحرية وحقوق للانسان
لكن مايحصل من تصرفات من المسئولين الامريكيين
وسياستهم وخاصة الخارجية يخالف ماتنص عليه تعاليمهم
-------
واعتقد ان اقرب دولة لتطبيق الشرع
هي اكثر الدول اعطاء لحقوق الانسان
----
شكرا
دمت بخير

من العجيب ان تلاحظ ان لدى حقوق الانسان خطوط حمراء
ياللعجب حقوق انسان وتطالب للانسان المضطهد بشتى
طوائف وشرائح المجتمع ولكن نلاحظ خطوط فوق الحمراء وخص عندنا
نحن شعب المملكة العربيه السعوديه لانبحث عن حقوق الانسان والعائله
الكريمه موجوده والذي نفسي بيده اجدهم من اروع الامثله لامتثال لحقوق الانسان
مطبقي شرع الله رعاهم الله ولكن المشكله بحقوق الانسان نفسها لانرى دورها الكامل
والتام في هذا البلد وربما عامة الشعب يجهل اهتماماتها وارتباطها وللاسف نحنٌ شعب اميين
عن هذه الدائره التي هي اهم من الهلال الاحمر ولابد كل مواطن يعلم صلاحياتها واهتماماتها
ولكننا للاسف لانعلم شيئً عنها .. اخي العزيز عبدالرحمن انا لااتهجم على هذا القطاع الذي يحمل
الكثير من المعالم الانسانيه الجليله التي تسعى جل اهتمامها بالانسان المظلوم ولكن لها حدود!!


اخي العزيز موضوع بقمة الروعه من قلم نادرً نجد مثيلٌه لله درك يابطل:)

لك التحيه والتقدير

اقتباس:

---

ان كنت تقصد نحن المسلمين
فحقوق الانسان اكثر تفصيلا
وافضل حالا في روح الاسلام وتعالميه
لكن تطبيق المسلمين لهذه التعاليم هي من اخلت بالموازين
وهذا موجود في الغرب
فقوانين امريكا اذا اخذناها مقارنة بالقوانين الوضعية
تكفل كرامة وحرية وحقوق للانسان
لكن مايحصل من تصرفات من المسئولين الامريكيين
وسياستهم وخاصة الخارجية يخالف ماتنص عليه تعاليمهم

---

اقصد اين نحن من حقوق الانسان في شريعتنا اوفي القوانين والمعاهدات الدولية!
نحن لم نلتزم لا في الدين ولا في القوانين الوضعية التي تسير عليها اغلب دولنا!
اين حقوق المواطن في وطنه! واين حقوق المقيم العربي في البلد العربي!
واين حقوق خدم المنازل والعمال واين واين...............!
والطامة الكبرى هي اين حقوق عديمي الجنسية!
نعم عديمي الجنسية في الدول العربية وخاصة الخليجية منها
يعانون معاناة لا يعلمها إلا الله تعالى وهم الذين يملكون من الاوراق
التي يعود تاريخها الى خمسين وستين عاما ومازالوا في خانة العدم!
بينما من يقيم في دول العالم الاخر يحصل على جنسية البلد
بعد مضي خمس سنوات!.
لك تقديري اخي العزيزابوفارس.

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
منذ أن أعلن عن منظمة لحقوق الانسان وتم سن القوانين الوضعية
لممارسة حقوق الانسان ..
ومنذ بدأت تلك الشعارات بالانطلاق و التوغل في عقل الانسان
و استناده لما تم تسطيره من قوانين و البشرية جمعاء تعاني الاضطهاد
وتعاني التفرقة العنصرية والحروب و الويلات ...
لنتأمل هذا التاريخ قليلاً ولننظر نظر شاملة لواقعنا (1948) ماذا يعني لنا
كعرب و كأمة اسلامية و كشعوب انتهينا من مشكلة الاستعمارات لنقع
أسرى في مشاكل أكثر تعقيداً وأزمات أكثر انتكاسة منذ ذلك التاريخ الى اليوم
ماذا حققت لنا منظمة حقوق الانسان أريد واقعاً ملموساً ونتائج ايجابية على كافة الاصعدة
إنها لم تحقق سوى الشجب و الاستنكار والتنديد شانها كشأن بعض الانظمة و القوى
إذن بالنتيجة ليس لدينا منظمة لحقوق الانسان بل منظمة لانتهاك حقوق الانسان
و كي لا أكون ذات نظره سوداوية جداً .. ربما لهذه المنظمة وشعاراتها انعكاسات فقط
على الانسان الاوربي و الامريكي لكن كإنسان عربي واقع مأسوف عليه ..
وشكراً لك كااتبنا الذهبي عبدالرحمن لاثارة هذه القضية الهامة .
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

والله اني صرت اكره كلمة ( حقوق انسان )


ودخلت هنا عشان اقول كذا



:)

صبحك الله بالخير أخوي عبد الرحمن
اللي يتغنون بحقوق الإنسان هم أول من ينتهك الحقوق
الدول الغربية تدعي العدل والمساواة والمسامحة والحرية وحفظ الحقوق وهي قمة الاجرام
المسلمين انتهكت اراضيهم واعراضهم في افغانستان والعراق وفلسطين وفي كل بلد اسلامي كل المسلمين مظلومين وما عندهم اي حقوق وغير مسموح لهم يطالبون بحقوقهم
حتى غدى الحيوان افضل واحسن من الانسان وله حقوق
المسلم اغسل يدك ماله اي حقوق ومظلوم من بني جنسه قبل ما ينظلم من غيره
الاسلام اعطانا حقوقنا كاملة لو طبقناه
لكن ضيعنا الدين والشرع
فضاعت حقوقنا
الجمعيات الموجودة في الدول العربية لا تملك الحرية أصلا ونشاطاتها محدودة
حتى الغرب أنفسهم يظلمون بعض واقع عايشته وشفته بعيني
يفرضون على شعوبهم ضرايب ويتحكمون فيهم لدرجة حتى حاوية القمامة الله يكرمك متحكمين فيها وإذا زادت نفايات بيتك أكثر من اللازم تدفع ضريبة !! ههههههه

دمت بعافية

اقتباس:

---

نحن شعب المملكة العربيه السعوديه لانبحث عن حقوق الانسان والعائله
الكريمه موجوده والذي نفسي بيده اجدهم من اروع الامثله لامتثال لحقوق الانسان
مطبقي شرع الله رعاهم الله ولكن المشكله بحقوق الانسان نفسها لانرى دورها الكامل
والتام في هذا البلد وربما عامة الشعب يجهل اهتماماتها وارتباطها وللاسف نحنٌ شعب اميين
عن هذه الدائره التي هي اهم من الهلال الاحمر ولابد كل مواطن يعلم صلاحياتها واهتماماتها
ولكننا للاسف لانعلم شيئً عنها .. اخي العزيز عبدالرحمن انا لااتهجم على هذا القطاع الذي يحمل
الكثير من المعالم الانسانيه الجليله التي تسعى جل اهتمامها بالانسان المظلوم ولكن لها حدود!!

---

نعم المشكلة في حقوق الانسان في المملكة ليست في القوانين والانظمة انما في المجتمع!
نعم المجتمع هو من يعتدي وينتقص من حقوق بعضه البعض!وهو من يظلم المقيم ويتاجر
بتأشيرات العمالة والخدم! نعم فكم واحد فتح مؤسسة
ليس لخدمة وطته من خلال انشاء مرفق مفيد
انما للكسب الحرام!.
لك تقديري اخي العزيز نايف على هذه المداخلة القيمة

[align=center]نحن شعوب لاتعرف حقوقها ولاتريد ان تعرفها

لذلك يرى الاخرون اننا لا نستحق اي حقوق

ومن يهن يسهل الهوان عليه


في اوطاننا حينما تطالب بحقك يسلب منك البعض وطنيتك !!!!

ويصفعك بعبارة احمد ربك انت احسن من غيرك :)

وكأن الحقوق تخضع لهذا القانون !!


المشكله ان بعضنا حينما فكر ان يطالب بالحقوق

بحث عن امور تافهه لاقيمة لها واشغل نفسه بها متناسياً ماهو اهم

وماحقوق المرأه واصحابها المدّعون الا دليلاً على غباء متأصل وفهم عقيم

في معنى الحقوق

.
.
حقوق الانسان لدينا غير محدده المعالم

رغم ان ديننا وضحها وحددها


والمصيبه ان العالم المتحضر اهل حقوق الانسان حينما يكتب تقاريره عنا

يهتم لحقوق المجرمين ويسلط الضؤ عليها اكثر من حقوق المواطن العادي


فتقارير حقوق الانسان لاتخلو من امتعاض من تطبيق الحدود على اللصوص والقتله

بل حتى خروف عيد الاضحى وجد تعاطفاً من اصحاب حقوق الحيوان :)


وحق العربي البسيط في ان يعيش حياة كريمه في بلده لااحد يهتم له !!


والسبب نحن في المقام الاول


لأنه ان لم تهتم انت لحقك فلن يهتم به احد


شكرا لك عبدالرحمن [/align]

أغلب الدول منصاعه لسيطره بعض المتنفذين ذوي المال والقوه بأختصار شديد( الحاشيه التي تحوف السلطه)

لتمشي مصالحهم لذا تغيب عنا هذه الصفه الحقوقيه عن البلاد العربيه بصفه خاصه وهي اصل هذه الحقوق بحكم ماشرعه الله في كتابه الكريم



ولافيه دوله معينه اقدر اعطيك اسمها اقول انها مطبقه النظم والقوانين تجاه اخوتهم

مشكور يااستاذي الفاضل عبدالرحمن

موضوع جاء بالصميم


لاعدمناك يالغالي

أختك قمر

إن شريعة الإسلام مبنية بناءً متيناً حكيماً لأنها من العزيز الحكيم الحميد فما من مصلحة في الدنيا والآخرة إلا وأرشدت إليه ودلت عليه،
ولذا اعتنت الشريعة بحفظ الضرورات الخمس: حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال ، فحياة البشر لا تستقيم وأمورهم ولا تنتظم إلا
بحفظ هذه الضرورات ، أليست هي من حقوق الإنسان التي كفلها له الإسلام.

«فالمسلم أخوالمسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله وكل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه» كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم.

إن من حقك أن تعيش محترماً في كلمتك وفي رأيك وفي بيتك وفي مالك، لاتعيش خوفاً ولا بطشاً ولا إرهاباً ولا تخويفا.ً وهذا ما كفله الإسلام
لجميع المسلمين على حد سواء لافرق بين أبيض وأسود ولا غني وفقير ولا كبير وصغير ، الكل سواء في ميزان الإسلام.

فالله تعالى لا يضيع حق كل ذي حق وقد بعث رسله فبينوا الحقوق والواجبات وهاهو نبينا صلى الله عليه وسلـم يقف في حجة الوداع ليذكر الناس
بحقوقهم وواجباتهم فيقول : «أيها الناس إنّ دماءكم وأموالكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم»، وهي وصية صلى الله عليه وسلم في آخر
خطبته تأكيداً لها وإبرازاً لخطورة الاعتداء على الأموال والدماء فيوم عرفة هو يوم الإعلان عن حقوق الإنسان فيه أعلن أبو القاسم صلى الله عليه
وسلم حق الإنسان في الحياة وفي الملكية وفصَّل حقوق النساء وأنها إنسانة لها شأنها في المجتمع فهي تمثل نصف الأمة وتلد النصف الآخر إذاً
هي أمة كاملة كفل لها الإسلام حقوقها فلها حق العشرة الحسنة وحق التعليم وحق اختيار الزوج .... وغيرها من الحقوق.

إن الإسلام كفل للإنسان كل حقوقه فانظر لحرمة الكعبة فإن لها حرمة عظيمة ولكن حرمة المؤمن عند الله أشد حرمة من الكعبة.

تنتهك حقوق الانسان اليوم في أماكن شتى من عالمنا ويخلط في التفريق بينها وبين الحرية المزعومة..

أخي عبد الرحمن ..
تطبق القوانين الوضعية الخاصة بحقوق الانسان في الغرب على الانسان الغربي ،، ويصرف النظر عنها بالنسبة للانسان العربي والمسلم عامة.

اذا السبب في غياب التطبيق هو غياب المطبّق..!

أشاطر أخي نايف التومي رأيه ، وأقولها بصراحة..
اننا ولله الحمد في السعودية أكثر من يطبّق فيها حقوق الانسان الشرعية التي كفلها لنا الأسلام.


شكرا لك استاذي القدير ،، وأظن لي تردد أكثر على موضوعك هذا - فهناك الكثير مما أود قوله.

بارك الله فيك ورعاك.


احترامات لك،،،

حقوق الانسان في عالمنا العربي لا تعدو كونها شعارات فارغة يطلقها أصحابها ليدغدغوا بها مشاعر العامة ...


والدليل ....

أنه إذا احتدمت الامور أول من يفر ويجبن عند اللقاء هم اولئك المطالبون ... ربما جبنا ... وربما لعدم اقتناعهم بما يطالبون به أصلا ...


أنا شخصيا ... لا أرى حولي أبسط مايسمى بحقوق الانسان ...

فلا اثبات يثبت قدومك إلى الدنيا ... كما أنه لفرط حبهم .. لا يعطونك ما يثبت مغادرتك ..

ولا اثبات لزواجك .. فانت في نظر القانون .. ربما .. تمارس الزنا ..!

ولا يمكن ان تملك شيئا .. حتى لو كان لديك مال قارون ...

وعلاجك ... لا يشبه علاج بني جلدتك .. ممن توشحوا بالسوداء لا بالسواد ...

ووصول أحد أبنائك للسن الذي يؤهله لدخول المدرسة ... لا يفرحك ... بقدر ما يزيد من عنائك ... في الوقت الذي يشكو أصحاب المعاشات العالية .. من طلبات المدرسين !!

وجميع من حولك .. يعاني ... ويشعر بالاكتئاب .. فنوم حتى المساء ... وسهر حتى الصباح .... اذ لا قيمة للحياة في نظره ... ولضيق البيوت .. فلامانع من أن يكون النوم بنظام الشفتات !!

ماذا عساي أن أضيف .. أو أقول ... يا أستاذ ...


سأفض بكارة الاسرار .. وسأتهم بتشويه سمعة البلاد ...


فاسمح لي بالمغادرة بصمت ...

اقتباس:

---

و كي لا أكون ذات نظره سوداوية جداً .. ربما لهذه المنظمة وشعاراتها انعكاسات فقط
على الانسان الاوربي و الامريكي لكن كإنسان عربي واقع مأسوف عليه ..

---

طيب ومن جعل واقع الانسان العربي مأسوف عليه؟
اليس الانسان العربي هو من ينتهك حقوق اخيه العربي!
واليس هو من يضيق على اخيه ارض الله الواسعة!.

لك شكري وتقديري شمس مضايفنا على هذه الاشراقة

اقتباس:

---

والله اني صرت اكره كلمة ( حقوق انسان )

---

كيف تقول هذا اخي العزيز ريال الخير!
حقوق الانسان مطلب قرآني قبل ان تتبناه وتتلقه الدول والمنظمات!
الم يأمرنا الله سبحانه وتعالى بالعدل واحترام الانسان وخصوصيته
وبالوفاء بالوعد والعهد واحترام الخادم وتوقير الكبير وعدم اكل اموال الناس
وعدم الميل مع القريب ان لم يكن الحق معه!
اخي الكريم : يجب علينا ان لا نكره شيء لمجرد منادات الاخرين به!
فالاخرين من اشد الملتزمين بقوانين السير فهل نصفق للفوضى
ونكره النظام وتطبيق القوانين!.
لك تقديري اخي العزيز.

اهلاً عبدالرحمن .. وحقوق الإنسان .. :)

الا ترى معي ياصاحبي .. وزميل الشورى سابقاً .. :)
بأن ما لدينا مدون هو ارقا مما لديهم في هذا الباب ..
فنحن وان عُطِلَ ما لدينا على بعض الأصعده ..
فقد عملنا بالأهم والأجل على الصعيد الإنساني على الأقل فيما بيننا ..
وان هظمنا حق انفسنا اعلامياً ..

وغيرنا ممن جلب لنا الأدنا .. عطله على اغلب الأصعده ..
وانت ترى ونحن نرى ..
وخدمه اعلامياً ..
فأي ما لدينا ولديهم ؟ واينا خير ؟

الموضوع يتحدث عن حقوق المواطن العربي في وطنه القطري!
وعن حقوق المواطن العربي في البلد العربي!
وعن حقوق العامل الاجنبي في العالم العربي!
ولم يتحدث عن حقوق المواطن العربي في البلد الغربي!
واعتقد لانه لا جدال بأن الغرب وغيره من الاخرين
افضل منا بكثير في مسألة احترام حقوق الانسان!
على الاقل انسانهم ان اختلفنا على كل الناس!
بل حتى اليهودي لليهودي اقرب منا الى احترام حقوق اليهودي الاخر!
نعم هل يوجد يهودي من بين اليهود لم يحصل على الجنسية اليهودية!
وها يوجد بريطاني في بريطانيا عدم الجنسية!.

فرانسيسكا لك الشكر والتقدير

اقتباس:

---

نحن شعوب لاتعرف حقوقها ولاتريد ان تعرفها

لذلك يرى الاخرون اننا لا نستحق اي حقوق

ومن يهن يسهل الهوان عليه


في اوطاننا حينما تطالب بحقك يسلب منك البعض وطنيتك !!!!

ويصفعك بعبارة احمد ربك انت احسن من غيرك :)

وكأن الحقوق تخضع لهذا القانون !!


المشكله ان بعضنا حينما فكر ان يطالب بالحقوق

بحث عن امور تافهه لاقيمة لها واشغل نفسه بها متناسياً ماهو اهم

وماحقوق المرأه واصحابها المدّعون الا دليلاً على غباء متأصل وفهم عقيم

في معنى الحقوق

.
.
حقوق الانسان لدينا غير محدده المعالم

رغم ان ديننا وضحها وحددها


والمصيبه ان العالم المتحضر اهل حقوق الانسان حينما يكتب تقاريره عنا

يهتم لحقوق المجرمين ويسلط الضؤ عليها اكثر من حقوق المواطن العادي


فتقارير حقوق الانسان لاتخلو من امتعاض من تطبيق الحدود على اللصوص والقتله

بل حتى خروف عيد الاضحى وجد تعاطفاً من اصحاب حقوق الحيوان :)


وحق العربي البسيط في ان يعيش حياة كريمه في بلده لااحد يهتم له !!


والسبب نحن في المقام الاول


لأنه ان لم تهتم انت لحقك فلن يهتم به احد

---

نعم نحن لا نعرف ولا نريد نعرف!
ونعم من يهن يسهل عليه الهوان!
ونعم ان طالبنا بحقوقنا شككوا بوطنيتنا!
حضر في ذهني قول لموطن مصري قبل اربعين عاما!
يقول هذا المصري( ان صفقت للرئيس اشعر اني خائن لضميري
وان رفعت صوتي منتقدا سجنوني! فهل انتحر او ماذا اعمل)!
القديرة اختي ام طلال الوف الشكر لحضورك الرائع.

اقتباس:

---

أغلب الدول منصاعه لسيطره بعض المتنفذين ذوي المال والقوه
بأختصار شديد( الحاشيه التي تحوف السلطه)
لتمشي مصالحهم لذا تغيب عنا هذه الصفه الحقوقيه
عن البلاد العربيه بصفه خاصه وهي اصل هذه الحقوق
بحكم ماشرعه الله في كتابه الكريم
ولافيه دوله معينه اقدر اعطيك اسمها
اقول انها مطبقه النظم والقوانين تجاه اخوتهم

---

نعم الحقوق ثابته في ديننا لكنها لم تطبق!
وان وجد شيء فهو قليل ان لم يكن نظري!.
لك تقديري اختي القديرة قمرالليل هلى هذه الاضاءة المهمة

اقتباس:

---

إن شريعة الإسلام مبنية بناءً متيناً حكيماً لأنها من العزيز الحكيم الحميد فما من مصلحة في الدنيا والآخرة إلا وأرشدت إليه ودلت عليه،
ولذا اعتنت الشريعة بحفظ الضرورات الخمس: حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال ، فحياة البشر لا تستقيم وأمورهم ولا تنتظم إلا
بحفظ هذه الضرورات ، أليست هي من حقوق الإنسان التي كفلها له الإسلام.

«فالمسلم أخوالمسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله وكل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه» كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم.

إن من حقك أن تعيش محترماً في كلمتك وفي رأيك وفي بيتك وفي مالك، لاتعيش خوفاً ولا بطشاً ولا إرهاباً ولا تخويفا.ً وهذا ما كفله الإسلام
لجميع المسلمين على حد سواء لافرق بين أبيض وأسود ولا غني وفقير ولا كبير وصغير ، الكل سواء في ميزان الإسلام.

فالله تعالى لا يضيع حق كل ذي حق وقد بعث رسله فبينوا الحقوق والواجبات وهاهو نبينا صلى الله عليه وسلـم يقف في حجة الوداع ليذكر الناس
بحقوقهم وواجباتهم فيقول: «أيها الناس إنّ دماءكم وأموالكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم»، وهي وصية صلى الله عليه وسلم في آخر
خطبته تأكيداً لها وإبرازاً لخطورة الاعتداء على الأموال والدماء فيوم عرفة هو يوم الإعلان عن حقوق الإنسان فيه أعلن أبو القاسم صلى الله عليه
وسلم حق الإنسان في الحياة وفي الملكية وفصَّل حقوق النساء وأنها إنسانة لها شأنها في المجتمع فهي تمثل نصف الأمة وتلد النصف الآخر إذاً
هي أمة كاملة كفل لها الإسلام حقوقها فلها حق العشرة الحسنة وحق التعليم وحق اختيار الزوج .... وغيرها من الحقوق.

إن الإسلام كفل للإنسان كل حقوقه فانظر لحرمة الكعبة فإن لها حرمة عظيمة ولكن حرمة المؤمن عند الله أشد حرمة من الكعبة.

تنتهك حقوق الانسان اليوم في أماكن شتى من عالمنا ويخلط في التفريق بينها وبين الحرية المزعومة..

أخي عبد الرحمن ..
تطبق القوانين الوضعية الخاصة بحقوق الانسان في الغرب على الانسان الغربي ،، ويصرف النظر عنها بالنسبة للانسان العربي والمسلم عامة.

اذا السبب في غياب التطبيق هو غياب المطبّق..!

أشاطر أخي نايف التومي رأيه ، وأقولها بصراحة..
اننا ولله الحمد في السعودية أكثر من يطبّق فيها حقوق الانسان الشرعية التي كفلها لنا الأسلام.

---

اضافة رائعة من دكتورنا الرئع صلفيق المفيد
ولا ازيد عليها غير شكري وتقديري
ومرحب بعودته الكريمة.

اقتباس:

---

أنا شخصيا ... لا أرى حولي أبسط مايسمى بحقوق الانسان ...
فلا اثبات يثبت قدومك إلى الدنيا ... كما أنه لفرط حبهم ..
لا يعطونك ما يثبت مغادرتك ..
ولا اثبات لزواجك .. فانت في نظر القانون .. ربما .. تمارس الزنا ..!
ولا يمكن ان تملك شيئا .. حتى لو كان لديك مال قارون ...
وعلاجك ... لا يشبه علاج بني جلدتك ..
ممن توشحوا بالسوداء لا بالسواد ...
ووصول أحد أبنائك للسن الذي يؤهله لدخول المدرسة ...
لا يفرحك ... بقدر ما يزيد من عنائك ...
في الوقت الذي يشكو أصحاب المعاشات العالية .. من طلبات المدرسين !!
وجميع من حولك .. يعاني ... ويشعر بالاكتئاب ..
فنوم حتى المساء ... وسهر حتى الصباح ....
اذ لا قيمة للحياة في نظره ... ولضيق البيوت ..
فلامانع من أن يكون النوم بنظام الشفتات !!

---

النصر الذي يريده العرب
لن يأتي ان لم ينتصر المجتمع
الى رفع هذا الظلم
الواقع على هذه الفئات وامثالها
نعم النصر بمناصرة الضعفاء!
وقد تحضرني مقولة شيخ الاسلام ابن تيمية
-يرحمه الله-
(لبنصرن الله الامة الظالمة وبعدلها
وليخذلن الامة المسلمة بظلمها!-المعنى-
نحن نظلم بعضنا نحن نأكل اموال بعضنا بالباطل!
نحن نغش نحن ننافق نحن ننجش ونتناجش!
نحن نبيع على بيع بعضنا! نحن نحسد بعضنا!
نحن نحقد وننتقم ونكره ولكن من بعضنا!.
لك تقديري عزيزي ابوعبدالله.

عبدالرحمن

مرحبا والف الفين مرحبا
واعذرني على التأخير ،، ترى اخوك مو طيب هالايام اللي فاتت
المهم ،، لو مغير السؤال ومخليه العكس بيحث نبدأ بترتيب الدول العربية
التي لا تطبق حقوق الانسان ربما يسهل الجواب علينا
كل دولة عربية ان ذهبت اليها تجد عندها مشاكل بتطبيق حقوق الانسان
لدرجة تكاد هذه الدول ان تتعسف بحقوق مواطنيها عكس ما دون في تشريعاتهم القانونية من احكام شرعية او دستور ،، والمثال على ذلك كثير من هذه الدول ليش نروح بعيد البدون في الكويت واهل البطاقات في السعودية ومتشردي صحراء المغرب والصحراء الكبرى ،، هذه مشاكل من سنين وغيرنا من الدول العربية هذا بحق المواطن العربي الذي لا يحمل هوية ،، عاد يا عبدالرحمن ،، تعال وعدد والا شوف السجون الحصينة في هذه الدول ابداع في التصاميم والدهاليز واخبار التعذيب من شرق الوطن العربي إلى غربة وكم من معارض يقبع في هذه السجون وكم من مظلوم يموت فيها
عبدالرحمن شهادتنا للدفاع عن حقوق الانسان كعرب مجروحة ،، لأن الشق اكبر من الرقعه ،،لكن ان طالبت وسألت عن حقوق الانسان في الاسلام اقول لك اننا كمسلمين مطالبون بتطبيق منهج الشريعه الاسلامية بداية من كلمة سلام إلى كلمة انسانية

واسف على الإطالة .... واعذرني على الشخابيط


شامان

راعي البيرق بسرعة لمضيف الشورى للوقوف على مقصلة الاستجواب:)
حي الله اخي العزيز راعي البيرق وسعيد ومسرور بوجودك.
اتنفق معك بأن مالدينا افضل مما لدى الشرق والغرب
لكن الذي لدينا معطل ولا مطبق منه شيء !
وان وجد شيء مطبق فهو قليل!
اقول لك هذه القصة
هناك شخص خليجي يتاجر بالتأشيرات
فهذا الشخص يأتي بالعامل مقابل مبلغ من المال
بعد ان يضع له الاقامة الرسمية ويتركه يبحث عن عمل
وبعد مضي شهر او يزيد يذهب ويبلغ عن السلطات بأنه متغيب!
فيتصل عليه وعندما يحضر هذا العامل يذهب به الى الشرطة!
فيتم القاء القبض عليه وتسفيره بحجة الهروب من الكفيل!
وعندما تسألت عن الاجراءات التي يمكن اتخاذها
ضد امثال هذا الشخص وجدت انه لا منافذ قانونية ضده!.
لك تقديري.

اقتباس:

---

واعذرني على التأخير ،، ترى اخوك مو طيب هالايام اللي فاتت
المهم ،، لو مغير السؤال ومخليه العكس بيحث نبدأ بترتيب الدول العربية
التي لا تطبق حقوق الانسان ربما يسهل الجواب علينا
كل دولة عربية ان ذهبت اليها تجد عندها مشاكل بتطبيق حقوق الانسان
لدرجة تكاد هذه الدول ان تتعسف بحقوق مواطنيها عكس ما دون في تشريعاتهم القانونية من احكام شرعية او دستور ،، والمثال على ذلك كثير من هذه الدول ليش نروح بعيد البدون في الكويت واهل البطاقات في السعودية ومتشردي صحراء المغرب والصحراء الكبرى ،، هذه مشاكل من سنين وغيرنا من الدول العربية هذا بحق المواطن العربي الذي لا يحمل هوية ،، عاد يا عبدالرحمن ،، تعال وعدد والا شوف السجون الحصينة في هذه الدول ابداع في التصاميم والدهاليز واخبار التعذيب من شرق الوطن العربي إلى غربة وكم من معارض يقبع في هذه السجون وكم من مظلوم يموت فيها
عبدالرحمن شهادتنا للدفاع عن حقوق الانسان كعرب مجروحة ،، لأن الشق اكبر من الرقعه ،،لكن ان طالبت وسألت عن حقوق الانسان في الاسلام اقول لك اننا كمسلمين مطالبون بتطبيق منهج الشريعه الاسلامية بداية من كلمة سلام إلى كلمة انسانية

---

وان تأخرت فقد وصلت مع الاوائل!
نعم كنت اتمنى لو الاخوة الاعزاء
وضعوا الدولة التي يعتقدون انها الاقرب لأحترام حقوق الانسان
وهذا مابينته لكن تجري اغلب المواضيع في اتجاه المعقيب وليس الكاتب!
ونعم هناك دول عربية مع الاسف لديها انفاق وسراديب تحت الارض
لمواطنيها! لا يعلمها إلا كبار قادة الامن السري!.
لك التقدير اخي العزيز شامان على الرد المعتبر.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن

السؤال الذي يطرح نفسه

أين العرب اليوم من حقوق الانسان!

---

ضمير مستتر

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن

هل المواطن العربي حصل على حقوقه؟

---

حاله كحال بقيه ابناء جنسه البشريه ، وإن كان هو أقلّهم حظا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن

وهل تستطيع عزيزي القارئ
ان تذكر اسماء الدولة العربية
التي تراها الاقرب الى تطبيق حقوق الانسان؟.

---

بنظرة إلى المرفق واهداف حقوق الانسان ، فيتضح أنها لم يطبقها احد


/

/

موضوع جميل .. وحضور متأخر :(

شكراً لك أخي الكريم على هذا الموضوع المهم
وبارك الله في مداد قلمك المفيد ,,,

العرب لم يكونوا يوماً ذات اهمية تذكر على سطح الأرض
وتعرفون كيف كان حالهم قبل الإسلام
وجاء الإسلام وأخرجهم من الظلمات إلى النور ومن الجهل إلى العلم
ومن القرى الصغيرة جداً (بويتات) إلى المملكات الكبيرة حتى وصلوا بالفتوحات إلى اوربا وشرق الصين
وحازوا العزة والرفعه وأصبحوا أعز الخلق وضربوا اروع الأمثلة في الأخلاق والمعاملات حتى أن أصغر الناس منزلة
لا يمنعه من مخاطبه الأمير احد بل كان أميرهم يجلس لوحده مثله مثل أي مسلم (مواطن عربي) وهذا ما علمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه هي تعاليم الإسلام كما قال رسول الله والله لو فاطمة بنت محمد (خليل الرحمن )سرقت لقطعت يدها .
ويقول عمر نحن قوم كنا أذلاااااء فأعزنا الله بالإسلام ... فإن أردنا عزة بغير الإسلام أذلنا الله .
فالعرب اليوم تخلوا عن الإسلام فتخلت العزة هي عنهم وما العزة إلا وهي ما تسمى بـ "حقوق الإنسان"

ذكرتني بقضية البدون التي كان المقرر لاقرار حقوقهم المدنية في نفس اليوم للاعلان عن حقوق الانسان الا ان ذلك لم يحصل بل افتعلوا جمبازية المجلس الاعذار فلم يحضروا الجلسة المقررة لذلك فتاجلت ...

عبدالرحمن

من صجك تكلم عن حقوق انسان عندنا الله يسامحك !!!!

اقتباس:

---

بنظرة إلى المرفق واهداف حقوق الانسان ، فيتضح أنها لم يطبقها احد

---

نعم لم يطبقها احد!
ونعم العرب هم الامة الابد اليوم عن هموم وحقوق الانسان!
وهم الذين تعرضوا وجربوا الظلم والجور ومن القريب قبل الغريب!.
لك تقديري استاذي العزيزابوسلطان.

اقتباس:

---

العرب لم يكونوا يوماً ذات اهمية تذكر على سطح الأرض
وتعرفون كيف كان حالهم قبل الإسلام
وجاء الإسلام وأخرجهم من الظلمات إلى النور ومن الجهل إلى العلم
ومن القرى الصغيرة جداً (بويتات) إلى المملكات الكبيرة
حتى وصلوا بالفتوحات إلى اوربا وشرق الصين
وحازوا العزة والرفعه وأصبحوا أعز الخلق وضربوا اروع الأمثلة
في الأخلاق والمعاملات حتى أن أصغر الناس منزلة
لا يمنعه من مخاطبه الأمير احد بل كان أميرهم يجلس لوحده
مثله مثل أي مسلم (مواطن عربي) وهذا ما علمهم
رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه هي تعاليم الإسلام
كما قال رسول الله والله لو فاطمة بنت محمد
(خليل الرحمن )سرقت لقطعت يدها .
ويقول عمر نحن قوم كنا أذلاااااء فأعزنا الله بالإسلام ...
فإن أردنا عزة بغير الإسلام أذلنا الله .
فالعرب اليوم تخلوا عن الإسلام فتخلت العزة هي عنهم
وما العزة إلا وهي ما تسمى بـ "حقوق الإنسان

---

نعم هذه هي الحقيقة التي لا نريد الاعتراف بها!
فنحن اغلبنا ينشد العزة والكرامة من الاذلاء ومن فاقدي الكرامة!
ويريد النصر والظفر وهو من اشد الظالمين!.

الاخ الفاضل ابوعبدالعزيز
لك شكري وتقديري على هذه المداخلة القيمة.

اقتباس:

---

ذكرتني بقضية البدون التي كان المقرر لاقرار
حقوقهم المدنية في نفس اليوم للاعلان عن حقوق الانسان
الا ان ذلك لم يحصل بل افتعلوا جمبازية المجلس
الاعذار فلم يحضروا الجلسة المقررة لذلك فتاجلت ...

---

نعم المجلس مقصر والمجتمع مقصر!
نعم التقصير ليس من المجلس وحده انما يشترك معه كل المجتمع!
نعم الظلم الواقع على شريحة كبيرة من ابناء الكويت والمسماة ب-فئة البدون-
هو ظلم يشترك به المجتمع قبل الحكومة ومجلس الامة!
نعم اين مطالبات من يطلق عليها منظمات وفعاليات المجتمع المدني!
التي هي اكثر الفئات صراخا عندما تمس مصالحها!

اقتباس:

---

عبدالرحمن
من صجك تكلم عن حقوق انسان عندنا الله يسامحك !!!!

---

نعم من -صجي- والله يسامح الجميع
لكن تأكد ان كل كويتي مشترك بهذا الحيف!.

لك تقديري استاذي القديرابوجاسم.