عرض للطباعة
ثقافة البكاء
وثقافة الشتم
وثقافة اللطم
وثقافة جلد الذات
وثقافة التخذيل
مرحله وسوف تمر بأذن الله
ويتلوها مرحلة التفاؤل والثقه بالنفس والنظر للامام بدلا من الخلف ,,
يتلوها بأذنه تعالى بناء وعطاء وعمل ومستقبل مشرق ,,
فظلام الليل يمحوه ضؤ النهار ,,
والايام دول ,,
.
.
شكرا لك ايمان //
والله شي رائع ومشجع في نفس الوقت اذا قمنا بالبكاء او على الاقل الحزن
لما يحصل من مجازر ومهازل في بعض الدول العربيه والاسلاميه
فاصبحنا الان اذا شفنا اخبار عن المجازر التي تحصل في فلسطين نقول
يووووووه طفشنا من الاخبار ماعندنا شغله الا هالفلسطينيين
واذا شفنا اخبار عن الفوضى التي تحصل في العراق نقول
ياخي والله فاضين هالعراقيين
هذا واقع الامة الاسلامية العربيه للاسف
فالى متى سنستمر في استخدام كان واخواتها ؟؟؟؟؟؟؟
سؤال يصعب حله
اخيرا صدقيني ماراح تصلح حال الامه الاسلاميه والعربيه الا اذا رجعنا لله سبحانه وتعالى
كل التحيه
الشكر لك اختي ريم شمراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم شمر
للتعقيب و المشاركة التي القت بوشاح الأمل و التفاؤول على قضية من قضايا مجتمعنا و هم من هموم أمتنا ..
بريق الغد و التغيير و التثقيف تلوح هنا من بين مسافات حروفك و تعانق كلماتك
ألف شكر لك أختي الفاضلة
ويعطيك العافية
نعم هو ذلك اخي احمد الويبارياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الويباري
لقد لامست الجرح
ومبضع الجراح لا يزال يجرح في خاصرة الأمة
موضوع شائك جداً و الحديث فيه قد يجعلنا نكتشف حقائق كالتي أوردتها في تعقيبك المسطر اعلاه
ولعلي هنا لم تجتاحني الدهشة ..
فالصورة التي أضفتها هنا مرئية عبر أكثر من مستوى
فإلى متى ومتى يا زمن البكاء
مشكور اخي الفاضل لحسن التعقيب و المشاركة
يعطيك العافية
البكاء بحد ذاته قد يفيد وينفس عن الروح المهمومه عند العجز
لكنـــ
ثقافه الحداد والتباكي على جراح الأمه بدموع العاجزين المسومه
والتقريع باللوم والتجريم 00والتنديد بحال الأمه ووضعها
هي طريقه المُخذلين المتخاذلينــــ !
فللأمه ثوابت مهما علا غيرها
فهي في النهايه من يعلو
خالص الشكر لك ايمان
كوني بخيـــــــــــــ roooose ــــــــــــــــر
شئ مليئ بالاحساس ان نشعر بالام اهلنا من المسلمين والمضطهدين فنذرف الدموع
لكن.................
مصيبه اذا ظننا ا دموعنا وحدها نصره لهم!!
ان كنا مسلمين وعاطفيين فبكينا....فلا اقل من ان نمد العون لهم بعقولنا قبل ايدينا
فاين التخطيط السليم لرد المعتدين وانكفائهم!
واين موقعنا من ((واعدوا لهم....)) !
واين دعائنا....وهل خصصنا لهم يوميا دعاء خاص ولو لدقائق لتحقيقي معنى النصره!
واين سهامنا.....فالدعاء على الظالم لن يكون اذا لم نحرك شفاهنا بل قل قلوبنا ..وخاصه وقت مناجاه الرحيم في السحر....
ان بكينا ودفعتنا حرقتنا على اهلنا لعمل ما يمكن....فالبكاء رحمه وفعال باذن الله
والا فهو سلاح الضعيف...او ارضاء للنفس لا اكثر...
فلا اقل من ان ندعو باخلاص وان نمد العون ونعمل على دحر من احرق القلوب وابكى الارامل ودمر الامه
اختى ايمان لقد لامستي قلوبنا فكتب الله اجرك وفرج همك
اشكرك اختي غيداء للمداخلة القيمةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملاك غيداء
و الأمة في النهاية هي من يعلو
نظرة ثاقبة و واقعية وشحت الفكرة بوشاح الفكر و المنطق
كل الشكر لكـ الملاك غيداء
ويعطيك العافية
لا حيات لمن تنادي
موضوع رائع وتشكرين عليه
عرف عن مجتمعنا أنه مجتمع عاطفي ولا يمكننا أن نغفل الجانب العاطفي فهو جانب مهماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاهري العبيدي
لكن أن نعتمد فقط على عواطفنا .. فهذا بعني قصور في العملية التفاعلية
الدعاء من الاهميات و هو روح الحياة و صلة الوصل مابين توفيق الله للأمة و العباد
ولكن أن نتكل كذلك فقط على الدعاء ..دون العمل و التحرك الايجابي ..
فهذا يعني أننا أمة اتكالية ..
تعاليم ديننا رائعة اعطت للروح و المادة أبعاداً مهمة
لكن المشكلة أننا اتخذنا جانب على حساب آخر
لذلك ترسخت ثقافة البكاء و النحيب و الوقوف على الاطلال
مكان العمل و الايجابية
ولا تزال الاسئلة بحاجة لمزيد من الاجوبة
كل الشكر للمداخلة الجميلة
أخي الشاهري العبيدي
و أدعوك للمتابعة ..
علنا نصل لحلول ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......
اهلا بك اختي ايمان القويدر والله ينطيتس العافيه على هالموضوع
وموضوع فعلا مهم ويناقش شي من واقعنا.........
في الواقع نحن امة الماضي ولسنا امة المستقبلاقتباس:
هل نحن أمة الحاضر و المستقبل ؟ أم نحن أمة التاريخ والماضي ؟
اين العيب والخلل؟؟؟
هو منا نحن لا من دين ولاثقااافه ...نحن ثقافتنا منذ القدم موجوده لكن الان
اصبحت ماضي فنحن على قولة الشاعر..(وحنا بماضينا نعيد النقاشي)
انظروا لليابان بعد حربهم العالميه ماهي الاسنين واصبحت من اكبر دول
العالم ورائدة الصناااعه ....القوه والسياده ليست فقط بالسلاح ....
اكيد نحن من امة من قال ابي....اما ها انا هذي فانا لا اراها الاناقتباس:
هل نحن من قال كان أبي ؟ أم نحن من قال ها أنا ؟؟
ولاتسالين ليه..؟؟؟
حنا احسن ناس نستقبل بس المشكله وش اللي نستقبله....اقتباس:
وهل نقبل التعايش مع العالم بما فيه من تناقضات كبقية الثقافات ؟
اذا الشي استخدانه ينفع نطلع له استخدام خاطئ مايطري على بال اللي
صنعه ...مثال...جوال الكاميرا...النت....وغيره من الاشياء.....
اخيرا الف شكر لك على الموضوع....
العرب قلوبهم حجرية ، لماذا لم يبكي أحد ممن حكم عليهم بالإعدام من قبل أعدائهم ظلماً وعدوانا هل هناك أصعب من ذلك الموقف ؟
إنهم يتباكون لايبكون إنها دموع تماسيح ليسى إلا ، فقط لتفريغ ماء الوجه.
لا حياة لمن تنادي
تعقيب مختصر
اشكرك اخي حزيمات
يعطيك العافية
أختي...إيمان
البكاء يغسل القلب... و تساقط الدموع يعني أننا ما زلنا نحس
أؤيدك في معظم ما ذهبت إليه...
فنحن أمة وضعت نفسها في زجاجة مغلقة..لا نرى أنفسنا و لا نرى إلا من خلالها
فسبقنا الجميع و بقينا....لا يأسف على حالنا
يفترض أن نتأمل واقعنا و نبكيه و ندرس أسبابه و نعالجه...و لم نفعل
يفترض أن ننظر إلى مستقبلنا بتفاءل و ثقه..فعشنا في الحلم
نجتمع لنبحث عن حلول فنتجادل...و تكبر مشاكلنا
نزرع الفتن فيما بيننا....و نلقي بالتهم على الغرباء
تحياتي لحسّك الراقي...
اقتباس:
و السؤال الذي يندرج تحت هذه المقدمة الطويلة
هل نحن أمة الحاضر و المستقبل ؟ أم نحن أمة التاريخ والماضي ؟
هل نحن من قال كان أبي ؟ أم نحن من قال ها أنا ؟؟
ومن هنا سأبدأ بتعليقي ولكن عند عودتي ايتها المتألقه دائماً
عذراً على هذا المرور السريع
الأخ ريال الفسحة
ياهلا بك
عبر قضية هذا الاسبوع
نعم ولننظر لأوربا و ألمانيا بعد الحرب العاليمة لاثانية كيف بنت نهضتهااقتباس:
في الواقع نحن امة الماضي ولسنا امة المستقبل
اين العيب والخلل؟؟؟
هو منا نحن لا من دين ولاثقااافه ...نحن ثقافتنا منذ القدم موجوده لكن الان
اصبحت ماضي فنحن على قولة الشاعر..(وحنا بماضينا نعيد النقاشي)
انظروا لليابان بعد حربهم العالميه ماهي الاسنين واصبحت من اكبر دول
العالم ورائدة الصناااعه ....القوه والسياده ليست فقط بالسلاح ....
حضارتنا القديمة و التي ضمتها فقط الكتب لا بد مستمرة و باقية
ولكن لا زلنا اسرى ضمن ماضٍ فقط
لا يمكننا تشكيل رؤية مستقبلية واضحة المعالم
و السبب الانزواء وراء الماضي وما كان به من حضارات
هي محط احترام وقاعدة للمستقبل ولكن لا يتم استثمارها لعملية بناء
و إنما لعملية و ايديولوجية بكاء على الاطلال
من قال أبي ..اقتباس:
اكيد نحن من امة من قال ابي....اما ها انا هذي فانا لا اراها الان
ولاتسالين ليه..؟؟؟
نعم هذا هو الواقع .. المأسوف عليه حقاً
نحن لسنا ضد التباهي و الانغماس بثقافات الماضي و سالف العصور
إنما أن تكون تلك الحضارات نهاية لكيان أمة
هذا ما ننادي به ..
نعم لذلك احتوى الموضوع فكرة لااستهلاك و المستهلكيناقتباس:
حنا احسن ناس نستقبل بس المشكله وش اللي نستقبله....
اذا الشي استخدانه ينفع نطلع له استخدام خاطئ مايطري على بال اللي
صنعه ...مثال...جوال الكاميرا...النت....وغيره من الاشياء.....
ويل لأمة تأكل مما لاتزرع و تلبي مما لا تصنع
إن ارتفاع مؤشر الاستهلاك عن معدلاته و انخفاض مستوى الانتاج يعطينا اشارة
لذلك لا بد لنا من اعادة قراءة للتاريخ و التبصر للقادم بشكل واعي
كي نستطيع التخلص من تلك السلبية المسيطرة على وجودنا وكياننا كامة
اخي الكريم
تعقيب من صلب الواقع و من مضمون الموضوع
كل الشكر
ويعطيك العافية
هلا بالاخ ابو عارفاقتباس:
العرب قلوبهم حجرية ، لماذا لم يبكي أحد ممن حكم عليهم بالإعدام من قبل أعدائهم ظلماً وعدوانا هل هناك أصعب من ذلك الموقف ؟
إنهم يتباكون لايبكون إنها دموع تماسيح ليسى إلا ، فقط لتفريغ ماء الوجه.
فلسفة التباكي لعلها اشد خطراً من البكاء التلقائي
التباكي .. يعني قلوب قاسية و أدمغة قد تم تحنيطها
فلا هي بالمشاعر نابضة
لـــ لأسف ..
و هنا نقطة أخرى التباكي ..
لي وقفات مع هذه الكلمات فهي محور لقضايا أخرى
شكراً أخي ابو عارف
يعطيك العافية
هلا و مسهلا بالاخ متأملاقتباس:
البكاء يغسل القلب... و تساقط الدموع يعني أننا ما زلنا نحس
أؤيدك في معظم ما ذهبت إليه...
فنحن أمة وضعت نفسها في زجاجة مغلقة..لا نرى أنفسنا و لا نرى إلا من خلالها
فسبقنا الجميع و بقينا....لا يأسف على حالنا
يفترض أن نتأمل واقعنا و نبكيه و ندرس أسبابه و نعالجه...و لم نفعل
يفترض أن ننظر إلى مستقبلنا بتفاءل و ثقه..فعشنا في الحلم
نجتمع لنبحث عن حلول فنتجادل...و تكبر مشاكلنا
نزرع الفتن فيما بيننا....و نلقي بالتهم على الغرباء
عرض رائع لمشكلتنا
و مداخلة نابضة .. توضح السلبيات التي نعاني منها
حتى ضمن الاطار الأصغر ..
كيف لنا أن نسود الأمم و هاهي حالنا قد اختصرتها الفاضل الاخ متأمل بسطور
وبرأيي أول عوامل النهضة هي التركيز على السلبيات و ايجاد الحلول لها
وهاهي ركيزتنا هنااا
كل الشكر لك أخي الفاضل
ويعطيك العافية
أهلاً وسهلاً بالاخ و الزميل و الاستاذ محمد الشمري
وبانتظار عودتك أخي الكريم
لتتابع الموضوع الذي كان لك الفضل الكبير في اخراجه على هذا الشكل
الف شكر لك اخي
ويعطيك العافية
الأخت الفاضله / ايمان
ترك العرب والمسلمون البكاء للنساء من قديم الزمان ولايبكى الرجال أبدا. لا يمكن أن نعمم ونقول أن الأمه عاجزه ولاتفعل شيئا منذ 1000 عام وهذا ظلم وتجني علي الأمه وعلينا أن ننظر بعيون ثاقبه وقلوب محبه للأولائك الرجال الذين يقارعون الأحتلال والطغيان في بلاد الرافدين وقد مرغوا أنف الدوله الكبري أمريكا في الوحل وهي الآن كالثور الهائج الذي يتلقي السهام ويبحث عن مخرج للهرب ولماذا لا ننظر لهم لنعلم ونتعلم منهم أن هذه الدوله العظمى ليست قادره علي كل شيء وممكن هزيمتها بالأيمان والعمل. ألا يكفينا هذا المثال الحي لمعرفة أن هناك فئه من هذه الأمه لم تكتفي بالبكاء فقط بل عملت ومازالت تعمل لرفعة وعزة هذه الأمه وعليه لايمكننا تعميم ثقافة البكاء للسبب الذي وضحته أعلاه.
لايشرفنا كمسلمين وعرب الأقتداء باليابان وألمانيا وهم في ذلة وخنوع منذ نهاية الحرب العالميه الثانيه ولايستيطيعون صناعة مسدس واحد وهم تابعين للغرب ولايملكون سيادة وقرار. نعم هم أقتصاديا في رأس الهرم ونتمنى الأقتداء بهم أقتصاديا فقط وفي المجال العلمي وليس علي المستوي العسكري والسياسي ولكن علي فكره هم "حتي البكاء محرم عليهم".
تحياتي
هلا بالاخ الفاضل فيصل حمود
وأشكرك بداية للمداخلة و التعقيب
لعل في خضم الواقع و في ظلال الحقيقة نحتاج لجرعة أمل وتفاؤول ...اقتباس:
ترك العرب والمسلمون البكاء للنساء من قديم الزمان ولايبكى الرجال أبدا. لا يمكن أن نعمم ونقول أن الأمه عاجزه ولاتفعل شيئا منذ 1000 عام وهذا ظلم وتجني علي الأمه وعلينا أن ننظر بعيون ثاقبه وقلوب محبه للأولائك الرجال الذين يقارعون الأحتلال والطغيان في بلاد الرافدين وقد مرغوا أنف الدوله الكبري أمريكا في الوحل وهي الآن كالثور الهائج الذي يتلقي السهام ويبحث عن مخرج للهرب ولماذا لا ننظر لهم لنعلم ونتعلم منهم أن هذه الدوله العظمى ليست قادره علي كل شيء وممكن هزيمتها بالأيمان والعمل. ألا يكفينا هذا المثال الحي لمعرفة أن هناك فئه من هذه الأمه لم تكتفي بالبكاء فقط بل عملت ومازالت تعمل لرفعة وعزة هذه الأمه وعليه لايمكننا تعميم ثقافة البكاء للسبب الذي وضحته أعلاه.
و القضية المطروحة ليست قضية تشاؤومية ولا هي لذلك داعية ولكن إن رسمنا مخطط بياني يمكنه اعطاءنا نسبة المجاهدين في العراق و لبنان وغيرهما ..
لعلك معي أخي الكريم في أن تلك النسبة هي نسبة ضيئلة ولا يمكن أن نبخسها حقها ، ولربما هي النسبة التي نبني عليها تطلعات المستقبل و احتياجاته .
ولكن هل يكفي في عصر عولمة كل شيء أن ننظر للمقاومة في اي مكان ونصفق لها
إني معك إن ثقافة البكاء لا يمكن تعميمها لذلك اسمح لي ان استبدل العنوان الى ثقافة التصفيق
ومع احترامي للمقاومة لكن هنا نتناول سواد الناس و المجتمع و الأمة .
التي استبدلت ثقافة النهضة بثقافة التصفيق ... الخ
لم ندعو في حوارنا الى الاقتداء بأيي دولة سواء حققت نهضة أو لم تحقق سواء كانت تابعة أو لم تتبع ؛ ولكن أمامنا تجارب كل ماعلينا تحديث المنهجية لمواكبتها للتطور الحاصل و الفارض نفسه لنحيا كأمة كان لها عدة مراحل :اقتباس:
لايشرفنا كمسلمين وعرب الأقتداء باليابان وألمانيا وهم في ذلة وخنوع منذ نهاية الحرب العالميه الثانيه ولايستيطيعون صناعة مسدس واحد وهم تابعين للغرب ولايملكون سيادة وقرار. نعم هم أقتصاديا في رأس الهرم ونتمنى الأقتداء بهم أقتصاديا فقط وفي المجال العلمي وليس علي المستوي العسكري والسياسي ولكن علي فكره هم "حتي البكاء محرم عليهم".
مرحلة ماقبل الاسلام - مرحلة الاسلام و العصر الذهبي للأمة - مرحلة مابعد الإسلام - و الآن ...
أخي إن طرحنا لهذه النقطة سواء كانت ثقافة بكاء كما أراها ويراها غيري .. أو حتى ثقافة تصفيق
لا لنلهب الجرح / جرح الأمة بل لمعالجة الجرح من القراح الذي اصابه
لايمكننا أن ننكر أن الامة تمر بأزمة حقيقية على كافة الاصعدة ودورنا أن نلقي الضوء على بعض من مسببات تلك الأزمة لعلاجها العلاج الفعال
نحن أداة بناء و لسنا أداة هدم لأننا لا ننكل بأمتنا ونطرح في قضايانا السلبيات و الايجابيات ضمن الأمة.
و إن كان البكاء محرم لدى غيرها .. فحري بنا ان نقتلع ما يسمى بكاء من جذوره لأن الدموع تخفي وراءها الحقيقة عندما تسكن المحاجر دمعة ..
ومداخلة قيمة و مثرية ..
أشكرك اخي الكريم فيصل حمود ..
ويعطيك العافية
عزيزتي ايمان قويدر
رائعة بطرحك
واليك تعليقي:
انا هنا لن احدثكِ عن المفروظ بل ساتحدث عن واقعنا
نحن امة الاسلام كانت امة ذات مجد كبير
ولكن الان......
لنلقي نظرة الى حالنا بعيدا عن مشكلة فلسطين والعراق فهذه مشكلة نحن بعيدين كل البعد من حلها
لقد عادت وظهرت من جديد العصبية القبلية
فبدلا من ان تصبح التفرقة بالدين اصبحت التفرقة بالجنس والعرق
انتشرت بين شبابنا العادات السيئة ((كشرب الخمر -الشذوذ الجنسي-الادمان ----الخ))
فتحت لدينا الجامعات والمعاهد والكليات وحتى هذا الوقت لم ارى جهاز كتب عليه made in ksa
نحن للاسف نستعين بالغرب في كل شيء حتى العاب الاطفال مستوردة ادوات المطبخ مستوردة الاجهزة الالكترونية مستوردة اين المصانع اين التطور؟؟ ومتى سنعتمد على انفسنا؟؟
هناك الكثير والكثير
ولكن ماسبب تاخرنا
هل هو البعد عن الدين فقط؟؟؟
لا اعتقد
نعم الدين له دور عظيم لانه مهذب النفوس لكن هناك اسباب اخرى
اعتقد ان للعلم دور كبير لكن اين المحفز للعلم
فنسبة البطالة في بلادنا بازدياد هناك 37% عاطلين عن العمل من حملة شهادة الثانوية وهناك 36% عاطلين عن العمل من حملة الشهادة الجامعية ..
فما فائدة العلم دون عمل ؟؟ هل هو للتخزين داخل العقل فقط؟؟
يجب ان نستفيد من العلم بتطبيقه حتى نتطور
فمشكلة البطالة لها دور كبير في تاخرنا
شبابنا لديه الذكاء الكافي لكن تنقصه الفرصة
وعدم توفر الفرص يجعله يسلك طريق الانحراف
**لو استطعنا حل مشاكلنا الداخلية لاستطعنا حل المشاكل الخارجية**
وشكرا لكِ غاليتي على هذا الطرح المميز
واتمنى ان اكون على حق في حديثي
والتمسك بالدين يؤدي بالتالي الى الاهتمام بالعلم والبحث والاختراعاقتباس:
هل هو البعد عن الدين فقط؟؟؟
لا اعتقد
نعم الدين له دور عظيم لانه مهذب النفوس لكن هناك اسباب اخرى
اعتقد ان للعلم دور كبير لكن اين المحفز للعلم
ديننا ليس كنسيا فنبعده كما يفعل الغرب
بل هو اول دافع لطلب العلم,,لاتناقض بينهما ابدا ,,
بل احدهما محفزا للآخر ,,
كذلك الاستفاده من الغير في المجالات الماديه لاعيب فيه ولامشكله
فهذا مايحصل عبر العصور
بعض الامم تستفيد من حضارات الامم الاخرى
العيب ان نأخذ منهم ماهو اهم من الماديات
الا وهي الهويه والاخلاقيات ...
.
.
عذرا لك اختي الفاضله سفانه
احببت ان اعلق على تعقيبك ,,
ولك الشكر والعطر
اختي
ريم شمر
كلامك صحيح مية بالمية
لكن انا لم انكر اهمية الدين في كلامي
بالعكس الدين له اهمية عظيمة في تطورنا
انا اللي اقصدة ان الدين والعلم مع بعض يسوون المستحيل
هذي الدول الغربية معتمدين على العلم فقط وشوفي كيف تطوروا احنا لو نعتمد على الدين والعلم ونعمل
فيهم رح نتطور اكثر منهم
و الاستفاده من الغير في المجالات الماديه صحيح لاعيب فيه ولامشكله
لكن مو للدرجة هذي احنا كل شي نستوردة من برا لدرجة انه ما عندنا غير مصانع الاكل
بس هذي النقطة اللي حبيت اوضحها
وشاكرة لك تعليقك ولا تعتذري بالعكس هذا نقاش بناء استفيد منه
تحياتي لك
هلا سفانةاقتباس:
لنلقي نظرة الى حالنا بعيدا عن مشكلة فلسطين والعراق فهذه مشكلة نحن بعيدين كل البعد من حلها
لقد عادت وظهرت من جديد العصبية القبلية
فبدلا من ان تصبح التفرقة بالدين اصبحت التفرقة بالجنس والعرق
انتشرت بين شبابنا العادات السيئة ((كشرب الخمر -الشذوذ الجنسي-الادمان ----الخ))
فتحت لدينا الجامعات والمعاهد والكليات وحتى هذا الوقت لم ارى جهاز كتب عليه made in ksa
نحن للاسف نستعين بالغرب في كل شيء حتى العاب الاطفال مستوردة ادوات المطبخ مستوردة الاجهزة الالكترونية مستوردة اين المصانع اين التطور؟؟ ومتى سنعتمد على انفسنا؟؟
هناك الكثير والكثير
ولكن ماسبب تاخرنا
هل هو البعد عن الدين فقط؟؟؟
لا اعتقد
نعم الدين له دور عظيم لانه مهذب النفوس لكن هناك اسباب اخرى
اعتقد ان للعلم دور كبير لكن اين المحفز للعلم
فنسبة البطالة في بلادنا بازدياد هناك 37% عاطلين عن العمل من حملة شهادة الثانوية وهناك 36% عاطلين عن العمل من حملة الشهادة الجامعية ..
فما فائدة العلم دون عمل ؟؟ هل هو للتخزين داخل العقل فقط؟؟
يجب ان نستفيد من العلم بتطبيقه حتى نتطور
فمشكلة البطالة لها دور كبير في تاخرنا
شبابنا لديه الذكاء الكافي لكن تنقصه الفرصة
وعدم توفر الفرص يجعله يسلك طريق الانحراف
**لو استطعنا حل مشاكلنا الداخلية لاستطعنا حل المشاكل الخارجية**
اشكرك غاليتي للتعليق الموضوعي وكل ماذكرتيه صحيح
وخاصة صار المرء يقيَّم بسؤال أنت من أين ؟
يعني لو كان من منطقة كذا لكان له كذا ...
وإن كان مذهبه كذا لصار لديه كذا و كذا
و يوم وراء يوم تزداد شمولية هذه التفرقة التي لم يقرها الاسلام بل دعا الى التوحيد بداية بالخالق و انتهاء بالمؤمن مع مجتمعه
إننا نرى كثيراً من السلبيات التي تسيطر على انتماءنا كأمة فأين المنتج الوطني العربي لماذا نستهلك و لا ننتج ؟؟؟؟؟؟
لماذا الغرب يحترم لغته و حضارته ونحن نتقمص دور الغربي فترين المراهق يقول لصديقه ( هاي )
المشكلة مشكلة انتماء إذن و الجذور هي التي يفترض أن تفرض نفسها ..
لــ لأسف ظواهر عديدة ومتعددة
باتت طافية على السطح و ما يجري من انتهاك نقف منها أحد الموقفين
إما باكين وإما منتحبين
لا نملك القرار
ليس لدينا رؤية مستقبلية
لذلك يمتد الأخطبوط الغربي و الامريكي نحونا ونحن متفرجين
كل الشكر لك سفانة مداخلتك رائعة ازاحت اللثام عما بين السطور
شكراً غاليتي
و مداخلات متوافقة مع الطرح الأولياقتباس:
والتمسك بالدين يؤدي بالتالي الى الاهتمام بالعلم والبحث والاختراع
ديننا ليس كنسيا فنبعده كما يفعل الغرب
بل هو اول دافع لطلب العلم,,لاتناقض بينهما ابدا ,,
بل احدهما محفزا للآخر ,,
كذلك الاستفاده من الغير في المجالات الماديه لاعيب فيه ولامشكله
فهذا مايحصل عبر العصور
بعض الامم تستفيد من حضارات الامم الاخرى
العيب ان نأخذ منهم ماهو اهم من الماديات
الا وهي الهويه والاخلاقيات ...
.
كل الشكر لك ريم شمر لإبداء هذه النقطة الهامة
أ لا ترين نسبة تدني ديني لدى بعض المجتمعات
لذلك أرى يجب أن يكون الخطاب ديني المحتوى حتى تتم اليقظة بشكلها المطلوب و الصحيح
كما يجب ألا يخلو من الاستفادة من تاريخنا الكبير الشامل مع الأخذ بعين الاعتبار التجارب الاخرى من حيث ما هو مفيد وبنّاء
يعطيك العافية ريم
حوار هادف و قيماقتباس:
لكن انا لم انكر اهمية الدين في كلامي
بالعكس الدين له اهمية عظيمة في تطورنا
انا اللي اقصدة ان الدين والعلم مع بعض يسوون المستحيل
هذي الدول الغربية معتمدين على العلم فقط وشوفي كيف تطوروا احنا لو نعتمد على الدين والعلم ونعمل
فيهم رح نتطور اكثر منهم
و الاستفاده من الغير في المجالات الماديه صحيح لاعيب فيه ولامشكله
لكن مو للدرجة هذي احنا كل شي نستوردة من برا لدرجة انه ما عندنا غير مصانع الاكل
بس هذي النقطة اللي حبيت اوضحها
و نقاط مشرقة
كانت من خلال المشاركات
أشكرك سفانة
و الشكر موصول لأختنا ريم شمر
ولكما مني الاحترام
ومع هذة الآهات والمآسي: هناك الكثير من المسلمين يسكنون قصورهم الشامخة ويركبون سياراتهم الفارهه ويتلذذون بما لذ وطاب وكأن ما يحدث في العراق وقلسطين لايعنيهم ؟!
أما قولك ثقافة البكاء
هذا أعتبرة ليس ثقافة بكاء بل تفاعل مع مايحصل للمسلمين عامة
تكلموا عن واقعهم المرير وعن مآسي هذة الأمة التي هم جزء منها
يستنكرون ويشجبون وينددون كل ذلك من أجل التعبير واخراج مايجوش في نفوسهم من غضب وقهر، وما أدراك يأتي اليوم الذي يحول هذا القهر الكامن بالنفوس الى واقع ملموس لأن هناك معادلة تقول الضغط يسبب الأنفجار؟
لو صمت هؤلاء ماذا سيفهم الآعداء من هذا الصمت :
الجواب هو الرضي بالواقع وعدم تفاعل القلوب مع قضايا المسلمين 0
هناك الكثير من أبناء هذة الأمة خرجوا للجهاد وكان نصيبهم من الدول الأسلامية
أقلها الأتهام بالأرهاب والملاحقة والتشريد والسجن والتعذيب حتى لايفكر أي مسلم بعد ذلك بالجهاد في سبيل الله !
ان لوعات هذة الأمة كثيرة ومصائبها عديدة وأسباب القهر تنهال ولا تتوقف
ينبغي أن نغرس في قلوب أبناءنا حب الجهاد
ونبعدهم عن الأنغماس في اللهو والترف حتى يعتادوا حياة الجد
وحتى لايرضخون للباطل ويصابون ببلاده الأحساس
هذا أضعف الأيمان
الأخت ايمان قويدر
موضوع صور لنا بعض واقع هذة الأمة المغلوبة على أمرها وقد أثقلتها الجراح النازفة تتكلم بعبرات مخنوقة وكأنها تحتضر 0
شكرا لك
و السؤال الذي يندرج تحت هذه المقدمة الطويلة
هل نحن أمة الحاضر و المستقبل ؟ أم نحن أمة التاريخ والماضي ؟
هل نحن من قال كان أبي ؟ أم نحن من قال ها أنا ؟؟
نعم لو بدأنا بتفحص هذه الاسئله والوقوف عندها لمعرفة حقيقتنا التي نجهلها أو نكابر بالبوح والاعتراف بها لوجدنا أنفسنا أمام حلم نعيشه منذ زمن ولا نريد اليقضة منه ، وأمام واقع مرير نرى به عجزنا ووهننا الذي زاد وطغى على كواهلنا .
أختي الكريمة ايمان ثقافة البكاء والنياح التي لازمتنا ليست غريبة ولا مستوردة بل هي واقع لعجزٍ أصابنا لا نملك سبل الخروج النهوض منه .
فثقافتنا مرتكزة على الماضي وبطولاته وعلى التاريخ وانجازاته وعلى أجيال السلف وما صنعوه ، وعند وقوفنا على حاضرنا وعجزه المنهك لقدراتنا تجدينا نهرب الى الوراء لنفتخر بانجازات القدماء بسبب عدم ما يمكن ان نذكره من انجازات لنا .
بكاؤنا بسبب عدم قدرتنا على عمل شيء أي شيء لحاضرنا ومستقبلنا ، وعند مقارنتنا بماضينا نضطر للبكاء والتحسر على حاضرنا ومستقبلنا .
نحن نعيش على أرث الاباء والاجداد دون ان نملك شيء من صنع ايدينا الامر الذي يجعلنا نفتخر بماصنعوه الاوائل فاصبحت ثقافتنا ماضيٌ لو علم من صنعه لنا لتحسروا على هذا الامتداد الذي سيخجلهم ولتبرؤا منا .
نحن نعيش على قول كان ابي دون ان نخجل او نكون بقدر ما كان أبي ، ودون ان نقول ها أنا أبن أبي الذي فعل ففعلت كما فعل وأكثر .
لاحظي يا خيه انا الجميع يقول كان وكان وكان ولا احد يقول الآن الآن الآن .
دمتي نشيطة وحامله لهموم الامه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالشمري
و أمام المشهد الدموي اليومي عبر المحطات الفضائية في فلسطين و العراق .. غدا البكاء وسيلة تعبيرية تجريدية نبكي و نبكي ... ودموع تذرف .. و لسان يلهث أن يارب دمر جيوش الاحتلال
و نحن في أماكننا قاعدين .. لا ذاهبين و لا آتيين .. فإن فُتحت جهات الأرض الأربعة
نحن لا زلنا قابعين للدمع ذارفين و للبكاء داعيين ثلة من البكائين .. لأخبار بعضنا متناقلين نعيش استهلاكاً و مستهلكين .
هذا نص من موضوع الأخت ايمان قويدر
يتكلم عن مآسي هذة الأمة وهذا هو المهم الآن
وأخترت أن أعلق على هذا الجانب 0
الماضي ذهب دون رجعة وبما يحمل من أمجاد من شجاعة وكرم وقيم نبيلة
الا ان هذة الأمجاد والعادات النبيلة مازالت متأصلة ببعض شعوب العرب والمسلمين عامة الى يومنا هذا 0
تقبلوا أطيب سلامي ،،،
الفاضلة / ايمان قويدر
ازلعب السحاب ونزل المُسلئب بجميل المعاذب
بمذاق لُعابُ النحل
او كــ الاستِلعاب في النخل
برغم ما يحمل موضوعك من:
أجيجُ بالفؤاد نحـوم كاللّؤوب والماء أُجاج
نمارس البكاء الى حد العسْقَّبة فلا نملك غير هذا
ياسلهابة :
تما رسين فينا الغسلبهُ وناتي كالقِنعب
تتعكبنا المصائب وكان البكاء علينا واجب ..
سيدتي :
عندما نجد مناهج التعليم وطرق التدريس تمارس التلقين وتستمرئ الاتباع
والتقليد وتتبنى الخضوع والطاعة ولاتفتح مجال الاختيار والنقد والتفكير
والاستقلالية والإبداع .
وما خرج شاذ مفكر فهو مقيد لا محاله بخطوط حمراء اما سياسية او اجتماعية
وادبائنا خلفهم وامامهم مقص رقيب
وعلمائنا يهربون الى بيئة فيها افاق اوسع
اقول المنظومة التعليمية والمعرفية متهترئة .
فلا الدين الاسلامي او الارث العربي هو مايقيدنا بل نحن من وضع هذه الضائقة
وبعد هذا اجد البكاء ليس على اخواننا نمارسه بل على حالنا وحال الامة
وليس لدينا متنفس غير هذا
قد تكون شطحة وليس لها مناسبة هُنــا
قال 00عبدالرحمن الكواكبي قبل ماينوف عن قرن من الزمان. حين جاهر باننا.
((حاكمين ومحكومين قد ألفنا ان نعتبر التصاغر ادباً , والتذلل لطفاً , والتملق فصاحة .
وترك الحقوق سماحة , وقبول الأهانة تواضعاً,وحرية القول وقاحة , وحرية الرآي كفرا
وحب الوطن جنوناً...))
واتبع سببا ...
دمتِ باســــقة
مع احترامي الشديد اخي طائي الجبل ..اقتباس:
أما قولك ثقافة البكاء
هذا أعتبرة ليس ثقافة بكاء بل تفاعل مع مايحصل للمسلمين عامة
تكلموا عن واقعهم المرير وعن مآسي هذة الأمة التي هم جزء منها
يستنكرون ويشجبون وينددون كل ذلك من أجل التعبير واخراج مايجوش في نفوسهم من غضب وقهر، وما أدراك يأتي اليوم الذي يحول هذا القهر الكامن بالنفوس الى واقع ملموس لأن هناك معادلة تقول الضغط يسبب الأنفجار؟
لو صمت هؤلاء ماذا سيفهم الآعداء من هذا الصمت :
الجواب هو الرضي بالواقع وعدم تفاعل القلوب مع قضايا المسلمين 0
هناك الكثير من أبناء هذة الأمة خرجوا للجهاد وكان نصيبهم من الدول الأسلامية
أقلها الأتهام بالأرهاب والملاحقة والتشريد والسجن والتعذيب حتى لايفكر أي مسلم بعد ذلك بالجهاد في سبيل الله !
ان لوعات هذة الأمة كثيرة ومصائبها عديدة وأسباب القهر تنهال ولا تتوقف
ينبغي أن نغرس في قلوب أبناءنا حب الجهاد
ونبعدهم عن الأنغماس في اللهو والترف حتى يعتادوا حياة الجد
وحتى لايرضخون للباطل ويصابون ببلاده الأحساس
هذا أضعف الأيمان
لكن ثقافة البكاء هي الواقع الحالي .. إلى متى نندد / نشجب / نستنكر
و أمامنا المشاهد الدموية كل يوم ..
جراح مثخنة أخي
و الدمع فوق الجرح المثخن ماذا يفعل به ..
اشكرك للمداخلة .. و التعقيب و المشاركة
تفاعل جميل جداً ..
هلا بك أخي الفاضل
عذراً ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالشمري
بعد هذه المداخلة
الكبيرة و الرائعة و الشاملة
لا يمكنني سوى أن انهل منها المزيد و المزيد
استاذ محمد ..
الف يعطيك العافية
الأخ طائي الجبل
رائع التفاعل مع كافة الافكار
و مؤكد أن مايحدث الآن في كافة بلداننا الاسلامية هو الشاغل
كل الشكر لك أخي للمداخلة و المشاركة الفعالة
التقاء الأدب و الوعي و الافكار الحضاريةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم الشمروخي
يعطينا نتاج رائع ذاخر
شامل ايجابي
طامح للبناء للتغيير
الاستاذ و الاخ حاتم الشمروخي
أمام مشاركتك الرائعة
لا يمكنني زيادة حرف واحد
فعليك السلام و الإكرام
وحللت أهلاً .. في قضيتنا الكبيرة
دمت مبدعاً