عرض للطباعة
ايمان قويدر
اقسم برب من كون الاكوان وقدر الاقدار
ان هذا لعين السحر
شفافية في الاحساس وارتقاء في استخدام المفرده
وخيال متسامي وثورة كلمه
كلها انت هنا اختي
فلاحسدك الحاسدون
تحياتي لهذه العذوبة في الحرف والفكر
الثمالي
الى اين يا قـــــطرة العين .....إلى ايــن ؟؟؟؟؟؟
.
.
.
.
.
.
.
إلى اين ؟
مرحبا الف :)
ابداع فى اختيار الكلمات واختيار جوهر الموضوع
اشكرك اخت ايمان واتمني المزيد
وناطرين مواضيعك الجديده كل الشكر
العبد العزيز
تتردد الروح حين تعبر عن مكنون روحها لروحها
وتعجز لدرجة الشلل حيث تجف الأقلام وتنضب الكلمات
وتتبعثر الأفكار وترتجف الأجساد
وتتسارع النبضات
ويضاق بالنفس لدرجة الاختناق
ايمان قويدر
لي عوده هنا بكل تأكيد
الاخ الثمالي ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثمالي
شكراً لكـ ..
مشاركتك أصبغت الخاطرة لون الأرجوان ..
و عطر الكلمة .. انتشر في ارجاء المكان
لكــ أعطر التحايا ..
وشكراً للهمسات الرقيقة المسطرة في
مشاركتك المتألقة ..
اليكم ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احـمد الـطـرقي
فهي منكم
وبكم
ومعكم
الأخ أحمد الطرقي ..
تعقيب ... يمكن ترجمته بألف لغة ..
فهل أحسنت التعبير و التفسير
قطرة العين !!
شكراً للتعقيب الرقيقاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبد العزيز
الاخ العبد العزيز
كلماتك تشبه رائحة التراب عندما يعانق قطرات مطر
آتية من سحب .. مسافرة ..
عبق بل أريج خاص ينتشر في المكان
و الشكر الجزيل
لكــ العبد العزيز ..
إيمان
هنا لاأقول لي عوده لأنها ليست مجاراه إنما تأمّل
أنا هنا لاأُطري حرفك وكلماتك فهي في غنى
أنا هنا كأني بك تقولي وعادت المياه إلى مجاريها
والذي إستوقفني صيغتك وإسلوبك القصصي ولغة الحوارألأحجوي
إذ جعلتي من دورة الماء في الطبيعة أُقصوصه
تلك التي ذكرتني بصنع الباري في خلقه
في مراحل نمو إلإنسان إلى أن يكون كهلا
ثم يعود كالطفل حتي لايعلم من بعد علم شيئا
ودورة النبات من البذرة ومراحلها حتى تعود بذرة
لكن كيف نصيغها بأسلوب قصصي احجوي إيماني جذاب
لكم هذا يا من قرأتم( قصة قطره) فبالله تأملوا ..!!!!!!!!!!!!
قصّة قطرة رائعة كروعة القطرة الصافية
ما أجمل الكليمات الرقيقة والشفافة والتي تنسدل
مع عذب الكلام ليستقر بالقلب.
اعجبتني هذه الرائعة اخت ايمان
فإلى أين؟
وإلى أين؟
يا قطرة العين
لك التحيّة
و المؤكد ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولـــ الــعــز ـــد
أننا كلنا بانتظار عودتك أخي ولد العز ..
شكراً لك ..
نعم اخي سيف الدولةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الدولة
لقد صدقت ..
المغزى من الكلمات كما ذكرت تماماً
وهذا ذو هدف واضح
لنعطي افق التفكير المجالات الاوسع و الارحب
ولنخرج بما لدينا من حدودنا الضيقة إلى الاشمل
مما يؤدي إلى حسن التفكر .. بهذا الكون
عبر اكثر من محور ..
وشكراً جزيلاً لك أخي سيف الدولة
تحليل منطقي وحقيقي ..
للمحتوى ..
بارك الله بكــ أخي ..
.
اهلاً بالسحاب
إيـمـان .. اغرقني هذا الهطوووول
.
.
ايـمـان .. إحتفظت بكل الصور عدى البرق لأنه لا يدوم طويلاً
.
ولكـ من التحايا اعطرها و ارقهااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن جشعم
الفاضل ابن جشعم
رقصت قطرة المطر
ليس فرحاً باستقبال التراب لها
و إنما بحضورك ..
سعدت بمرورك الجميل
و سررت جداً أن وصلت كلماتي
لذائقتكم
شكراً للحضور الجميل ..
تعقيب رائع من قلم ماسياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاني العجل
المداد ذهبي العطاء
أخي هاني ..
كل التحايا المعطرة ..
وشكراً لكــ
القديرة / ايمان قويدر
ها انا اعود وللمرة العاشرة لكِ اسطر لكِ
مايليق بكِ ولكنني عجزت ككل مرة
ايمان قويدر
ها أنتي تعودي وتفرشي لنا من كلماتك جواهر
ايمان .. تستنطق الحوار .... وتفعم بالكلمات ..
ايمان ... تستهوي عناق الحروف ... فتزينها بهاء ..
ايمان ... تتكسر أمامها كل صولجنات الشعر والنثر...
ايمان ... تنزل عن عرشها لتخط بعصا سحرية على
متصفحاتنا .. هنا .. هنا .. يا لهذا التواضع ..
مكانك ايمان هناك .. فوق صرح زيوس ... تعانقه هيرا ..
وتسمو به فينوس .. ويعزف لها أبوللو ... ويطرب لها
هوميروس .. ويحملها أطلس على كتفيه إذلالا ...
رحب متصفحك هذا مليكتي بهذه القيثارة التي عزفت بها...
رحب صدرك أن تمني علينا بهذا العطر ..
رحبة أنفاسك تلك التي جادت علينا ببعض المعاني ...
أبدعت .. سطرت .. حكمت ... وملكت
ليس لدي سوى كلمة واحده لكِ انتي
مـذهــلــة
اجمل وارق تحيه من قلب
.
.
ولـــ الــعــز ـــد
نعم فالبرق لا يدوم طويلاًاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاني العجل
ويبقى إشارة لهطول ما
لميلاد ما ..
أخي هاني
اسعدني هذا الحضور المتألق
شكراً لكـ ـ ـ ـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولـــ الــعــز ـــد
عندما يهطل مداد قلمك ولد العز
هذا يعني ان الدنيا لا تزال بخير
فالينابيع وافرة
و الاشجار مثمرة
و الطيور مغردة
و السماء صافية
تتراقص الحروف النابضة بالعطاء على سطور لم تعرف للبخل محلاً
إنها حروف ولد العز
الذي يمنح للكلمة المعنى
و للحرف النقطة
و للخاطرة الافق
شكراً ولد العز ..
مشاركة وخاطرة و لدت من اقصوصة
للحياة معنى و لدوران الكون مغزى
ايمان بخاطرتك ذكرتيني بشيء جميل جداً ...
عشت فيه عشرين سنة .
المطر و الرعد و البرق بجو أبها
كان شيء كتير حلوووو
خصوصاً المطر ينزل من السماء مثل الشلال في أبها
تمشي السيول و تنقطع الطرقات
و مابيسترك غير رب العالمين
بطه
تعليق رقيق
وذكرى عطرة إن شاء الله
شكراً للأخت العزيزة بطه
أتمنى أن نقرأ لك نتاج
فالذي اعرفه أنك صاحبة خواطر روعة
كوني بخير